وصف لي الطبيب علاجاً آخر فهل النفسية في تراجع؟

مررت بحالة اكتئاب و استعمل مضاد للاكتئاب لانني شخصية حساسة و سريعا ما اتاثر بتغيرات حياتي ورغم اني مواظبة على الدواء شعرت بانتكاسة و قلق فتركت العمل و بقيت على حالي لمدة شهر فوصف لي الطبيب دواء اخر اتناوله في نفس الوقت مع الاخر. انا خائفة من اخذ مضادا اكتئاب معا و هل ان حالتي ساءت و لم يعد يجدي مفعول المضاد الاول وحده اي انني كل مرة سازيد الجرعة على امتداد السنوات و بعد؟؟ و هل نسبة شفائي ستكون ضئيلة؟؟؟ خائفة كثيرا

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟

سجّل الدخول ارسل كمجهول

الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري السلام عليك لا تخافي وهذا امر عادي فالبعض لا يستجيب لدواء معين فاما نغيره او نزيد الجرعة او نستخدم دواء اخر معه وهذا ليس دليل الانتكاس ولكن الاستجابات بين المرضى تختلف،،الاكتئاب مرض يشفى فقط كوني مع الطبيب وتحت اشرافه والتزمي بالتعليمات وستكوني في احسن حال
1

اعجبني

.

اضف رد

.

12-02-2019
من مجهول شكرا لك على الاجابة و شكرا على كل التعليقات.بالنسبة لمن يستهين بمضادات الاكتئاب أحيانا يصل الشخص الى ضرورة استعمالها ثم يبدأ بالعلاج السلوكي و بالنسبة لي كنت اعاني منذ صغري من الرهاب الاجتماعي و تحسنت كثيرا مقارنة بالست سنوات الماضية و الحمد لله لكن مازلت اتعالج دوائيا و سلوكيا و ادعو الله ان يكون معي في كل خطواتي
0

اعجبني

.

اضف رد

.

عرض الردود

.

12-02-2019
- من مجهول أنا كنت مصابة بالإكتأب والوسواس والخوف وكدت أن أنتحر وفقدة لذة الحياة وفقدت سعادتي وبفضل الطبيب النفسي والدواء الذي وصفه لي شفيت تماما ولكن الشفاء يأخذ وقت في البداية لم أتقبل الدواء لكن الطبيب أخبرني أن أكمل العلاج لأن الجسم لم يتحمل الدواء ويجب الصبر حتى يتأقلم الجسم مع الدواء والحمد الله إتبعت نصيحة الطبيب وواصلت وكانت النتيجة جيدة جدا بعد شهر من شرب الدواء بدات أشفى وأستعيد حياتي وأقوم بأعمالي بعد أن تكاسلت عليها وبدأت سعيدة ومازلت أشرب الدواء والأن عندي ثمانية أشهر وأنا أشرب الدواء وحياتي عادية وأضحك وأربي أولادي ونصحتي الطبيب بأن أتوقف عن الدواء لكنني خائفة أن يعود اي ذلك الوسواس وأريد ان أبقى اشرب الدواء لأنه ساعدني كثيرا وأبعد عني الأفكار السلبية والوساوس لأن المصابين بالإكتأب لديهم نقص في هرمون السيتروجين وهو هرمون السعادة والدواء يعمل على علاجه فيجب عليك العلاج وشرب الواء لأن الإكتأب مرض خطير لا أتمناه حتى لعدوي كادا أن يجنني والأن الحمد لله شفيت وأسترجعت حياتي وحبي للحياة وزوجي
  
  12-02-2019

من مجهول جرب العلاج النفسي. في كثير من الحيان يكون الجمع بين مضادات الاكتئاب والعلاج بالحديث (العلاج النفسي) أكثر فعالية من تناول مضاد الاكتئاب وحده. يمكنه أيضا منع اكتئابك من العودة عندما تشعر بالتحسن.
0

اعجبني

.

اضف رد

.

12-02-2019
من مجهول تناول مضادات الاكتئاب الخاصة بك باستمرار وبالجرعة المضبوطة. إذا لم تبدأ أدويتك في إظهار مفعول أو إذا تسببت في آثار جانبية مزعجة، فاتصل بطبيبك قبل القيام بأية تغييرات.
0

اعجبني

.

اضف رد

.

12-02-2019
من مجهول من الممكن أن تتسبب بعض مضادات الاكتئاب في حدوث تفاعلات خطيرة عند تناوله مع أدوية أخرى
0

اعجبني

.

اضف رد

.

12-02-2019
من مجهول الادوية لن تفيدك شيء و هذا كله خداع و انا اعمل في مجال الصحة و الادوية مثل المخدرات مجرد احساس بالفرح لا يستمر و مع المدة تطالبين بالمزيد الحل هو اعادة برمجة نفسك و عقلك و تغيرين طريقة تفكيرك
0

اعجبني

.

اضف رد

.

عرض الردود

.

12-02-2019
- من مجهول لا حول و لا قوة الا بالله !!!! أختي صاحبة السؤال واضبي على دوائك أنا طبيبة و أقول لك اياكي و الاستهانة بالاكتئاب انه مرض عضوي و يجب ان يعالج أرجو ان لا تتأثري بكلام صغار ااعقول الذين يفتون في غير ما يعرفون أصلا مرضى الاكتئاب لا يضرهم سوى الناس التي تجعله يبدو مرضا تافها و دلال و قلة عزيمة ... قوي علاقتك بالله و وواظبي عاى الدواء و غيري الطبيب ان أردت لكن اياكي و ترك الدواء الله يشفيك و يعافيك و يبعد الجهلاء عليك
  
  12-02-2019