مكتئب ولا أستطيع الدفاع عن نفسي ولا حتى اتخاذ أي قرار

 العزلة والانغلاق سيجعلك مكتئب ولا يراك الناس ، ولن تستطيعي حل مشاكلك ، الخجل والخوف يحتاج لمواجهة ولا يحتاج ان تضعف وتستلم له

الحياة كفيلة تغير شخصيتك، اهم شئ يكون عندك الاستعداد النفسي للتغيير

الوقوف مقابل مرآة والتكلم مع نفسك راح تكتشفى الأسباب لوحدك وراح تحاولى التغير بنفسك ولازم قبل ما تحكى العد للعشرة للتأكد ان كلامك صحيح او مفيد

لازم يكون عندك االثقة لا تشعري بالخجل كونك ممكن التعلثم و التأتأة الزمي نفسك بالحديث عبر جمل مكونة من ثلاث أو أربع كلمات فقط , ولا يزيد على ذلك . ركزي على مخارج الحروف و لا تستعجلي في الكلام

لا تستسلم إلى الإكتئاب لأنه يدمر الحياة ولا يعطي أمل في أي شيئ

يجب أن حفز ثقتك بنفسك ولا تكون ذو شخصية ضعيفة لكي يعمل لك الأشخاص 1000 حساب لكيفية التعامل معهم

أولا فكرة الانتحار خاطئة مئه بالمئه لأنك سوف تغضب الله وتخسر حياتك للأبد .. ولكن الحل الأمثل في مشكلتك هو أن تقترب من الله والصلاة والذكاة لكي يعفو عنك الله 

التفكير بشكل إيجابى مع الأخذ فى عين الاعتبار إذا فشلت فى تحقيق شىء ما سأتعرض له. 
 

وضع وتحديد الهدف من أهم العوامل التى تساعد على التخلص من تلك المشكلة. 
 

العلاج النفسي المعرفي هناك حالات نصف فيها أحد الأدوية التي تساعد في هذا، وخاصة إن وجد مع الرهاب شيء من الاكتئاب، والذي يحدث بسبب الانسحاب من المجتمع وضعف الحياة الاجتماعية.

العلاج الفعال لهذه الحالة هو العلاج السلوكي، والذي هو ببساطة التشجع على اتخاذ القرار، ومهما كانت النتائج، ولعل هناك مشكلة في النزعة للكمال، ولعله عندك مشكلة عدم تقبل الأمور إلا أن تكون كاملة ومع كثرة الممارسة سيسهل الأمر حتى تعتاد على هذا وتزداد ثقتك في نفسك، وبحيث يمكن أن تصل إلى حالة تستطيع معها اتخاذ القرار، وبكل ثقة وارتياح.