كيف أتخلص من شعور الضعف وعدم الثقة بالنفس؟
اعاني من عدم الثقة بالنفس أمام أشخاص الواثقة من نفسها وأكون واثقة من نفسي أمام أشخاص أخرين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحيانا أحسن لأني واثقة من نفسي واحيانا لا على حسب الشخص اللي أمامي ... كيف أتخلص من هذا الشعور أم هو شعور وهمي وغير حقيقي ام أنا من الشخصيات المهزوزة التي تثق بنفسها على حسب الموقف
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري الامر عادي هناك فرق بين الناس في امور عديدة وبالتاكيد عندما تجدي شخصا اكثر دراية في مواضيع معينة فسيبدو اكثر ثقة وهكذا تشعري انك دونه ،، امر طبيعي ولكن تعلمي من كل فرصة من هذا النوع بدل الشعور بالاحباط او انك مهزوزة فالحياة بالنتيجة كلها تعلم،،لاخظي حركاته طريقة كلامه وتعلمي منها فلا يجب الثبات في نفس الموقف والقدرات وانما التحسن دوما،، انت لست مهزوزة ولديك ثقة في نفسك وهذا هو المهم ولكن الاطور مهم ايضا
حبيبتى عليكى تطورى من ذاتك وبذلك اكتساب مهارات جديده مثل تعلم بعض الاشياء اليدويه او المشاركه فى نشاطات المجتمع المدنى هذا سيثقل شخصيتك ويعرضك لمواقف كثيرة ستتعلمين منها وتقوى من شخصيتك وتعلمك ان تواجهى المواقف والاشخاص ولكن عليكى البحث عن هذه المجالات وعن تجربه انها تغير من الشخصية كثيرا
شعور الإنسان بقيمة ذاتهِ والتي تعني حبّ الإنسان لنفسهِ وتقديرهِ لها، وتقدير الذات يأتي من سلسلةٍ طويلةٍ من التجارب والمواقف والأحداث الإيجابية والسلبيّة التي مرّ بها الانسان في حياتهِ، فإن أثمرت هذه التجارب عن ضعفٍ في تقدير الذات أو في انعدام وضعف الثقةِ بالنفسِ، فإنه من الممكن تجاوزها بالإصرار، والتحدي، وأخذ الوقت لذلك الأمر، وعلى الإنسان أن يُدرك أنّ جميع الناس يتعرضون للظروف نفسها التي عاشها هو بدرجةٍ أقل أو أكثر، فجميع الناس يشتركون في تعرّضهم لتغيرات في طبيعة الحياة وصعوباتها، إلا أنّ من استطاع تحقيق النجاح منهم، ونيل ما يُريد عددٌ قليلٌ، فالنجاح هو استثناءٌ للقاعدة، نتج عن تقدير هؤلاء الأشخاص لأنفسهم، وثقتهم بالقدرات التي يمتلكونها، وهذا التقدير للذات ينبع من داخل الشخص، فهو قوةٌ تحارب التراخي والخضوع، وقوة يتحقق بها نجاح الفرد، الذي لا يمكن لأحدٍ من البشر أن يحققه له
السعي لتحقيق التوازن في الحياة وذلك عندما يشعر الإنسان أنّ حياتهُ قد ابتعدت عن الاستقرار والتوازن، فحياة الإنسان أشبه ما تكون بالبندول المتحرك في الساعة، والذي يتحرك باستمرار لينتقل من مكانٍ إلى آخر، وأثناء انتقالهِ، يمرّ بالمركز والذي يكون فيه التوازن، إلا أنّ مرورهُ هذا لا يلبث أن يتغيّر، ولذلك إذا أراد الإنسان أن يقف عند النقطة المركزيّة أي نقطة توازنهِ، فلا بدّ له من بذل جهدٍ كبيرٍ في ذلك، كاستثمار وقتٍ في تجديدٍ تامٍّ لحياتهِ، والقيام بأمورٍ يرغب بها ويفضّلها
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين