تجاربي القاسية في حياتي جعلت مني إنسان مهزوز وضعيف

البعد عن الأشخاص الاستغلاليين، وإحاطة النفس بالأصدقاء الذين يقدمون الدعم المعنوي والنفسي.

ممارسة الرياضة لأنها تطرد الطاقة السلبية من الجسم، والحرص على ممارسة التأمل “اليوغا” الذي ينمي الشخصية ويُساعد كثيراً في التخلص من أي ضغوطات.

تطوير المواهب ودعمها، لأن الشخص صاحب الموهبة يحاط بالكثير من الاهتمام، وهذا يُساهم كثيراً في تقوية شخصيته ودعمها.

تطوير المواهب ودعمها، لأن الشخص صاحب الموهبة يحاط بالكثير من الاهتمام، وهذا يُساهم كثيراً في تقوية شخصيته ودعمها.

الحزم في اتخاذ القرارات والبعد عن التردد، وتنمية روح المغامرة والإقدام

التخلص من الأشخاص السلبيين المحبطين الذين يسعون لإظهار ضعف الآخرين، وإحاطة النفس بالأشخاص الإيجابيين الذي يقدمون الدعم النفسي والمعنوي لمن حولهم.

على الإنسان أن يستزيد من القراءة التي تعمل على صقل شخصية الإنسان، وتوسيع مداركه، وزيادة تعمقه في كل ما يحيط به في هذا الوجود، فإذا تم سؤالك كيف أقوى شخصيتي فما عليك إلا أن تطلب من السائل أن يزيد من القراءة النوعية في شتى المجالات بخلاف الاختصاص الذي ينتمي إليه تحصيله الأكاديمي.

اكتساب المعارف تساعد المعرفة التي يتحصل عليها الإنسان في زيادة إدراك الإنسان لمكنونات الكون، وما يحدث حوله في هذه، والطريقة التي تسير بها الأمور، وكيف ينعكس ذلك على الحياة وعلى الواقع الإنساني بشكل عام.

المداومة على فعل الطاعات، وتجنُّب المنكرات والمعاصي التي تُغضب الله سبحانه وتعالى، والحرص على رضا الله عز وجل، والتوكُّل عليه سبحانه في كل عملٍ يقوم به الفرد، أو كل هدفٍ ينوي تحقيقه في حياته، ومعرفة الفرد أنّ النجاح في الحياة والتقدم فيها لا يكون إلا بتوفيق الله عزّ وجلّ وتيسيره، فيعيش مطمئناً بعيداً كل البعد عن القلق، ويُقدِم على أعماله بكلّ ثقةٍ وعزم.

لفرد أن يعمل على إيجاد عنصر الثقة بالنفس لديه، والذي يجعلُ منه شخصاً مميّزاً، وناجحاً ذا شخصيّةٍ قويّة عند ذلك الوقت يَستطيع أن يُنجز ما لا يستطيعه الآخرون، كما تكون لديه القدرة على التأثير بمن حوله بأسلوبٍ ذكي ومحبب، بعيداً عن التردد والخوف من الآخرين أو التعامل معهم

تكوين العديد من العلاقات الاجتماعية مع أناس يُتقنون مهاراتٍ عديدة ولهم إنجازاتٌ كبيرة؛ فالشخص صاحب الشخصية الضعيفة يحتاج إلى الآخرين من حوله؛ لتحقيق ما لا يستطيع تحقيقه بنفسه، من خوفه من الإقدام على ذلك العمل، أو تردده وتوتره من الآخرين، فإذا توافرت القدرات لدى الآخرين، والمهارات المُشتركة معه، وصل الشخص إلى النّجاح المميّز، فمن أراد أن يكون صاحب شخصية قوية عليه أن يُجيد فن التّعامل مع الآخرين، وأن يُوظّف مهاراتهم وقُدراتهم لما فيه منفعته، يقول جون دون: (لا يستطيع أيّ إنسان أن يعيش مُنعزلاً عن العالم، فهو جزءٌ لا يتجزّأ منه)، ولذلك كان التواصل مع الآخرين ومخالطتهم من أهم وسائل علاج ضعف الشخصية والارتقاء بها إلى درجة الشخصية القوية

الإيمان بالله عز وجل ثم الإيمان بذاتك وبقدراتك، فيمكنك دعم نفسك من خلال ذكر أهم مميزاتك وقدراتك التي تمتلكها تكرارًا لنفسك خصوصًا إذا شعرت إنك محتاج لهذا الدعم.
 

الإيمان بالله عز وجل ثم الإيمان بذاتك وبقدراتك، فيمكنك دعم نفسك من خلال ذكر أهم مميزاتك وقدراتك التي تمتلكها تكرارًا لنفسك خصوصًا إذا شعرت إنك محتاج لهذا الدعم.
 

كون صداقات كثيرة معهم والتحدث إليهم بوضعية جسد ذات ظهر مستقيم ورأس مرفوع وعدم انحناء الظهر أو خفض الرأس وثبات العينين في وجه المتحدث، عدم التحدث بشكل عشوائي بل يجب عليك أن ترتب أفكارك أولًا، أجعل الابتسامة لا تفارق وجهك دائمًا، فهذا يجعلك شخص واثق من نفسه أكثر، مساعدة الأشخاص الآخرين فهذا يجعلك إيجابيًا وأكثر مرونة، عند مساعدة الآخرين سترتاح نفسك وتزيد ثقتك بنفسك.
 

يمكن للأشخاص الآخرين ملاحظة توترك وقلقك من خلال نبرة صوتك أو علامات وجهك فيجب عليك قدر المستطاع تجنب هذا التوتر، فإن شعرت بهذا التوتر أمام الناس خذ نفس عميق ثم فكر في شيء أخر يهدئك
 

يجب عليك أن تحدد هدفك وما تريد في الدنيا فيعد تحديد الأهداف واكتشاف الموهبة والأبداع أول طريق النجاح، فكتشف ماذا تريد؟ ولا تجعل شيء يعيق طريقك للنجاح فبدأ بالهدف السهل إلى أن تصل للأهداف الصعبة تدريجيًا، فاكتشافك لقدراتك وتحقيق أهدافك يجعل منك شخص واثق في نفسه وذات شخصية قوية أمام الناس.

جميعنا بشر وليس ملائكة ونحن لا نكون معصومين من الخطأ فمن الجيد التعلم من أخطاءك وعدم المكابرة، فما يميزك عن غيرك هو التعلم من أخطاءك وعدم تكررها مرة أخرى وتحدي الصعاب فمن هنا تبدأ الثقة بالنفس،كما يجب عليك الرضا بما هو مقسوم لك.

وقت الفراغ اكبر عدو للانسان واكبر صديق للاكتئاب لازم تطلع من الجو اللي انت فيه وتشغل نفسك بالخروج، لانه بيخليك تنسي  

صديقى لما لا تذهب الى طبيب نفسى حتى يساعدك ويضع معك خطه للعلاج ويحاول ان يعرف مشكلتك الاساسيه بالضبط لا تتحرج جميعنا مع الضغوط النفسيه فى هذا الزمان نحتاج الى طبيب نفسى يرشدنا ويساعدنا وانت تحتاج الى من يسمع لك ويتحدث معك حتى تشعر بالراحه