أريد التغير ولا أعرف السبيل إلى ذلك
السلام عليكم ، ما هو حل المشكل عندما يرى الشخص قيمته في علاقته مع شخص آخر ، أنا شاب في علاقة ما فتاة لكن يتغير مزاجي حسب حالتي معها ، إن غضبت منها أو أغضبتني أو شككت أنها تخونني مع آخر أصبت بالإحباط و الإكتئاب وأحسب الدونية وانعدام قيمتي، لكن إن كانت علاقتي معها جيدة أحسست بالسعادة ، أنا متعلق بها كثيرا و أشعر أنني هش نفسيا بحيث يتأثر مزاجي كثيرا ، كيف أغير هذا بحيث أصبح أرى قيمتي في أشياء أخرى مثل ثقافتي و دراستي و علاقتي بربي و حب الناس لي و حب والداي لي ، مع العلم أنني شخص عادي و ليس بي عيب يشعرني أنني بحاجة للآخرين أو أتعلق بهم
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري هذه هي اعراض الحب وكله تأثير هرموني من صعود ونزول،، انت طبعا لك قيمة في كل ماذكرت ولكن العواطف تكون لها تأثير اكبر في الاشخاص العاطفيون عموما رغم ان لها تزقي كبير علي الكل ايضا،، وكله خبرة وتعلم عود نفسك وكرر لنفسك ان لاتربط سعادتك باحد كائن من كان وان العلاقة الاي تجعلك متعبا ومتوترا فقد لا تكون صحيحة ويجب تصحيح وضعها
انت الشخص الأضعف في العلاقة ، واريد ان أخبرك ان الشخص الضعيف دائما ما يتعذب في العلاقة خاصة اذا كان الطرف الآخر أناني في مشاعرة ولا يراعي مشاعر شريكه، ولذلك الحل ان تصير أقوى ، والقوي في العلاقه هو القادر على ترك الطرف الآخر في أي لحظة ، لكن المتعلق حتى الموت يشعر بأنه ضعيف ، والطرف الآخر يشعر بهذا ولذلك لا يفكر فيه من الاصل لأنه يعرف انه لن يستطيع ان يتركه ولذلك تبدأ انت "كطرف أضعف" في إحتقار نفسك ، لأنك لم تكن هكذا ابداً ، فإياك وإياك من أن تصبح ضعيفاً في حبك ، ولكن دائماً كن قوياً
السلام عليكم عليك ان تعلم ان الحل بيدك يا اخي العزيز وانت القادر على ان تغير حالك للافضل وتتخلص من جميع مشاكلك من وجهة نظري ما عليك الا ان تطوّر من نفسِكِ ومهاراتك، واشترك في دورات التنمية البشرية، وتحسين المهارات، وتنمية الذات، وأنصحك بأن تستعين بطبيب مختصٍّ؛ لأن زيارتَه ستكون مفيدةً لك ...وفقك الله واعانك على ما تعانيه
كأنك تحكي عني يا صديقي والله العظيم ، انا كان لدي نفس المشكلة ، ولكنني الحمد لله تغلبت عليها في النهاية ، وسأخبرك الحل ، وهو ان تحب نفسك ، وتستطيع ان تقول "لا" ، هذا هو المفتاح السحري ، أن تقول "لا" لكل ما يقوم بتأخيرك في الحياة ، أن ترى نفسك أولاً، وتعرف انك تستحق كل جميل ، وانها من تحتاجك وليس أنت في النهاية ، كن قوياً ، وليكن لديك القدرة على التخلي عنها اذا ما وقفت في طريق احلامك أو ارادت تدميرك او تأخيرك ، أو لم أهانت كرامتك ، أنت دائماً أولا وأخيراً وهذا حقك ، لانها صدقني تتصرف بهذا الشكل
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين