كرهي للبشر جعل مني إنسانة منعزلة اجتماعياً عن الجميع

السلام عليكم عن موضوع التبول افضل لك تفحصي الطبيب لان اشك شك بسيط انه معاك سكر

ضعي خطة لحياتك وجدول يومي، املئي وقت الفراغ حتى تتجاوزي الحاجز النفسي مع نفسك والمجتمع، ابحثي عن عمل او هواية او مشاركة في نشاط اجتماعي واختلطي مع الناس وستجدين الثقة التي تبحثين عنها

كثيرا ما نكون بشكل طبيعي وحياتنا طبيعية لكن الاوهام تسيطر علينا، والافكار السلبية تحبسنا في قفصها فنصبح رهائن لديها، انتى انسانة طبيعية فقط بحاجة للاندماج مع نفسك والناس والمجتمع اكثر

كما نعلم أن الرهاب الاجتماعي هو حالة الخوف الغير مفسّر من التعرض للحرج عند التحدث مع الآخرين أو لقاءهم، وخاصةً عند التحدث مع الغرباء. يمكن للرهاب الاجتماعي أن يؤثر على حياتك بصورة كبيرة قد لا تتخيلها أو قد تستهين بها. وعندما نتحدث عن الرهاب الاجتماعي فنحن لا نعني الخجل، فالخجل شعور طبيعي ولا مشكلة فيه، أما الرهاب الاجتماعي فهو أخطر بكثير من الخجل. عندما تصاب بالرهاب الاجتماعي فأنت تعاني من قلق دائم فيما سيظنه الآخرون بك، وتفكر كثيراً حول نظرة الناس إليك وحكمهم عليك في كل تصرف، وكنتيجة لذلك فأنت تعاني من صعوبات كبيرة في الحياة الاحتماعية وحتى في حياتك اليومية

اكثرى من قول لا اله الاانت سبحانك انى كنت من الظالمين وان شاء الله سيزول همك وسياتيكى الفرج وفى النهايه اقرائى الايات الخمس الاولى من سورة البقره واية الكرسى وايتان بعدها والثلاث الاخيره من نفس السوره ويكفى قول الرسول عن سورة البقره اخرها بركه 

مخالطة اناس كثر والتمرين على التكلم بطلاقة ودون خجل وإدخال بعد المزح وروح الدعابة بالحديث وسوف تتغلب عليه باذن الله لأن ام لم تفعلي هذا الأمر نهائياً لن تستيطعي التغيير وكسر حاجز الخوف والخجل .

اكثرو من الاستغفار وقول حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، خاصة في الشهر الفضيل وان شاء الله ربنا يهون عليكي وتستطيعي التغلب على الرهاب 

لا تخجلي من الناس من هم الناس ، الناس مثلهم مثلك خلقوا من نفس واحدة وافضل طريقة للتخلص من الخوف هو مواجهته.. تناسي الرهاب وتكلمي مع الناس وكسري الحواجز بينك وبينهم.. بالتوفيق ان شاء الله

لازم ما تستسلمي لهده الافكار السلبيه وعيشي حياتك عادي وببساطه وما تعطي اهمية للناس ليش هما عايشين حياتهم وانتي بهذه الحالة وحاولي تندمجي لكتر مع الناس فيالبداية صعب بس بعدين تتعودي

يا اختي أعتقد أنك يجب أن تراجعي طبيبا نفسيا تشرحين له حالتك.. إن ما يحدث معك يحدث مع كثير من الناس لكن يجب عليك أن تحاولي التصرف حيال نفسك كي لا تتفاقم الحالة سوءا..

المشاكل النفسية تعالج بالقران فعليكي بالنهوض للفجر و الصلاة عليكي بقراءة القران و الاستغفار و اذكار الصباح و المساء هذا كله يساعد في الشفاء باذن الله

اى خوف فى الحياه علاجه المواجهه انتى تهربين ولا تواجهى عليكى ان تواجهى اهلك وتخبريهم بما يحدث لكى وما اسبابه حتى يقفوا بجانبك وتشعرى بدعهمهم لكى ومساعدتك ولا تشعرى انكى وحيده ويكون الهرب هو الطريق الوحيد الذى تجدينه ان هروبك من العالم ليس حل بل عليكى ان تواجههيهم وتثبتى حالك وان تتعاملى على اساس انك انسانه طبيعيه 

ابنتى ان جميع الاطفال تعرضوا للضرب فى الصفر واحيانا للضرب المبرح ولكن لا تجعلى هذا يؤثر عليكى لان الاهل لا تضرب اطفالها كرها وانما خوفا وتعليما وهذا من وجهه نظرهم اى ان اهلك من الممكن انهم افرطوا فى الضرب ولكن من المؤكد انهم لا يكرهوكى وانما هذه هى طريقتهم فى التعبير عن التربيه بدليل الان يريدون ان تجلسى معهم وان تستمتعى معهم التمسى لهم العذر حتى تعرفى ان تسامحيهم وتتعاملى معهم لان حبك لاهلك هو مفتاح علاجكك

ان الله اهطى لكى فرصه عظيمه وهم اصدقاؤك ابذين يصرون على تغييرك ويقفون بجانبك من اجل مساعدتك فاستغلى الفرصه وتعلقى بهم وثقى بهم حتى تصلى الى مرحله كيفيه التعامل مع الاخرين واستمرى فى الحديث معهم والخروج ايضا وان تشاركيهم اهتماماتهم وان تستمعى الى الموضوعات التى يتحدثون بها انها فرصه لكى لا تتركيها وتستسلمى لمشاعر العزله 

انتى تكرهين اهلك وتعتقظى انهم السبب فى مشاكلك نتيجه للضرب فى الصغر لذا لا تحبى الجلوس معهم او الخروج او الحديث ولكن لكى تتخلصى من مشاكلك عليكى المواجهه لان هروبك من اهلك لا يحل الامر بل يزيد ويصل الى الاخرين من حولك اجلسى معهم وانظرى اليهم وتحدثى حتى تشعرى ان الحقد الذى بداخلك قل ومع مرور الوقت سيقل ومن هنا تبدئي تغيرين نظرتك للمكجتمع والناس وتتعاملى معهم يجب ان تبدئىن مع اهلك اولا

بيبتى انتى اخترتى الطريق الصحيح وهو الاعتماد على الله لانه من يتوكل على الاه فهو حسبه ووكيله احرصى على صلاتك والدعاء وذكر الله ولكن علينا ان ناخذ بالسباب اى انه لابد من الذهاب الى طبيب مسالك بوليه حتى تتناولى علاج لوقف التبول اللارادى وتتخلصى من هذه المشكله نهائيا اعزك الاه واكرمك