اكره عائلتي ولا استطيع تقبلهم
أعاني من عدم تقبل لعائلتي، أكرههم جداً و دوما أتمنى لو كان لي عائلة أخرى، أشعر بالضيق و أنا معهم و كلما ابتعدت عنهم تكون حالتي النفسية أحسن، توصلت الآن إلى قرار الإبتعاد عنهم و البدء في حياتي المستقلة، أعلم أنهم أهلي و علي تحملهم و لكنني لم أستطع، إما البقاء و التعب النفسي أو البعد و الراحة النفسية، عمري 25 سنة، أرجو الإفادة إن كان هناك حلول أخرى.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري تقبل العائلة ! هم عائلتك ويجب ان تجد هناك نقاط التقاء معهم والبحث عن الاسباب والاعتراف ان كان السبب منك انت ،، مراجعة اسباب الخلاف قد تكون مجرد اختلاف النظر للحياة.. اما الكره فهي كلمة كبيرة ولا يجب ان تستخ م لا للغريب ولا للقريب عادة احد ما يكره سلوك معين وليس شخص معين فحاول ان تجد السلوك الذي تكرهه وتركز عليه اما ان تتقبله او تغير به او ترفضه مع الاحترام لرايهم وسلوكهم... ممكن ان تجعل مساحة بينك وبينهم مثل العمل في مكان ابعد فان وجدت هذه المساحة تحسن العلاقة وتقلل المشاكل فبها وان لا ممكن ان تعطيك فرصة لاعادة التفكير بطبيعة العلاقة بهم
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 01-01-2020
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا ولدي ومع ان الخروج والبحث عن مستقبلك خيارك وانا لست ضده بالعكس سيعطيك استقلالية وقوة ولكنه ليس حلا لمشكلتك، يجب ان تخرج وانت سعيد وامك تدعو لك بالخير والرضا، ولأنك لم تخبرني الكثير في الرسالة انصحك ان تجلس مع نفسك بهدوء وصراحة وتضع كل النقاط التي تتعلق بوالديك فالعلاقة بينكما كبيرة جدا ولها جوانب عديدة وكله اكره عامة وفضفاضة فانت لا تكره كل شيء فيهم وفي حياتك، حلل الوضع: البيت الطعام الشراب النوم الهدوء الاخوة الاستيعاب المناقشة الدلال المال العطاء التفاهم الدعم ... والكثير غيرها، حلل كل هذه العناصر وضع عندها علامات واعرف ما هي لانقاط التي حصلت على علامات متدنية ويجب ان تكون صادق وموضوعي بالأمر وان رعفت ما هي البنود التي لها علامات متدنية تابع معي وارسل لي رسالة تخبرني ما هي وسنعمل على حلها ونتخلص منها واكرر لا زال لك حرية الخروج ولكن على حب ووفاق. وتذكر اننا اتينا الى هذه الدنيا ولم نختر والدينا، وهم رزقنا من الله وليس بايدينا، ولهذا هو اختبار وصبر لك، واعلمي انه يجب ان تتأدب في حديثك معهما، واحذر من قول اكره ابي، او اكره امي، وليكن لك أسوة حسنة في نصيحة إبراهيم عليه السلام لأبيه وهو يحاول إنقاذه من الكفر وهو كان كافر بالله والعياذ بالله وهي اعلى مراتب الشرك والتي من يموت عليها لا يدخل الجنة ابدا ولا يغفر له، خطيئة عظيمة ومع هذا فقد كان معه في غاية الأدب واللين، وأظهر له خوفه عليه من عذاب الله تعالى، وناداه بلقب (يا أبت) مرات عديدة، ولك ان تقرأ الاية الكريمة لتريحك، وهي لفظة تدل على تأدب إبراهيم عليه السلام في خطابه لأبيه، وتذكر الأب بعلاقة الرحم التي بينه وبين ابنه. ومع كل هذا رفض أبوه الاستجابة له، وعنفه وهدده، ما كان منه إلا أن قال: قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا {مريم: 47}. وكرر رب ارحمهما كما ربياني صغيرا، يا ولدي انا هنا وساساعدك لترتاح نفسيا في علاقتك الابدية مع والديك وربي يوفقك
الله عليك يا أختي 25سنة وتريدين الاستقلال على أسرتك، أسرتك هي بر الأمان شو لو ماكانت تكون أسرتك تمنع عنك العديد من الأمور لكن عندما الإنسان يتعود على الحياة الأسرية يقول بتحليل عيوب الأسرة ويشعر بأنها جحيم لايطاق لكن بمجرد الخروج إلى المجتمع يصدم بقسوة المجتمع الغير آمن، الحل هو أن تبقي مع عاءلتك وإذا كنت تشعرين بعدم الراحة معهم إعزلي نفسك عنهم لبعض الوقت ولما تشتاقين إلى الاجتماع بهم والتحدث معهم إفعلي ذلك وهكذا دواليك إلى أن يرزقك الله بالزوج الصالح.
ليس بيد الانسان اختيار العائلة التي ينتمي لها لذلك دائما الافضل الحرص على أن تكوني العنصر الفعال في هذه العائلة و تكحوني أنت التغيير الذي تبحثي عنه لكن العائلة ذاتها ليس مطلوب منك أن تغيري فيهم المطلوب منك هو التعامل مع جميع الافراد باحترام وخصوصا الوالدين فبرهم واجب حتى مع سوء المعاملة و لا تنسي فضلهم عليكي و تتنكري لهم لن تجدي من يجك مثلهم حتى لو أساءوا اليكي
لا تقولي أكره عائلتي فمهما شعرتي أن العائلة ظالمة تذكري أن هذه العائلة هي من نشئتي منها و في أنت من بيدك أن تجعليهم مصدر قوتك أو ضعفك ,, حاولي قدر الامكان أن تكسبيهم ولا تجعليهم في دائرة المغضوب عليهم حتى تسعدي ,, الأهل هم السند حتى لو كان هناك اختلاف في التفكير بينكم
لا تعيشي في الماضي انسي الماضي وابدأي من جديد وتذكري ان العز والرفعة بيد الله سبحانه يعز من يشاء ويذل من يشاء تقربي من الله واشكي لله همك سبحانه اذا اراد امرا انما يقول له كن فيكون ولا تنسي تقرأي القرآن وشوفي كيف راح تتحسنين عن تجربة والله واكثري من الاستغفااااار والله تتغيرين بشكل كبير ويحترمك كل من حولك وتصير لك هيبة
اختي الغالية اعلمي انكسوف تعيشين بعيدة عنهم عاجلاً أو آجلاً ولكن عليك أن تستوعبي يا أختي أنك سوف تكونين الخاسرة ، فهم أهلك ، والحل ليس في هجرهم ولكن في الحديث إليهم وتفهم عقليتهم وطرق تفكيرهم ، ومحاولة التناغم معهم ، وإن كان رأيك مختلفاً أوصليه بالعقل ودون العناد والصدام ، أنت لست سيئة كما قلتي ولكنك مشوشة قليلاً بسبب تعنتهم ، وأفهم أن لك إختيارات في الحياة تختلف معهم ولكن لا تجعلي إختلافك معهم يتحول إلى حرب ولكن أجعلي النقاش كإختلاف
اكره عائلتي ماذا افعل يجب ان تعود مره اخرى الى قول الله تعالى وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا يجب ان تخبر اهلك وان تكون مطيعا لهم واعلموا ان حتى وان اخر فرض عليك ان تقطيع والديك وان تكون بارا بهم حتى وانا مروك انت قصدك بالله عليك ان وصاحبهما في الدنيا معروفا ولا تعتقد انك مثالي بالتاكيد انت اسلوبك وطريقتك هي ما تفسير المشاكل بينك وبين اهلك يجب عليك اولا ان تراجع اخطائك و اسلوبك وطريقتك ثم بعد ذلك قرر طبيعه العلاقه بينك وبين اهلك
اكره عائلتي ولا استطيع تقبلهم كنت ممسوكه تمام وانا صغيره كنت اشعر بعدم الحب واي مشاعر تجاه اهلي وكنت اتمنى دائما ان يكون لاهل غيرهم ولكن عندما كبرت وتعرضت مواقف كثيره في الحياه وجدته ان وجود اهل في حياتي نعمه كبيره والنني كنت لا اضع لهم اي اعذار بل دائما احكم عليهم من خلال وجهه نظر سلبيه في الاكونت دائما احكامي عليهم تكون دائما انهم مخطئين في حقي ولكن بعد ان تكبر سوف تجد انا كل هذا خيال وهل وان اهلي اعز ما تملك ذلك لا تجعل مشاعر الغضب هي من تسيطر عليك
لا احب عائلتي ان هذه الجمله كفيله ان تصيبك بالاكتئاب والقلق والاضطراب لانه لا يمكن ان يعيش الانسان دون ان يحب عائلته حاول دائما ان تبحث عن نقاط المشتركه بينك وبينهم وبالتاكيد وهم يحبونك ولكن يمكن انهم لا يعلمون كيف يعبرون عن حبهم لك وخوفهم عليك يمكن يكون اسلوبهم قد يكون جافا او قاسي ولكن هذا لا يغير حقيقه انهم يحبونك ويهتم ولا مره دائما ينظر لهم من هذا المنظور حتى تشعر بالارهاق بينهم
اكره عائلتي ان هذا امر صعب للغايه لان الانسان حتى يتوافق مع نفسه ومع المجتمع يبدا الطواف اولا مع اهله فلا يمكن ان تتوافق مع اي شيء مع نفسك او مجتمع دون التكيف مع عائلتك حاول ان تتقبل اهل بكل صفاتهم وبحس دائما عن الصفات الجيده الايجابيه التي بهم رحمه الله عليهم لان غيرك قد يكون محرما ان يكون له اهلا ويتمنى ان يكون له اهلا حتى وان كان سيء ولكن يكون له مجتمعا قريب منه
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين