اعاني من عدم الرغبه في الخروج من المنزل

انا فتاة تركت الدراسة منذ سنة ولم يكن بطبيعة الحال اي مكان اخرج له غير الدراسة امر ترك الد اسة اصبح عندي منتهي لاسباب شخصية انتظر شيئا ما يحعلني اخرج للعالم من جديد اهلي قد سئمو مني ولم يعودوا يحاولون اقناعي بالخروج انا لم اعد اخرج من المنزل ابدا ولا اجد مشكلة في ذلك كونه لا يوجد امر ضروري يضطرني للذهاب كما ان الاماكن والاشخاص حولي لا يعجبونني انا في المنزل امارس هوايتي وابدع فيها واتواصل مع الاشخاص فقط الكترونيا لم يعد الواقع الخارجي يعنيني بأي شكل من حولي يجدون اني عندي مشكلة ولكن انا لا اجد في نفسي ذلك لانه لايوجد داعي للخروج في ظل حياتي الحالية  هل ترون اني لابد ان اتغير من تلقاء نفسي ام انها فترة وستزول وحدها ؟

الحالة موجودة بشكل كبير في مجتمعاتنا و قد تكون جزء من الخوف الاجتماعي مع القلق و التوتر الناجم عن احداث او ضغط نفسي لمدة طويلة مما يؤدي الى الاجهاد العاطفي و الذهنيالعلاج التفاعلي اعظم بكثير من العلاج الدوائيو لكن لا بد من العلاج الدوائي في البداية لمدة شهرين على الاقل و ذلك بناء على معطيات طبيب مختص ولا بد من ممارسة رياضة المشي السريع لمسافة لا تقل عن ٢ كيلومتر يوميا و هذا بدوره سيعطي نتائج باهرة من أول يوم و ذلك بسبب افراز مواد داخل الجسد ترفع من مستويات النشاط و تقلل الشعور بالكآبة و فقدان المشاعر, و هذا الشعور سيجعلك مستغربا جدا بسبب اختلاف التفكير مباشرة بعد انتهاء التجربةفي اول تجربة سيشعر الشخص بعدم الرغبة بالقيام بما سبق بسبب طبيعة الحالة أصلا و لكن لا بد من اجبار النفس فقط لاول مرة و بعدها سيشعر كأنما خرج من عنق زجاجة و سيقول لماذا لم افعل ذلك سابقاما كتبته سابقا تم تجريبه على العديد من الأشخاص و هو بناء على تجارب لكثير من الناسوجود شخص داعم نفسيا كأخ أو صديق أو أي فرد من العائلة يساعد بشكل كبير على خوض تجربة ما سبق و بالتالي يمكن عرض ما كتبت عليه ليكون هو المحرك لك للقيام بهذا الامر أو مشاركتك فيهالموضوع عظيم جدا لعلاج حالات نفسية كثيرة جدا و لكن المشكلة تكمن دائما كما ذكرت سابقا بعدم وجود حافز للمريض للقيام بذلك بسبب الحالة نفسها و بالتالي لا بد من اجبار النفس على الاقل لاول مرةو الله ولي التوفيق 

الحل للكل ارجعوا إلى  الله وأرقوا أنفسكم وابكوا واشتكوا إلى الله عز وجل

انا بعاني من هاي لمشكله من فتره وما عم اقدر اخلص منها ما بدي اطلع من ليت بنفس لوقت كرهانه الي حواليي وكل وقتي نايمه او ماسكه تلفون وصافنه زهقانه تعبانه مقصره بكلشي بحياتي مافي شي كامل ما بدي اشوف حد ولا حد يشوفني ع مستى اهلي واقاربي ما بحبهم ما بدي ياهم بحياتي وكل ما اسمع صوت عالي ببكي بطريقه حرقه كاني رح موت او انفجر بهرب من لكل برجعوا بسمكو فيني وبحطوني بمكان خايفه منو او ما بدي روحوا 

انا كنت اخرج واتكلم كثير مع الناس الحين لما صرت اخرج اتضايق وارجع بس ابكي احس كاني مو فاهمه البشر او مو حابتهم يعني لما يكلمني احد اغلب الوقت اقول ايش ورى 

أنا أعاني من نفس المشكلة منذ ست سنوات والمشكلة الكبيرة أني لا أستطيع إدراك السبب فأنا لم أعاني من أي حوادث وكنت أحب الخروج كثيراً حتى إلى المستشفى بشكل طبيعي ولكن فجأة انشغلتُ كثيراً في المرحلة الثانوية وأصبحت أبقى في البيت طوال الوقت للدراسة فبدأت أخترع الهوايات حتى لا أملّ من الجلوس وأصبح الأمر أكثر متعةً بالنسبة لي أن أبقى في المنزل ولا أجد أي شيء يستدعي الخروج مع أني أقود سيارة وأسجّل دورات كثيرة لكن كلها الكترونية وحين أقوم بأي نشاطٍ يستدعي مني الخروج أقوم بإلغائه في اللحظة الأخيرة حتى لو دفعت لأجله وكان بالحجز، أنا لا أعاني من أي قلقٍ أو رهابٍ اجتماعي لدي الكثير من الأصدقاء لا يعدون ولا يحصون وأتهرب منهم جميعاً فيما يتعلق بالخروج لكني حقًا لا أخاف بل ثقتي بنفسي عالية وعلاقاتي كثيرة لا زلت غير مدركة لأسباب تعلقي بالمنزل مع أنه ما من شيء ممتع فيه فقدت كل هواياتي ولم أعد كالسابق وأصبحت الآن كالسجين بين أربع جدران، أقضي شهوراً وسنيناً دون أن أترك البيت أو أرى شكل الشارع .

يا بنتي هذا سببه الاكتئاب الحاد والشعور بالإحباط

انا لا اعرف ما اشعر به بالضبط احيانا ارغب بالبكاء واحيانا اخرى اخرى اتخيل اشياء لا وجود لها اصلا وتمنيت لو انني اعيش بعالم الخيال مثل الانميات والان امي تريد مني الذهاب في رحلة غدا والاسوا من ذلك سنبيت هناك حتى اليوم الذي يليه وانا لا اريد الذهاب الى هناك لا اشعر نفسي مرتاحة عند اناس باردي المشاعر لا يغمرونني بالحنان وانا حزينة جدا في هذه اللحظة لدي صديقة واحدة تدعى شهد انها اعز شخص بالنسبة الي هي بجانبي طول الوقت سواء فرحت تفرح معي واذا حزنت تواسيني كانها جزء من حياتي لا استطيع التخلي عنها لو مهما كان لو ياتي اي احد يقول لي تخلي عن صداقتها لا استطيع هي تفهمني وتفهم ما اشعر وما احس به اتمنى ان استطيع الاحتفاظ بها لنفسي الى الابد انا اتمنى ان تجدوا جميعكم حلا لمشكلتكم لكن انا ساظل هكذا وحيدة وحزينة  مادمت حية ولن يعرف احد غيركم قصتي هذه حتى اذهب الى القبر بالحديث عن هذا اتمنى لو استطيع ان اذهب لتلك الجهة عندها ساكون في امان لا احد يكرهني ولا احد يحبني وافكر في وحدتي وعزلتي وقتما اشاء والى الابد الابد الطويل الذي لا ينتهي اسفة لجعلكم تسمعون قصتي المملة لكن عندما تحدثتم هكذا اصابني شيء غريب احسست كانني استطيع ان ابوح لكم بكل ما اشعر به وما امر به من معاناة والان علي توديعكم لانكم لن تروني مجددا الا اذا التقينا في الجهة الاخرى 

تجربتي:اولاً انا  أمر بنفس حالتك ، ولكن مو لدرجة البكاء .. وإنما أجد أن لا شيء في منطقتي يدعوني للخروج ، لا شيء يلفت نظري ... من ناحية انا كتوم لا اتكلم الا قليل مع من سألني بشيء من أفراد الأسرة ، أو جائني اتصال من صديق ، عندها أحاول أن أتماشى معه كيفما كان الى ان اجد الفرصة وانهي الحديث  ، والغي اي مواعيد بحجج واهيه .. فلا أجد متعة باي شيء اعمله انما احيانا اضحك ولكن مو من قلبي ، فقط تصنع كي لا يروني غريب او يدعوني (بذو حالة توحد) او ( مريض نفسي ) ، إنما وبلا غرور اجد نفسي مترفعاً وبعيد جدا عن نكت وضحك المراهقين او حديثهم الهستيري المليء بالضحك الغير مبرر _لمجرد تسليه_ واللذي انزعج مع كثيرا .. السبب :أرى ان ما جعلني هكذا هو طموحي  الى المثالية منذ الصغر ،  وتقليد الكبار والذهاب معاهم والخوض معهم في حديثٍ عقلاني _ سياسي  يفوق سني ، و أرى مديحهم لي باني ذكي و بنضج عقلي ، _كل هذا تمييزا لي عن البقية  _ أرى اني نموذج مثالي لاي شخص ..مما جعلني وحيد الاصدقاء فازداد حباً بالمثالية ، واسعى لفهم كل شيء  ، والحرص على ان اكون المتميز دائما بدون أي أخطاء هذا ما جعلني ميت الفكاهه ، غائب الاحساس ، كبير السن داخلياً مع صغر سني ... فجأه  بعد هذا كله بدات احس على فترات اني ابتعد عن اصدقائي من غير شعور ، ونقصت  من طلعاتي ، وبدات اكره ناس معينين كونهم افضل مني في شيء ما ، مع اني اتفوق عليهم بالكثير من الاشياء ....  واشعر انهم يمقتوني ويكرهوني ولكن يخفون _( مع انه غير صحيح فقط اوهام داخلية من عقلي الباطن  ) _ وحده وحده قل عدد الناس من حوالي ذوي الاتصال السطحي فبقي الاصدقاء المقربين فقط وعلى فترات اخسر منهم اصدقاء  بسبب عدم رغبتي في التواصل معهم الى ان بقيت وحيدا اتواصل نادرا  مع  القليل من الاصدقاء( عدد الاصابع ) .. ومن حينها أصبحت في مستنقع الانعزال ألا  إرادي عن الناس ، لا أرغب بالخروج او التواصل الا عبر رسائل .. " فهذه هي حالي " اعتقد ان هناك الكثيرين ممن مروا بتجربة مشابهة الى حدٍ ما بتجربتي .. النصيحة والحل : أنصح نفسي واياكم بعدم عدم حب الذات ، ويجب الانخراط مع الاصدقاء( تدريجياً ) و لو ان هذا صعب  ولكن عندي حل .. هذا بديت اطبقه من قريب  .. الا وهو (تنظيم الطلعات) ... انت بادر بطلب زيارة الى مكان معين ، لا تجعلهم من ينظمون الأشياء ويضحكون على هذا وذاك وتحس في داخلك انك بنظرهم  الشخص المنبوذ بس مخفيين .. لااااااا  انت بادر بطرح أفكار مع الوقت راح يحصل فرق عما كنت عليه ولو بسيط ..ثانياً : ( تعرف على اصدقاء جدد) .. من الأشياء التي بدأت أطبقها ووجدت تأثير كبير جدا جدا علي حيث ان شخصيتي جديده عليهم ولا يتعاملون معي  مثل اصدقائي السابقين بأسلوب قديم ممل ذو تنقيص وازدراء كونك تفوقهم ذكاء وعقلا ورزانه وهم لا يحبون هذه الخصله كونهم مرحين  و الخ..الاصدقاء الجدد يجب أن تختارهم بعناية ، أشخاص ممن يشبهونك في  السلوك وتعاملك ..هنا ستتحرر من قيد الروتين الممل ، ووحدة الذات ، وعزلة البيت ..               إنتهى ......أتمنى أن اكون قد ساعدت ولو بشق بسيط في إصلاح هذه المشكلة الشائعة لدى الكثير من الناس عبدالله البكريلا تنسونا من دعائكم

بقالي اسبوع منزلتش و من قبل الاسبوع و انا مش بطيق هدومي خالص ممكن اخد 4 ساعات لبس و ف الاخر البس اي حاجة و ابقى مش راضية عن شكلي و اكون دايما مكسوفة 

من خلال تجربتي نقص الحديد وفيتامين د  يعمل على الاكتئاب والعزله 

انا اعاني من الاكتئاب الدائم ولاعرف الحلوعائلتي يكرهونني والكل يكرهني

انا اعاني من نفي المشكلة وداخليا احس بعذاب شديدانا كنت اجتماعية ولا اجلس في البيت كنت أعمل ووانشطة... اليوم تغيرت حياتي فقدت تقة كل مواهبي أصبحت في خبر كان حتى الوازع الديني أصبح ضعيف.. انا لا اخرج حتى للأغراض شخصية انا قصتي هي انني عانيت من سحر بسبب صديقات وكانت مدة علاج طويلة وكذلك فقدت تقة صرت اخاف من الناس... والنتيجة وزن زائد وفقدان تقة شحوب وجه.... الله يعافيكم ان شاء الله نرجع بصحة وسلامة يا رب العالمين رغم انني ليست عندي اي رغبة وحتى الاهل ما يساعدون لئنهم لا يفهمون الأمر بعمق ادعو معي ومع كل المرضى 

انصحك بقراءة سورة البقرة بشكل مستمر وستلاحظين الفرق مع الوقت بإذن الله

اذا كان يصيبك التوتر عند الخروج من المنزل فهذا على الأغلب سببه هو أنك ترين أن لا داعي لأن تخرجي و تختلطي لأن ما في داخلك هم كبير يحتاج الى العولة و التفمكير فيه و هذا أمر بالطبع خطأ ولابد من أن تفرغي هذه الطاقة السلبية التي تجتاحك لكي تعلمي كيف تعالجي نفسك العولة و الانطواء لا يفيك بل يزيد مشكلتك سوء

إن كره الخروج من المنول على الأغلب سببه حالة نفسية شبيهه بالاكتئاب فأنت تبكين بلا سبب و هذا دليل على أن الاختلاط بالآخرين و الحجديث معهم يسبب لك الضيق و الواضح أن هناك أمر نفسي خارج عن الارادة و الافضل أن تتواصل مع خبير نفسي و لكي يشخص حالتك بدقة و يصف لك العلاج المناسب 

عندما قرأت سؤالك سألت نفسي ما سبب عدم الرغبة في الخروج من المنزل واتضح أن لا عارض عضوي بل هو نفسي وربنا أنت تعاني من  ضعف في الثقة بالنفس، ولذلك عليك العودة للقاء الناس، والاختلاط بهم، وعدم تجنبهم، ولو بالتدريج، وستجدين من خلال الوقت أن ثقتك في نفسك أفضل وأفضل، وستصبح مقابلة الناس، والحديث معهم أسهل بكثير من السابق.

إن عدم الرغبة في الخروج من المنزل سببها على الأغلب الشعور الإحباط أو بسبب الاكتئاب , ولتحديد سببه بدقة يتطلب الجلوس مع الذات وتدوين ما يدور في ذهنك من أفكار وما يشغلك وتصنيفها وفق الأولويات ومن ثم محاولة وضع حلول لها لأن العزله لا سبب لها الا عارض نفسي

شكرا لكل من اعطاني نصيحه،، لكن لم أتعرض لأي حادث من قبل ولم يحصل لي شي،، فقط زي ماذكرت أعلاه،، ما أقدر اني انظر للشمس ولا تدخل حتى غرفتي ويجيني رغبة في البكاء اذا شفت الناس يمشون او يتنزهون،، فأفضل اني اجلس في البيت