كيف أساعد صديقتي التي تعاني من ميول جنسية مثلية

هذا فقط احساس طبيعي تجاه فتاة في سن المراهقة فهي لا ترا الشبهات ف النساء علي عكس الرجال فهي تجلس مع الفتيات تخرج معهم و بالأخص انهم يرو أجسام بعضهم علي عكس ان هذا لا يحدث مع رجل فهذا يجعل شعور المثلية و الشذوذ بداخلها فقط دعيها لا تجلس ب مكان يثير شهوتها او يجعل تفكير المثلية ب عقلها و حاولي ان تجعليها تحب انوثتها و انهاا مرغوب بهاا من جميع الأشخاص و سوف تعود مع التدريج الي فتاة طبيعية 

لدي قريبة عمرها الان يقارب ٢٧ عام. تلبس مثل الشباب وتنجذب للفتيات منذ ان كانت بالمدرسة ولغاية الان. المصيبة ان امها تعتبرها فتاه طبيعية جدا مما سبب للفتاة حاله نفسية صعبة. البنت لا ترغب بالزواج وامها للاسف مقتنعة ان عدم زواج ابنتها هو حسد او سحر وتاخذها للمشعوذين وتتهم الاقارب بسحر الفتاه لعدم الزواج!!!!!! جهل الاهل قد يدمر حياة من يعانون من هذه المشكلة. الحل هو زيارة طبيب نفسي مختص ومصارحة الاهل الذين يجب ان يتقبلو ابنتهم كما هي.

في النهايه هي لم تتعامل مع الجنس الاخر بالقدر الكافي لتحدد اتجاهها الجنسي لهذا يحدث ما يحدث لكن يجب ان تتاكدي يا ابنتي من ان ما تعاني منه صديقتك هي انها وجهة طقتها الجنسيه باتجاه خاطئ نتاج عدم التعامل مع الجنس الاخر فحاولي ان توضحي الامر لها وان تحعليها تترك الامر حتى تتعامل مع الجنس الاخر بدون فكره مسبقه في راسها عن انها مثليه وانها لا تحب الرجال فيجب ان تفتح عقلها لفكره انها مستقيمه اولا ومن ثم تحكم على الامر 

ان الامر يحتاج للتعامل مع الامر بحكمه ففي النهايه يجب ان تتحدثي معها وان تحاولي ان تقومي بتوعيتها الى الامر ففي النهايه يجب ان تتاكدي يا ابنتي الغاليه من ان الامر يحتاج منها لان تدرك انها لم تتعامل مع الرجال لتكرههم ولا لتحدد اتجاهها الجنسي من ناحيتهم وتعذل نفيها لانها ان صدقت الفكره بانها مثليه دون ان تترك المساحه فسيكون الامر واقع

يا ابنتي ان الطاقه الجنسيه يمكن ان يتم تحويلها وتوجيهها لهذا ومع الانعذال في المجتمعات الشرقيه وعدم الاختلاط فان الرغبات الجنسيه يتم توجيهها الى الجنس الاقرب نتيجه عدم التواصل بكثره مع الجنس الاخر لكن لا يجب ان تحكم علر نفسها حتى تتعامل مع الجنس الاخر وعندها يمكنها ان تحدد 

ان محاوله مساعده صديقتك تعتمد بشكل رئيسي على رغبه ص،يقتك في التغيير ففي النهايه يبدو انها لا ترغب في التغيير فهي مرتاحه مع رغباتها وتوجهاتها لكنها تدرك الاخلاتف وعدم تقبل المجتمع والدين لهذا الوضع لكن هذا غير كاف فمادامت هي مقتنعه بتلك الرغبات فلا يمكن تغييرها 

يا ابنتي ان مشكلة المثليه الجنسيه هي مشكلة معقده فهي مشكلة نفسيه في النهياه فالميول الجنسيه يتم تكوينها في مراحل العمر الصغيره وان تم تكوينها بشكل خاطئ بسبب اي موقف حادث فلا يمكن تغيرها الا ان كان الانسان نفسه بلديه الرغبه في التعيير لكن ان كانت صديقتك مقتنعه فلا يمكن حل المشكلة 

يا اختي العزيزه للاسف مادامت هي موافقه على الوضع وراضيه به فلا يمكن ان يتم تغيير مسولها فهي تميل للنساء سواء كان هذا بسبب تجربه ستبقه او حدث ما لا تشاركه هي او بسبب تفكير خاطئ لم يتم توجيهه من قبل اهلها او لم يتم مشاركته معهما لكن في النهايه هي وجهت ميولها الى المثليه وهي راضيه لهذا الوضع 

لكل انسان منا رغبه جنسيه وكل انسان يوجه رغبته الجنسيه الى اتجاه معين فمن الطبيعي ان يوجه الرجل طاقته انسيه او رغبته الجنسيه للانثى والعكس صحيح لكن ما يجعل الانسان يوجه ميوله ورغبته الى مثل جنسه ليس خلل هرموني انما خلل فكري ناتج عن مروقف سابق فقد لا يكون هناك موقف ملموس لكن شيئ واجهته وهي صغيره ادى الى هذا لكن لابد من وجود سبب لهذا الخلل 

في النهايه الميول الجنسيه تحتلف من انسان لاخر لكن المثليه انسيه التي تصل الى حد كره الرجال وحب النساء نتيجه وجود تجربه سابقه فلابد من وجود سبب لهذا الامر فلا يمكن ان تتجه ميولها الجنسيه الى مثل جنسها الا ان كان هناك سبب معين ادى الى هذا التوجيه في سن صغير 

مادامت هي متقبله للفكره فللاسف لا يمكن تغيرها فلكي يتغير فكر انسان يجب ان يكون هو نفسه غير متقبل لتلك الافكار وغير راض عن الوضع الذي هو فيه ويريد ان يتغير لكن هي موافقه وراضيه بالوضع لهذا للاسف لا يمكن ان يتم تغيرها لذلك هي يجب ان تكون عير راضيه عن الوضع لكي يمكن مساعدتها على التغير 

ان الامر يعتمد على الميول الجنسيه والذي يعاني من ميول جنسيه مثليه فهو يلايرى الميل الجنسي للطرف الاخر قد يكون الامر بسبب اقناع الذات بالامر او انها بالفعل لا تميل الى الجنس الاخر لكن في النهايه الامر لا يتعلق باختلاف في الهرمونات فهي انثى بشكل كامل ولا وجود لمشاكل جنسيه لديها بل هي مشاكل فكريه