أعاني من القلق والخوف بسبب توقفي عن دواء زولفت

أفضل علاج للقلق والوسواس هو جمع بين ( علاج الروحي و المعنوي و النفسي )الروحي : مواظبة الصلوات في المساجد، تلاوة القرآن وختمه في الشهر، التمسك بالأوراد الشرعية بأذكار الصباح والمساء وقبل النوم وبعد النوم. علاج المعنوي : أبتعاد عن كل طعام ومشروب غير صحي من البيبسي وكوكولا والحلويات، وأطعمة المعلبة أو سريعة التحضير، وإكتفاء باللحوم والبيض  زيت زيتون والخضروات و عصائر فواكه الطبيعية كالتفاح والرمان  والتين، و شرب الماء 4 لترات في اليوم على مدار 24 ساعة، وممارسة المشي السريع تبدأ بـ30دقيقة، وثم بعد شهر ساعة يومياً. علاج النفسي : الإعراض عن هذه الأفكار، والتطلع لبدأ حياة مليئة بخدمة الناس و كسب الجسم الصحي و رياضي، وإهتمام بكسب المال الحلال، و الإهتمام بالأهل والأرحام والأقارب وزيارتهم بشكل دوري ، النوم الباكر، وإستيقاظ المبكر. مع المواظبة حتى تموت.

يا اخي انت عانيت من الاكتئاب والوسواس القهري ويجب ان تتابع مع طبيب حتى ان انتهى علاجك فيجب ان تذهب للطبيب بشكل دوري لتتاكد من ان كل شيى مستقر فلا يجب ان تترك الامور والان ان عادت المشكلة فيجب ان ععود للطبيب على الفور فيمكن ان تعود بشكل مختلف لهذا يجب ان تكون مستعد لها جيدا

يجب عليك ان تذهب للطبيب في حال وجود اي اعراض جانبيه من التي يتم ذكرها على الدواء فانت يجب ان تقرا الصفة التي تاتي مع الدواء لكي تتاكد من ان الاعراض طبيعيه فان لم تكن كذلك فعليك بالذهاب للفحص الطبي ومن الطبيعي ان لا توقف الدواء بشكل مفاجئ فيجب ان يتم ايقافه تدريجيا

الادويةميعها لها اعراض جانبية وخاصة الادوية النفسية ومضادات القلق والاكتئاب لهذا يجب ان تتحمل تلك النتائج وايضا عندما تقوم بايقاف تلك الادوية فمن الطبيعي ان تعاني وتتاثر بها فلا يجب ان تقوم بالامر دون ان يكون الطبيب المسؤول هو من امرك بان توقفها بشكل فوري لان الطبيعي ان تتوقف بالتدريج

المشكلة الاكبر الان يا اخي انه يجب عليك التوقف عن تناول اي ادوية تخص المسالة ويجب عليك التراجع تماما عن الامر ولا يجب ان تتهاون في الامر لانك هكذا تقوم بالتعامل مع الامر باستهتار وتخاطر بشكل كبير بصحتك ولا يصح لك هذا ابدا

هذا الموقف صعب جدا التصرف فيه من تلقاء نفسك يا اخي العزيز ولا يجب عليك ان تتعامل الامر بهذه السهولة فتعاطي هذه الادوية قد يؤدي بك الى الادكان ولا يجب عليك ابدا ان تتعامل مع الامر بهذه البساطة ويجب عليك العودة للطبيب في كل خوة

يا اخي في رايي انه يجب عليك ان تتوقف تماما عن هذه الادوية لانك ستعاني معاناة كبيرة في الاقلاع عنها ومحاولة استجابه جسمك للتجاوب مع النوم وما شابه دون مساعدات وسيصبح الامر اكبر صعوبة مستقبلا وهذا ما يجب حله سريعا دون هذا الحل

يا صديقي الغالي لا يجب عليك ابدا ان تقوم باخذ اي علاجات من تلقاء نفسك دون العودة لطبيب وفي رايي انه من البداية لم يكن من الواجب عليك ان تلجا لمسالة القيام بالتعامل مع هذه العلاجات لتساعدك على النوم وماشابه لانه صعب التعامل معها

 يجب عليك ان تبتعد تمام عن حل الشماكل بالعقاقير ويجب عليك عدم التهاون في الامر ابدا وفي رايي ان الحل سيكون عن طريق طبيب نفسي ولا يجب عليك التهاون ابدا في الامر فانت تهدر صحتك كليا وانت في هذه المرحلة

في رايي يا اخي انك تسرعت قليلا في ان تحل كل مشاكلك عن طريق الادوية ولم يكن هذا واجبا من البداية ومن الجيد ان تحاول ان تزور طبيب نفسي الان وعدم التهاون في الامر حتى تحاول التوقف عن الاعتماد الكلي على الادوية في حل مشاكلك

من وجهة نظري يا اخي العزيز ان المسالة لم تكن توجب ان تذهب لطبيب وتوافق على اتخاذ العلاجات الطبية كحل للنوم وماشابه وذلك لصعوبة الاقلاع عن المسالة في المستقبل ولكن لا مشكلة واعتقد ان الطبيب النفسي هو الحل الاقرب لك حاليا

اخي الغالي يجب عليك الا تتراجع في هذه الامور ولم يكن يجب عليك ان تلجا لمسالة العلاج والعقاقير فس مسالة علاج الارق الذي تعاني منه ولكن من الواجب عليك ان تتعامل مع طبيب نفسي اولا قبل التطرق لمسالة العقاقير لكثر اثارها الجانبية

أكثر من التسبيح وقول لا حول ولا قوة الا بالله والاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وعلى آله.وكثرة قراءة القرآن الكريم إن شاء الله تتحسن بس أكثر من الذكر 

واضح أن السبب هو تغيير الدوام ان أغلب الأدوية النفسية تتحكم بالهرمونات و الهرمونات لا تتغير بسهولة هي تأخذ وقت طويل لذا من الطبيعي أن يبقة بعض الأثر من الدواء السابق ,, عليك أن تتكيف على هذه الأمور الى أن يأخذ الدواء الجديد مفعوله

يجب أن تخبر طبيبك عن ما تشعر به بعد تناول الأدوية الجديدة من المككن أنك بحاجة الى بديل أو أن الأدية معا من الممكن أن تخلق لك نوعا من الخوف و الشعور بالارتعاش ,, لابد في هذه الحالة من اللجوء الى الطبيبك المشرف على حالتك 

ربما أنت تحتاج بعض التمارين التي تجعلك أكثر هدوء و ان عليك أن تكون أكثر حرص على أن تعالج هذه المشاعر ببعض تمارين الاسترخاء كالتتفس العميق و أيضا اليوجا و غيرها ,, لا تعتمد كثيرا على الدوام ان لأي داوء آثار انسحاب و من الطبيعي أن تشعر بها بعد أن توقف أي علاج

الأدوية التي تعالج الاضطرابات النفسية ليست سهلة و لا يمكن التلاعب بها و لا أخذها من تلقاء نفسك لذا هذا النوع من الاستشارات يجتاج الى شخص مختص بالاضافة الى أنه عليك أن تسأل من صرف لك هذلا العلاج الكثير من الأدوية تستجيب لها بعض الأجسام و الأخرى تؤثر عليها 

عندما توقف أي علاج فجأة و من غير تدرج في تركه من الطبيعي أن تشعر أن الاعراض عادت من جديد ,, لذا عليك أن تسأل طبيبك و المشرف على حالتك بالتطورات الجديدة التي تحصل لك من بعد أن تتناول هذهخ الأدوية و اياك و أن تقرر أن تأخذ علاج أو توقف آخر من غير استشارة 

الأدوية النفسية جيمعها من الممكن أن يكون لها آثار جانبية و عليك أن تتحملها الى أن يأخذ الدواء مفعلوه ز من ثم لا توقف أي علاج من غير أن تردع الى الطبيب لأنه هو من يقرر في هذه الحالة ,, لا أرى أن من الصحيح أن تقرر من نفسك  ومن ثم عليك أن تقاوم مثل هذه المشاعر أو على الأقل تتعايش معها بما أنك الآن تتعالج