نوبة غضب
<p>لما بلغ ولدي عامه الثاني فطمته و كانت اللهّاية( المصاصة) هي الوسيلة البديلة للرضاعة عند نومه، تطور الأمر كثيرا لدرجة أنّها أصبحت ترافقه في صحوته ونومه، وتعلق بها لدرجة أنني إن حاولت أن أغيرها له نتيجة قدمها يرفض كل أنواع اللهايات ويبكي بجنون حتى أعيد إليه لهايته القديمة، وإن فقدها أقام الدنيا ولم يقعدها حتى يجدها أحدنا فيعود الهدوء إلى البيت. الآن بلغ الثالثة وحان الوقت لفطامه عن لهايته، وأدرك صعوبة هذا الأمر، فكيف يمكن أن أفطمه عنها دون أن أؤذي نفسيته؟ ودون أن أعرضه لنوبة غضب وانفعال شديد؟ أرجوكم ساعدوني </p>
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي عزيزتي، فطم الطفل عن اللهاية ليس من اسهل الأمور لكنه ضروري مع حلول عامه الثاني تلافيا لمشاكل صحيحة في الاسنان خاصة. اقترح عليك الأفكار التالية:1. اتفقي معه ان تعطياها لطائر او احد ما برضاه وبذلك تقولين له انه أعطاها لغيره حين يسأل عنها ومع الوقت سينساها. 2. بعض الأمهات يقطعون اجزاءا من اللهاية تدريجيا الى ان يكرهها الطفل. 3. بغض النظر عن الطريقة التي تختارينها، لا تتراجعي وتعطي ولدك اللهاية مرة أخرى فحينها سيتجدد امله في الحصول على اللهاية ويصبح فطمه اكبر.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين