بعد كلام صديقتي بدأت أشك في نفسي

انا فتاة في ٢١ من عمري. اشتبهت باصابتي باضطراب ثنائي القطب.. بعد انفجار صديقة مقربة في وجهي " انتي كل ٣ شهور تقريباً تقولي اشياء غير منطقية!!" فعلياً لم احسب يوماً مدة اكتئابي لكن تمر علي فترة لا اتمكن فيها حتى من النظر لوجوه الناس.. يصل الموضوع لتغيبي عن الجامعة والانخراط في بكاء عميق لدى سماعي لأي كلمة غير لطيفةوتمر بي فترات هوس ايضا.. لاتحمد عقباها للامبالاتي العظيمة! لكن.. لازالت افضل بمراحل من الاكتئاب.. حقيقة اشعر بثقل عظيم يجثم على صدري رغم محاولتي حله بكللل الطرق الممكنة وممارسة كل الاشياء التي احب.بصراحة.. لم استطع مصارحة احد بمخاوفي خوفاً من حكمهم. اود التأكد فقط

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟

سجّل الدخول ارسل كمجهول

الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري هناك درجات من هذا الاضطراب وهناك نوعيات ثلاث يبدو انت في الوسط وهو بهذه الحالة ليس شديدا وقابل للعلاج واسرع من غيره وكلما ابكر كلما افضل. لايوجد تحليل عضوي يتم كشف المرض وانما ضرورة مراجعة الطبيب النفسي خصوصا في حالتك وتاكدي انه لا ياكل البشر فلا تخافي
0

اعجبني

.

اضف رد

.

15-04-2017
من مجهول لما تخشن الذهاب او لا تريد ذلك شيء طبيعي و سيفيدك اذهبي للطبيب المختص
0

اعجبني

.

اضف رد

.

13-04-2017

من مجهول بسيطه مافيك الا العافيه زيني علاقتك مع ربك وبتزين كثري من الاستغفار والصلاة على النبي صدقيني يخوك بتهون كل الهموم انا والله مثلك لكن اتمسكي في وصيتي وتشوفين النتيجه وادعيلي الله يحفظك
0

اعجبني

.

اضف رد

.

13-04-2017
من مجهول لا أعتقد أنّ هناك حلّاً من الممكن أن يريحك غير زيارة الطبيب النفسي، فهو من يمكنه تحديد وضعك بدقّة. لا تخافي من زيارة الطبيب النفسي، فزيارته ضرورية مثل زيارة طبيب القلب أو العيون.. من جهة أخرى لا يجب عليكِ الاستماع لما يقوله الآخرون لك. أكثري من قراءة القرآن فهو سيساعدك على أن تهدأي وترتاحي. وابحثي عن أحدٍ تثقين به ثقة تاماً، وتحدّثي معه حول وضعك وحالتك، ومن الأكيد أنّك ستجدين شخصاً كهذا.
0

اعجبني

.

اضف رد

.

13-04-2017
من مجهول الاضطراب الثنائي القطب أو الاكتئاب أو الفصام إلخ هي أمراض نفسية كالأمراض العضوية (السرطان، الروماتيزم، التهابات...)، وبالتالي هي تحتاج إلى طبيب اختصاصي ليشخّصها، ولا يمكن للإنسان أن يقرّر إذا ما كان مصاباً بها من تلقاء نفسه. الإحساس بالحزن والكآبة ليسا بالضرورة اكتئاباً، الذي هو مرض. من الضروري أن تقومي بزيارة معالج أو طبيب نفسي، فهو وحده القادر على مساعدتك وحلّ مشاكلك وتشخيص حالتك بالشكل الصحيح، بعيداً عن الكلام غير العلمي الذي لا وزن له.
0

اعجبني

.

اضف رد

.

13-04-2017