عندما أصبحت في الأربعين أدركت أني مظلومة ولست ظالمة
قصتي طويله كنت بالكلية بحب شب وتركني وراح وعند اؤل خطيب قبلت ابن عمتي سمعني كلمتين حلوات وقبلت المهم كان فقير وبخيل جدا. لمجرد هديه صغيره ورده. كاسيت لم ارى من هو شي وقصص كثيره تدل على بخله في فتره الخطوبه ولكن ماجعلني اصبر انه اظهر لي حب. من خلال الكلمات المهم تزوجت كنت صغيره وكانت ليله الدخله. ولَم أكن اعرف حينها شي رغم اني كنت قد انهيت تعليمي الجامعي الدخله اتممها بإصبعه ولَم أعي ماذا يحدث كنت رايقه جميله صغيره رشيقه. تحب الحياه حاولت ان انغاشه وادلله لكن كان كئيب. لايمارس الجنس الاخمس دقائق ثم يأخذ فراشه ويذهب كرهت ذلك ولَم ارغب. فبدا يشعرني بالذنب انني السبب وقتها صدقت ذلك لقلة خبرتي اشتغلت وكان يأخذ راتبي ويعطينا الفتات لاتكفي الا ساندويشه مع انا دوامي طويل وارجع للبيت لا جد طعام سوا القليل وبدات أيأس واذبل ولا اعلم هل انا مذنبه ام ماذا هو فقير جنسي ومادي ومعنوي لم أكن اريد الكثير كنت انام بدون عشاء واستيقظ بدون ان اجد لطفلتي ساندويش للروضه لم اشتكي كنت حزينه فقط. ولَم أكن اعلم هل هو ظالم ام هو مظلوم وكبرت أصبحت في عمر الأربعين كنت جميله والعيون تلاحقني وتحسده وسمعت بهذا العمر وأدركا معنى الحنس وإنني لم أكن مذنبه وهو سريع القذف ولكن أراد ان يحملني كامل المسؤوليه جلست معه واوضحت ماعندي وأهدت راتبي وأصبحت اصرفه على البيت كبروا أولادي جميلين ورائعين بدا حزني يتبدد لكنه عاد ليسرق فرحي يطالبني بالجنس لم أعد أطبقه قال لي لا تحبيني كيف لي ان احبه وهو. يأخذ حاجته ويمشي صغطت على نفسي لم أعد قادره حاول يتغيير عندما كبرنا ولكني لم أعد انا ياما بكيت ياما عاتبت لم يسمعني الان يريد. ان يعيش حياته ولَم استطع تقبله في الفراش غضب وبعث انني اخته بالله ويجب ان اتستر وهذا بمثايه طلاق لكن يجب ان نحافظ على البيت في هذا اليوم وكل عيد اصحو والدمع بعيني ولا يعلم شكواي الا الله ماذا افعل وهل على القلب سلطان والله اني حاولت لا أتجنب النكد والهموم لم يبقى من عمري شي ودمتم هناك تفاصيل كثيره لم استطع ذكرها. ا قد. أكون محتاج اني افضفض فليس لي احد اثق به ولا صدر حنون
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري سيدتي لن اجيبك بالشكل التقليدي من صبر وغيره وتحمل وحب سماح وغيره ولكن لاكن واقعية معك ،،، ان كان رصيده في قلبك قد نفذ تماما وانت سعيدة بحياتك مع اولادك ومكتفية ماديا ومعنويا فلا تضغطي على نفسك وانت لست بظالمة ودعيه يختار ما يريد ان ينفصل فليذهب اما اخته وغيرها فهي اساليب للضغط اما ان كنت تحملين له ولو القليل وتجدي انك محتاجة له في حياتك فجامليه احيانا واعطه حقه احيانا فسرعة القذف امر شائع وليس بيطه وهو يتعذب ايضا وعليه ان يتعالج ان امكن ليريح ويستريح وممكن ان تعيدي العلاقات مع وضع مسافة بينكما وتكوني انت مسيطرة على مالك ووضعك
نصيحتي لك اقلعيه من حياتك فقد كان فوق ضعفه الجنسي متسلط متجبر يأخذ مالك ولايعطيك مايسد الرمق كان المفروض مادام لايعطيك حقك من حب وحنان أن يترك لك مالك تستمتعي انت وأولادك وتمتعيه معك جعلك تعيشين عيشة الجواري تعمل وتعطي مالها لسيدها ويستمتع بها على كيفه وليس لها حقوق لن ترتاحي نفسيا حتى تخلعيه كما تخلعي الثوب الوسخ ، أنا أشعر بك فقد انتهى رصيده عندك من الحب والرحمة والمودة ولم تعودي تتقبليه بل اصبحت تشمأزين منه العضو الموجع في جسدنا نقطعه وأنت اقطعيه من بيتك ومن حياتك حتى تستمتعي باقي حياتك وترتاحي ، طلبت منه التغيير فلم يسمع منك والآن عندما عرف أنه سيبقى وحيدا يريد التغيير يعني بعد خراب روما لا تسمعي منه ولاتعطيه فرصة سيكون في بيتك كالطاعون في جسدك
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 30-08-2017
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين