القلق هو صديقي الذي لا يفارقني وأمنتي في هذه الحياة
أنا في آخر سنه من المرحله الثانوية و بالرغم من ذلك استمر بالضغط على نفسي بالدراسة من جميع النواحي و القلق هو الصديق الذي لا يفارقني حتى أضع راسي على وسادتي ، أشعر بالضيق و الاكتئاب لأني أتمنى أن أعيش حياتي ببساطه و أعطي نفسها حقها دون الخوف و القلق من اليوم المقبل ! أشعر أنني لا أجد وقتاً لعائلتي و حتى لنفسي ! بالرغم من أن لدي جدول مخصص لليوم ولكن معظمه للدراسه و العمل في المنزل لا أعرف ماذا أفعل ؟
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري وضعك طبيعي وقليل من القلق امر صحي فانت في مرحلة انتقال وهي مرحلة معينة وقد لا تجدي فيها وقتا لامور اكثر او اخرى تقبلي الوضع واصبري وادي الذي عليك والبقية على الله،،، تنفسي بعمق ومارسي تمارين التنفس والاسترخاء بين الدروس ،،، امشي يوميا ولو لربع ساعة فعي تهدأ نفسيتك
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين