ما هي مخاطر مرض التوحد
من مجهول
تاريخ النشر: 20-11-2015 17 إجابات 0
0
0
مرض التوحد هو اضطراب يظهر عادة عند الأطفال قبل سن الثالثة من العمر, ويؤثر على ثلاث جوانب فيهم, وهي: اللغة, أو كيفية التكلم, وتواصلهم الاجتماعي مع الآخرين, وسلوكهم أي كيفية التصرف في مواقف معينة. وثمة أنواع مختلفة من مرض التوحد, تختلف أعراضها من طفل إلى آخر, لكن من خلال الرعاية والتشخيص المبكر يمكن أن تتحسن حالة الطفل من حيث قدرته على تكوين علاقات مع الآخرين, وعلى التواصل معهم وخدمة نفسه عندما يكبر, ولكن بالنسبة لمن يوجد في منزله مريض توحد ما هو أسوأ جانب اختبره بخصوص هذا المرض؟
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-
الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري للعلم فقط هناك موسسات طبية ترفض تسمية المتوحد بالمريض او التوحد بالمرض خصوصا لوكان توحد خالص وهي تعتبره نوع اخر من البشر يحتاج الى معاملة خاصة. صعوبه في تقبل الاخر خصوصا الغريب ولكن ليس صعبا تعليمه وتدريبه. صعوبة التعلم التقليدي ولكن ممكن التعلم عن طريق الصور. له نمط خاص في الاكل او الذهاب الى مكان معين الارتداء ملابس خاصة وليس بالأمر الصعب مسايرته قد تنتابه نوبات الغضب لانه يجد صعوبة في التعبير اللفظي ولكن لو مع التعليم الصوري والصبر سوف تتحسن هذه الصفة منهم مبدعون في جوانب معينة كالموسيقى او الرياضيات او الرسم وهذا صنف معين منهم. هناك من أنهى الجامعة او الثانوية وهناك من كتب كتابا. التعامل معهم بحب وتعاطف كبير لإدراكهم الحسي العاطفي العالي. ادراكهم للألوان عالي. بدء التعليم والعلاج في حالة حاجتهم له مبكرا يحسّن الحالة كثيرا جدا ويتحينون مع التقدم بالعمر وتقل نوبات الغضب أنا احبهم كثيرا - 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 14-11-2015
-
من مجهول اكثر ما يخيفني انو ما راح تلاقي عيلة او اصدقاء متفهمين لهذا المرض يعني ما حيخلو اولادهم يعلبو مع هذا الطفل خوفا من انهم ياخدو من طباعو و تصرفاتو و بالتالي راح تتأثر نفسيت هالطفل بشكل اكبر يعني يا بلعب و بمضي وقتو مع اطفال معهم توحد و باختلاف درجاتو يا بضل لحالو و ما حدا يلعب معو و اظن بالحالتين حالو راح اتزيد سوء... فيا ريت حدا يوضح هاي النقطة للناس 
من مجهول اعتقد أن المشكلة توجد أكثر لدى الناس الذين لا يريدون أن يتحملوا المسؤولية, فقد عملت لفترات طويلة مع أطفال يعانون من مرض التوحد بدرجات مختلفة, وكنت أرى أن الأهل يعانون من صراع حقيقي في تعاملهم مع أطفالهم المصابين, هناك مستويات مختلفة للإصابة بمرض التوحد وكل حالة يوجد لها علاج مختلف عن الأخرى, أنا لا أحب أن يصاب ابني مستقبلا بالتوحد لأن هذا سوف يصعب من حياته بين الناس, ولكن لو كان مصاباً سوف أوفر له كل الرعاية وأعامله بمنتهى الحب كما لو كان طفلاً سليماً. 
من مجهول إن معظم الأطفال المصابين بالتوحد الذين عرفتهم كانوا غير قادرين على التعبير لماذا هم منزعجون أو حتى أن يبينوا ما الذي يسبب لهم الضيق تحديداً؟ وكذلك لم تكن لديهم قدرة على التعبير عما يرغبون به, وكان هذا أصعب شيء بالنسبة لي, حتى أنني في كثير من الأحيان لا أعلم ما هي الأسباب التي تدفعهم للفزع أو الانهيار. 
من مجهول اؤكد على وجود مستويات مختلفة لمرض التوحد, ولا يوجد علاج معين له, كل ما تستطيع فعله حيال مريض التوحد هو رعايته بالشكل اللازم, ومساعدته في تعليمه كيف يعتمد على نفسه ويزيد من استقلاليته, بدءاً من الذهاب إلى الحمام بمفرده إلى كيفية العيش لوحده. وان قدرتك على القيام بهذا الأمر مهمة جداً, فمعظم مرضى التوحد يفتقرون لهذه الاستقلالية. 
من مجهول لماذا يخاف الناس من مرض التوحد,ويجيب أنا أجد أن الكثير ممن يعانوا منه أناس مميزون, أعلم أن الكثير منهم أيضاً يعانون أعراضا سيئة للغاية, لكن أنا أرى أن التعامل مع مريض التوحد بالتفهم اللازم والتعاطف الكافي يمكن أن يجعل منه شخصاً مختلفاً, ومن الطبيعي أن يكون الناس مختلفون. 
من مجهول انا مصاب بحالة خفيفة من التوحد قائلا أنا قادر على التواصل مع الآخرين وأجري المحادثات معهم بشكل جيد, مع أنني أجد صعوبة في الحديث معهم عبر الهاتف لأنني لا أرى لغة جسدهم وكذلك الحال بالنسبة للحديث مع الغرباء, وبالنسبة لمهاراتي الاجتماعية فأنا أعتقد أنني جيد في التواصل مع الآخرين ولكن كما قلت عندما نتواصل هاتفياً اشعر وكأنني أجريت نصف محادثة, وكلما عرفت الشخص أكثر كلما أصبح تعاملي معه أسهل. 
من مجهول بعض مصابي التوحد في حالة جيدة بالنسبة لغيرهم, فالكثير منهم بحاجة إلى رعاية طوال الوقت, وأعراض التوحد ليست سيئة دائماً, فهذا يعتمد على حالتهم ومدى الاهتمام الذي يحظون به, فبعض المصابين لديهم مشاكل حادة في الاندماج مع الآخرين, والتعبير عن أنفسهم, وهذا يؤدي إلى إيقاعهم في الحرج مع الأشخاص الذين لا يعّون مرضهم. من مجهول عمي وعمتي تبنيا طفلين من أثيوبيا, واكتشفا بعد ذلك أن أحدهما مصاب بالتوحد, وأن التعامل معه أمر صعب جداً, خاصة مع وجود طفلين آخرين غيره في المنزل, فكانوا يعاملونه بمنتهى القسوة وبطريقة غير عادية, حتى أنني لم أتحمل مشاهدة ذلك, وقد تم إخبارهم بأنه سوف يبقى في حاجة للرعاية طوال حياته. وبالنسبة لي فان تربية الابن الطبيعي صحياً مسؤولية من غير السهل تحملها, فكيف يكون الحال لو كان مريضاً بهذا الشكل؟. من مجهول غالباً ما ينظر إلى مرضى التوحد على أنهم متخلفين عقلياً, لمجرد عدم تمتعهم بالقدرة على التواصل اللفظي, أنت تسأل الآن عن أصعب ما قد يعانيه مريض التوحد؟ فتخيل أنك شخص بالغ وهناك من يقوم بإلباسك حفاظا مثل الأطفال, وتخيل عدم قدرتك على الارتباط بغيرك أو تكوين علاقات مع الآخرين, وتخيل أن تكون في مكان ما منزعج من الإضاءة أو الضوضاء وغير قادر على التعبير عن ذلك! من مجهول إن أصعب جانب هو عدم مقدرتهم على التواصل مع الغرباء بالشكل المفترض,لأن هذه مهارة مطلوبة خاصة عندما يحتاجون لشراء شيء, أو التحدث مع شخص في أمر مهم. - 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 12-11-2015
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات تربية الطفل
احدث الوصفات
احدث اسئلة تربية الطفل
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
