تصرفاتي الغريبة تشعرني وكأني أتكلم عن بنت لا أعرفها

انا غلطت غلط كبير ونادمه عليه واجد بجد مهما حاولت ننساه نذكره نبي نتريح من الهم مره من المرات خطر علي اني نبحث عن اشخاص ف النت صايعين كنت نبي ناخذ منهم مقاطع ونتمتع معاهم بس اقسم بالله طلبو مني اكتر من مره نصور وندير فيديو موافقتش بكل بعدين لقيت ايميل شاب معاي بنفس مدينتي وحتى هوا لعلاقات مفتوحه صارلي الفضول نعرفه من خشيت عليه وتعرفت عليه وخذيت منه حت هوا مقاطع بس بعدين اقسم بالله ندمت وقلت هذي مش انا بكل شن ندير كني تميت هكي كان الشيطان يوسوسلي ومعش قدرت نتحكم ف روحي مسحت المقاطع وكنت نبي ندير للشاب حظر بس خفت انو الشاب يدرلي حاجه ف تجاهلته وكان يصر علي اني نحكي معاه وقلتله اني نبش اندير معاه علاقه بس اصر وكان يغري فيا بكلام سخيف وانا حطيت يدي ف النار اخرى ورديت عليه بكلام اسخف منه بعدها عطيته عنوان حوشي وجا كنت بكل خايفه ومش عارفه فيش ندير بعدها قالي قاعد قدام الحوش وحنخش عليكي انا انصدمت وقف قلبي انو لما شفت الامر الواقع الي صار قدامي ارتعشت وقررت ف اخر لحظه نقوله يمشي ومعش يضايقني بس كان الاوان فايت خوي مسكه ومعاه تلفونه وهوا يراسل فيا الشاب من الخوف طمره ف جيبه خوي بك فيه وضربه وقاله يطلع التلفون وخش علينا وقال اذا طلعت القصه هذي مش قصه سرقه حنقتله انا خلاص رجلاي رقدن وعيوني ظلمن ومعش شفت شي طلع باتي يعرف بنات العيلة ومشى لحوشهم يكلم فيه جا باته هوا وخوه يبو ياخذوه بس خوي قال ميمشيش لين يعطيني تلفونه نشوفه ونتاكد لكن خو الشاب كسر التلفون وبات الشاب بكى بعدين باتي خلاه يمشي من هذاكي الوقت وانا مش قادره نتريح خايفه ونادمه والله العظيم البنت هذكي مش انا كأن صار معاي انفصام انا خلاص مش قادره نتحمل الحمل هذا كبير نبحت في هلي وهم يحكو فل القصه وانا ماسكه روحي قلبي يوجع فيا شن ندير والله كل يوم عذاب عيشته نبي من يريحني