إليكم الحالة التي أعيشها منذ فترة طويلة
السلام عليكم انا شخص مرت علي ظروف ومواقف جعلت مني قليل السمعه عند اخوي وبعض الاشخاص لكن اثرت علي هذه المواقف ومن سنوات بسبب هذه المواقف اصبحت انطوئي واخاف من الناس ولااثق في احد حتى اهلي احيانا. اصبحت اخاف واشعر بعدم الامان ومتوتر لمن اكون بين الأشخاص سواء الغرباء او الاقارب وافضل ان اكون وحيد صرت اركز على اسلوب الشخص اذا يتجاهلني ام لا واناظر في اعين البعض واعرف نظرته عني اذا يكرهني او يستحقرني او مايهتم لي وصرت اكره ان اكون قريب من الناس وابعد الأشخاص الي يحاولون يتقربون مني لان غالبا تكون علاقتنا مصلحه او ينساني مع الوقت في خلال دراستي في الجامعه والى الان. احاول اوصل رساله غير مباشره لغيري اني وحيد واحتاج شخص اتكلم معه لكن لايلاحضون. احاول ان اكون شخص افضل لكن محاولاتي فاشله واغير نظره الناس لي لكن اشعر ان فات الاوان لشخص في بدايه العشرينات ان يصلح علاقته اشعر من ايام بأن الذنب والندم وتأنيب الضمير بسبب اني تجاهلت شخص وابعدته عني من فتره طويله ولازال يحاول يكون قريب مني بعض الشي والا الان لااعلم هل اعتذر له رغم ان المده طويله اني مااهتم له رغم حسن معاملته واخاف ان ابرر له سبب اعتذاري ويصبح الامر اكثر سوء بأني شخص في العشرينات من عمره لايستطيع التحدث بشكل طبيعي مع غيري وأشخاص اصغر مني يتعامل بشكل افضل مني
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري من خلال طرحك اطلب منك ضرورة مراجعة الطبيب النفسي ليقيم حالتك تماما وبالضبط لاني اعتقد وبشدة انك تحتاج للعلاج ومع العلاج ستتحسن حياتك وتفكيرك وشعورك بالاضطهاد والشكوك التي تنتابك وطريقة تفسيرك لراي الاخرين ونظراتهم لك
أنت ما زلت في ريعان شبابك، وما زال المستقبل -إن شاء الله- يعد بالكثير، وما زالت فرص تحقيق الآمال والطموحات أمامك واسعة، ما بالك بأناس في عمر السبعين وما زال عطاؤهم لم ينضب، ومنهم من حفظ القرءان في هذا العمر، ومنهم من حصل على شهادات الماجستير والدكتوراه في هذا العمر، والأمثلة كثيرة.
المؤمن في هذه الدنيا معرض لامتحانات وابتلاءات، فقد يبتلى في دينه، وفي ماله، وفي صحته، وفي مجتمعه الذي يعيش فيه....الخ من أنواع الابتلاءات، فالاستعانة بالمولى عزَ وجلَ والصبر والمجاهدة والعزيمة والإصرار من العوامل التي تساعد الفرد في النجاح، واجتياز الامتحان بكفاءة.
اخرجي من هذا النفق المظلم -الذي وضعت فيه نفسك واستسلمت له– فبادري بوضع خطتك وتحديد أهدافك: ماذا تريدين؟ وما هي الرغبات التي تتمنين تحقيقها؟ وما هي المكانة التي تريدين وصولها بين أسرتك؟ ثم قومي باختيار الوسائل المناسبة لتحقيق أهدافك، واستشيري في ذلك ذوي المعرفة والعلم، وأصحاب الخبرات الذين تثقين فيهم، وحاولي اكتشاف قدراتك وإمكاناتك التي تؤهلك لذلك
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين