ابني يعاني من توتر وعصبية شديدة

قضايا نفسية
ابني يعاني من توتر وعصبية شديدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. ولدي الكبير يبلغ من العمر عشرون عام ويدرس بالجامعة السنه التحضرية ويعمل في الفتره المسائية برغبته .أصبح في توتر وقلق وعصبية لدرجه وجدت في سيارته عصى أريد كيف أتعامل معه

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟

  • استشارية نفسية د.ناديا ابو هناد ابنك في نهايات مرحلة المراهقة ما يعني أنه لايزال يتأثر بتغيرات الهرمونات في جسده، إضافة إلى أن ضغط الدراسة وضغوط العمل هي تزيد من التوتر لديه ويكون التفريغ هنا بالعصبية . عليه أن يبدأ بالرياضة الشديدة مثل الركض وارتياد نادي رياضي والصالة الرياضية لتفريغ الشحنات التي لديه. وإن لم ينفع معه عليه مراجعة مختص أو استشاري نفسي.
  • الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري الضغوط على ولدك يبدو كانت كبيرة فهو يعاني من اضطراب القلق العام والذي هو بسيط وعلاجه بسيط ولا يحتاج ادوية لفترة طويلة كما يبدو انه يعاني من الغضب ربما بسبب الظروف وهناك علاجات سلوكية عن كيفية السيطرة علو الغضب لذلك اقنعيه بالمراجعة قبل ان يسبب اذى لاحد او لنفسه
  • animate

  • علم
    علم
    من مجهول
    10 اقتراحات كفيلة بالسيطرة على نوبات غضبك وثوراتك المؤذية لك ولمَنْ حولَك، بيانها فيما يلي:1) تحمَّلْ زمام المسئوليةذكّر نفْسك دائمًا عندما تشعر بالغضب من الداخل أنّ هذه هي مشكلتك وحدك، ولا ذنب للآخرين ممَّنْ هم حولك في المعاناة منها. بعد ذلك تدريجيًا تشعر بتأنيب الضمير وتعود لرشدك بهدوء وتتفاعل مع الموضوع بعقلانية أكثر.2) راقب الإشارات المرافقة لنوْبات غضبكلا تحدُث نوبات الغضب الحادة تلقائيًا وبصورة مفاجئة، بل نتيجة تراكمات حتمية ناتجة عن مضايقات تصل لحد التخمة داخلك، فتنفجر غاضبًا بأحد أصدقائك أو زملائك في العمل، فمتى لاحظت زيادة في العرق مع علوّ صوتك تدريجيًا وبدء إطلاق تهديدات بالوعيد غادر المكان على الفور، وإن لم تستطع المغادرة فغيّر من وضْعك وهيئتك.3) تقبّلْ وجهات النظر المختلفة معكالأشخاص الذين يتعرضون لنوبات الغضب الثورية لا يتقبلون عادة أي اختلاف في الرأي، فالأمور لديهم لها وجهان فقط: إما سوداء أو بيضاء، ولا وجود للحلول الوسط في حياتهم. لذا أن تذكّر نفسك دائمًا أنك لست محور الكون، وأنك يجب أن تتقبل وجهات الآخرين مِن حين لآخر.4) راقبْ واستمعْطوّر تقنية الإنصات لديك.. فعند مواجهة أحد الأشخاص أعْطه فرصة لإبداء رأيه، ثم انتظر دقيقتين لترد عليه متروّيًا، وحاول معرفة ماذا يريد محاورك منك؟ وما هدفه من هذا الحوار الاستفزازي؟5) قُلْ: "أنا".. ولا تقلْ: "أنتَ"اُخرج من دائرة الملامة، ولا توجّه انتقادات مباشرة، فقلْ ـ على سبيل المثال ـ: "أنا أشعر بالغضب الشديد نتيجة…"، عوضًا عن قولك: "لقد جعلتني أنتَ بالتحديد أفقد أعصابي"؛ وذلك لِتتمكّن من التعبير عن نفسك بوضوح أكثر، ولِتمتص غضب الشخص الآخر، فذلك يخفف حدّة النقاش ويُذْهِب بالغضب أدراج الرياح.6) اُخرجْ في نزهة قصيرةعندما تنزعج من شيء ما اِذهب في نزهة قصيرة لمدة نصف ساعة فقد يساعدك ذلك على تنفيس غضبك وإزالته تدريجيًا، وعندما تهدأ عدْ إلى مكان عملك أو إلى بيتك، فالانزعاج يتطور تلقائيًا وخلال دقائق أحيانًا ويتحوّل إلى ثورات غضب جامحة، ومتى أحسَسْت بذلك بادِرْ إلى مغادرة مكانك بأقصى سرعة وعدْ إليه بعد أن تهدأ.7) قمْ بالعدّ من واحد إلى عشرةإذا لم تستطع مغادرة المكان عُدّ حتى رقم عشرة واسأل نفسك بعدها: لماذا أنا غاضب؟ ستجد نفسك بالفعل قد عدتَ إلى رشدك وصوابك.8) غُض الطرف حتى اليوم التاليفي بعض الأوقات يجب عليك أن تغُض الطرف أو لا تنشغل ببعض الأشياء التي تثير غضبك، وأجّل موضوع النقاش حتى اليوم التالي، ففي الصباح قد تجد حلولاً مقنعة وتنظر إلى الأمور بمنظار مختلف.9) اِتصلْ بصديقاِخترْ من أصدقائك واحدًا تستطيع الاتصال به في أي وقت كان. فثورات غضبك تهدأ بالتدريج أثناء الحديث إليه، وحتى مجرد التفكير في مناقشته فقط تخف من حدة غضبك.10) اِحتفظْ بسِجِل لثورات غضبكدوِّن في دفتر ملاحظاتك الخاصة: متى وأين ولماذا وكيف حدثت ثورات غضبك؟ لأنها تساعدك في تحمّل المسئولية شيئًا فشيئًا لتُسلّم نفسك وتخفّف من تأنيب ضميرك في بعض الأحيان.وتذكّر قبل الختام..أنه بعد اتّباعك لهذه النقاط العملية نتمنى لك أن تجد فرقًا كبيرًا عند تحكّمك في انفعالاتك في المستقبل، وأن يكون شعارك عند الغضب تفعيل هذا المبدأ "إنّما العلْم بالتعلّم، وإنّما الحلْم بالتحلّم". وتذكّر دائمًا قبل أن تغضب عواقب الغضب الوخيمة.فمنْ نتائج الغضب توليد معاني الكره والبغضاء والشحناء بينك وبين الآخرين، وأيضًا بسببه سوف تخسر أصدقاءك أو أقرب الناس إليك؛ لأنه ربما تتفوّه بكلمة تندم عليها طوال حياتك، وهذا أخوف ما نخافه عليك الشعور بالندم وهو أوّل درجات الاكتئاب، جنّبنا اللهُ وإيّاك شرّه
  • علم
    علم
    من مجهول
    قد يكون اضطرابه هذا بسبب ضغوط العمل والدراسة , حاولْ انتتكلم معه وتحتويه لعله يخبرك بما يشعر حقيقةً.

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟