مللت منه ومن الصبر على حاله

كان الله بعونك  الوضغ هطير ياعزيزتي لكن حذاري من الخيانة والتفكير بها من حقك طلب الطلاق منه  ولاحد يلومك في هذا وربنا ببكرمك بحسن منه بالزوج الصالح اللي يسعدك  في هذة الحياة

الضعف الجنسي قد يؤدي الى الخيانة و العياد بالله

ومادمتى انك صامته انه لن يفكر فى حل لانها يجد متعته والسلام ان من اول خطوات حل المشكله هو تفجيرها او مواجههتها واجههيه واصرى انك شعرتى بالتعب وانك لن تستطيعى الصبر اكثر من ذلك وخيريه بين امرين اما ان يتعالج ويذهب للطبيب واما ان يتم الطلاق بينكم واشرحى له انك انسانه طبيبعيه تريدين حقكك فى المتعه

كان لى صديقه وكانت تعانى من نفس المشكله بالظبط وام زوجها نكرت على ابنها هذا واصرت ان ابنها سليم وليس به شئ وهى تشعر بالمشكله واخبرت اهلها وتحدثوا معهم ولكن دون فائده فطلبت الانفصال وتم بينهما ورزقها الله بزوج آخر تعيش معه الى الان وانجبت اطفال لذلك حاولى ان تطرحلى المشكله وتبحثى عن حل سليم غير اقامه علاقات عبر التواصل الاجتماعى

تحدثى مع امك ووالدك واخبريهم بالمشكله حتى يتحدثوا معه فاذا استجاب وذهب لطبيب وتعالج كان بها اما ان اصر وعاند فاهلك يسادونك على الانفصال عنه وتبحثى بشكل صحيح عن زوج يعوضك عما شعرتى به لكن لا تستسلمى لضعفك وللعلاقات  على التواصل الاجتماعى لانها غير حقيقيه وتُقع صاحبها فى بلاء ومشاكل

عجبا لنا معشر البشر ان الله خلقنا ويعلم احتياجتنا الطبيعيه لذلك حلل لنا الطلاق حتى لا نقع فى المحزور او الخطايا نترك نحن البشر الحلال ونبحث عن الحرام والخطأ اذا كنتى لا تستطيعين ان تتحملى وتصبرى فاطلبى الطلاق فورا حتى تعفى نفسك ولكن اذا صبرتى فاجرك عند الله ام العلاقات عبر التواصل شئ مرفوض وعاقبته وخيمة

حبيبتى مادام زوجكك لا يفكر فى العلاج فان الشرع حلل لكى الطلاق ولا تكونى مخطأه لان هذا من الطبيعه التى خلقنا الله علينا ويجب ان تتحدثى معه وتخبريه انك فى حاجه الى حقكك الجنسى وهذا طبيعى  ولكن لا تستسلمى لاغواء الشيطان بعمل علاقات على التواصل الاجتماعى لانها لا تجلب لكى الا الندم