موت والدي وأحد أقاربي جعلني أدخل في دوامة الوسواس والخوف

أولا وأخيرا الأعمار بيد الله  ثانيا ما في علاج يبدأ مفعوله بشكل فوري لازم ياخد وقته ، فما تقلق وخلي إيمانك بالله قوي ، ولازم تصبر

تحتاج طبيب نفسي ليقف علي المشكله ويحددها

الا بذكر الله تطمئن القلوب تقرب من ربك واستمر بالمحافظة على صلاتك وتعوذ من وساوس الشيطان

عليك ان تزور طبيب نفسي لتشخيص حالتك والتعرف على الحالة بدقة

كل نفس ذائقة الموت " لا ترهق نفسك بالتفير فكلنا ميتون ..عيش وانبسط وخلي ايمانك عميق بالله

من 3 سنوات وانا اعاني قلق نفسي ورهاب الموت، واهم حاجة تقتنع انه مشكلتك نفسية، وهذا نص الحل، لانه القناعة بتساعدك على طرد الافكار السلبية

انا مررت بنفس معاناتك ولكن بالرياضة وملأ وقت الفراع والتفكير الايجابي تحسنت كتير، واتناول دواء زانكس او بروزاك

الوسواس مرض خطير وتطوراته اخطر يجب أن تتحدثي مع طبيب معروف يكتب لك علاج مضمون .

المتابعة مع الطبيب يجب إلا تتوقف يجب ان تتابع معه حالتك وتطورات استخدامك لدواء معين وإلى أي مدى حسنك أو حتى سوء حالتك يجب أن تعاودي التواصل مع طبيبك

الوسواس لا يحتاج الى دواء ، يحتاج الى تفهم الانسان لحالته ، انا اعاني من وسواس الخوف من الموت ، وقد أصابني مثلك بنوبة هلع ، ولكنني على مر سنوات استطعت ان استوعب انه لا يوجد خوف منه وانني يجب أن اتعامل معه على انه وهم وليس حقيقية وفي كل مرة يأتيني الخوف يمر بسلام واتركه

مارس الرياضة يا أخي ، لقد كنت اتوهم المرض بشكل دائم وبإستمرار وذهبت للطبيب فنصحني بأن اقوم وامارس الرياضة ، وقد كان هذا جيدا لي وافادني كثيرا واعطاني الثقة في نفسي 

أنصحك يا صديقي ان تذهب الى طبيب نفسي ، اخي كان لديه نفس المشكلة وكان دائم الاتطواء وكان يعاني كثيرا حتى ذهب الى طبيب نفسي وساعده على تخطي هذه المشكلة 

لقد عانيت منه كثيرا بل ما زلت اعاني منه ، ولكن الاهم ان لا تترك نفسك له وتبدأ في التغيير وتجاهله بشكل اساسي وتتعامل مع من حولك بطبيعية 

علاجه إما علاجا سلوكيا: تتعلم مهارات لكيفية التعامل مع هذا الوسواس، أو علاجا دوائيا من فصيلة الأس أس أر أيز، ويجب أن يكون كل هذا تحت إشراف طبيب نفسي، فالمشكلة نفسية، ومرضك مرض نفسي، وعلاجه عند الأطباء النفسيين يا أخي الكريم..
 

اصرف الانتباه عن الفكر الوسواسي والمخاوف، وذلك بتحقيرها، إدخال أنشطة جديدة بصفة يومية، التفكير فيما هو أفضل وأجدى وأنفع، وهذا يعني أن تفكري فكرًا مخالفًا

فكرة الخوف من الموت ملازمة لكثير من الناس، وهذه يتم التعامل معها من خلال لا أقول تحقير الفكرة، ولكن تحقير الجزء المرضي فيها، وهذا يجب أن يدعم بالفكر السليم، وهو أن الخوف من الموت لا يزيد في عمر الإنسان لحظة, ولا ينقص عمره أبدًا، والموت حق وقادم، لكن الخوف منه كما ذكرنا لا يأتي به، فلماذا أخاف من أمر ليس بيدي، والخوف من الموت له إيجابية، وهو أنه يجعل الإنسان يحسّن من أدائه لما تتطلبه حياة البرزخ ويوم القيامة