مكتئبة ولا أرغب في الدراسة أبداً ما السبب برأيكم وماذا أفعل؟
انا طالبة بكلية طب بشري سنة خامسة طول الوقت مكتئبة ومش قادرة اعمل اي حاجة بهرب من الحياة بأني بنام بروح الكلية وبرجع مابعملش اي حاجة طول الوقت نايمة ومش عايزة ذاكر ومش عايزة اتعامل مع حد مابستمتعش بأي حاجة بعملها قصرت بمذاكرتي بقعد على الكتاب بس مابكون مركزة ابدا مع العلم انه مافيش مشاكل عائلية او شخصية انا مش عارفة سبب الاكتئاب دا ايه بس طول الوقت بكون عايزة عيط
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري انت ادري ان الاكتئاب قد ياتي دون سبب معين وفعلا اعراضك اعراض اكتئاب والاكتئاب يتعالج لذلك عالجي نفسك بالدواء وهو مرض يشفى
يُشكّل الشعور بالامتنان أحد الأركان الرئيسية للتفاؤل، حيث إنّ الفرد مُحاط بمقدار كبير من الأمور والأشياء التي تستدعي الامتنان، بدءاً بالتمتع بأشعة الشمس الدافئة والمياه النظيفة، حتّى تشتمل كافّة الأشياء الجيّدة في حياة الفرد، وجميع الأمور التي تقدّم له، وعليه فممارسة الامتنان وإظهاره للغير يساعد على تقديم دفعة قويّة من التفاؤل للفرد وللآخرين على حدّ سواء.
تشتمل المواقف الحياتيةالمختلفة التي يمرّ بها الفرد على ردود فعل إيجابيّة وسلبيّة، وحتّى يكون الفرد مُتفائلاً فإنّه مُطالب بإيجاد الجانب الإيجابي في كل موقف، وبعدها سيتعيّن عليه تذكير نفسه به بشكل مستمر، ليُصبح بذلك مُصدّقاً له؛ ومثال ذلك النظر إلى موضوع فقدان الوظيفة على أنّه فرصة مُناسبة لإيجاد وظيفة جديدة، أو لقاء الأصدقاء والاستمتاع معهم في مشاهدة المباريات.
السلام عليكم اختي كثيرون يمرو بهذي الحالات والاحاسيس وانا وحدة عانيت منها كثيرا جربت التواصل مع اناس جربت اشياء كثيرة لكن ومن تجربتي والله العظيم ان القرب من الله وملازمة الذكر والقران وتقوية علاقتك بالله هي الحل انا الاحظ لما اقوي علاقتي بالله تكون نفسيتي مرتاحة واموري ميسرة جدا حتى الناس حولي احسهم يعاملوني بلطف وحب لكن عندما افتر وارتكب معاصي كل شيء ينقلب حزن وغم تعسير امور نفور الناس مني والله الحل هو لزوم الطاعة والدعاء ولكن اعظم سر كل لي جربوه يشهدون هو قيام الليل والدعاء والله تحس نفسك سعيدة من غير سبب واضح وتحسي اليوم كله تيسير وبركة وخير قال تعالى:و"من اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا" وَقَدْ رَوَى الترمذي فِي "جَامِعِهِ" عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «إِذَا دَخَلَ النُّورُ الْقَلْبَ انْفَسَحَ وَانْشَرَحَ». قَالُوا: وَمَا عَلَامَةُ ذَلِكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «الْإِنَابَةُ إِلَى دَارِ الْخُلُودِ، وَالتَّجَافِي عَنْ دَارِ الْغُرُورِ، وَالِاسْتِعْدَادُ لِلْمَوْتِ قَبْلَ نُزُولِهِ». فَيُصِيبُ الْعَبْدَ مِنِ انْشِرَاحِ صَدْرِهِ بِحَسَبِ نَصِيبِهِ مِنْ هَذَا النُّورِ، وَكَذَلِكَ النُّورُ الْحِسِّيُّ، وَالظُّلْمَةُ الْحِسِّيَّةُ، هَذِهِ تَشْرَحُ الصَّدْرَ، وَهَذِهِ تُضَيِّقُهُ.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين