كيف أتخلص من مشكلتي في تضخيم الأمور؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. مشكلتي هي باختصار الوهم او تضخيم الأمور. مثلا اذا زعلت ازعل بشكل مبالغ فيه. أتصور واتوهم انه ستحصل لي مشاكل في المستقبل ولكن المشاكل هذي بالغالب لا تحصل واكتشف اني عشت كم يوم في وهم. في احد المرات تخاصمت مع صديقي عبر التليفون وكنت اتوقع انه لما نلتقي رح نتضارب بس لما لقاني كان يضحك. وأشياء من هذي. ولو ما في مشكلة بصنع المشكلة بالوهم بشوف أقرب شخص لي بخترع عليه عيب. انا والله كرهت عيشتي. حتى فكرت بالانتحار مرات. اليوم من شدة الوسواس بحس اني كاره امي وما ابغى اشوفها بتوهم بس اول ما أرجع من السفر بنتخاصم زي المرة الماضية. طبعا ما بخلت رحت عند افضل دكاترة وتدهورت حالتي اكتر بعد تناول الأدوية اصير كثير النوم ََوثقيل. اليوم هذا كله حالتي حالة من شدة الوهم. مع اني تماما باعرف انه انا في حالة وهم بس ما اقدر اسيطر عليه. طبعا لا حد يقول لي انا فاضي انا بشتغل ٨ ساعات يوميا وبحضر للماجستير. وممكن كمان اخد عمل إضافي في بعض الأيام.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري هذا هو القلق وتوقع الاسوء وهو من اعراضه ،، حاول ان تلجألتمارين التنفس العميق عدة مرات في اليوم ،، رياضة المشي في الهواد الطلق الاهتمام بهواية ذهنية تشغل فكرك عن هذه الامور،، البقاء ضمن مجموعة ،، طرد الافكار السلبية وابدالها بافكار ايجابية وتوقع حصولها والتعود علاى هذه الافكار والسلوكيات
اخى عليك ان تكون متفائل ومؤمن فى نفس الوقت وان تعلم ان الله اخبرنا انه لن يكلف نفسا الا وسعها وهذا كفيا ان يطمئنك وان تشعر بالطمانينه اى ان اى موقف تملر به لن يكون اكثر من قدراتك فلا تحزن واعلم ان مذات الوهم الذى تعيش فيه يعلم الله ان لديك القدرة النفسيه على تحمله عليك ان تسلم امرك الى الله ولا تقلق فما يحدث سوف يحدث لان احيانا كثيرة عندما نترك الامر الى الله يكون سبب فى طمانينه النفس
حبيبتى عليكى ان تستبدلى الافكار السلبيه بافكار ايجابية مثل ذا تخاصمت مع صديقك امامك فكرتين اما ان عندما تلتقوا تتضاربوا والاختيار الثانى هو انكم تضحكون على الموقف وعليك اختيار الموقف الثانى وهكذا فى كل الاحوال والمواقف لان كل شئ فى الدنيا يحتمل الخير والشر والسلبى والايجابى فعليك اختيار الموقف الايجابى
أنصحك بالا تفسدي حياتك بتضخيم الأمور لأننا أحياناً نعطي بعض الأمور فوق حدها , فقد تكون بسيطة وتفكيرنا الزائد فيها أشغلنا وأخذ الوقت الكثير منا ونحن في غناء عن كل هذا لو أعطينا هذه الأمور موازينها الحقيقية , فحرصنا الزائد لا يصنع لنا شي في حياتنا التي سبق فيها الكتاب وقدرها الله عز وجل , وهذا لا يمنعنا من التخطيط السليم ولكن بشرط ربط هذا بقضاء الله وقدره, وترك الأمور التي لا تستحق أن نهدر عليها أفكارنا وأوقاتنا من أجلها.
عليكي بالنظر إلى شخصيتك من خلال الأشخاص الآخرين والمحيطين والمقربين منك , والدليل أنك غير قادرة على تمييز شخصيتك بنفسك وهذا مستشف من واقع رسالتك والتي ظهر لي فيها أن هناك تضاد في الكلام , فلا يمكن أن يجتمع في شخصية واحدة الجدية الزائدة وعدم القدرة على كتمان الأسرار والمشاعر ؟
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 04-04-2019
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين