أشاهد الأفلام الاباحية لأنها تأخذني لعالم آخر غير الواقع

السلام عليكم، الله يجزاكم خير على الموقع فرجت هم الكثير والله يجعله في ميزان حسناتكم، سأطرح مشكلتي وحياتي من الطفوله وأرغب بالحلول والدعاء لي ، كنت أعاني من الرهاب الأجتماعي والقلق من طفولتي وعانيت منه من غير علاج وكان عمري ١٣ وطلبت أزور اخصائي وأمي رفضت فعالجته متأخر في عمر ٢٣ بأخذ أدوية اكتئاب وتركها والرجوع لها وهكذا ،في دراستي كنت مجتهده وموسوسه على دراستي في الجامعة كنت أتوتر كثير مما سبب لي قولون عصبي ومشاكل في المعده وغيره ومع كذا نجحت بتفوق . بدأ الأكتئاب عندي من بعد التخرج بعمر ٢٥ لأنه جلست فترة ٦ شهور أبحث عن وظيفه وأمي كانت ترغب ببقائي في البيت فكانت تمنع خروجي مع صديقاتي أو حضور الدورات لأطور من نفسي ودائما سلبيه ووجها عبوس ووالدي ايضا يتحكم باختيار وظيفتي ويصر على حضور المقابلات الوظيفيه ويحرجني وكان سبب برفضي في الوظائف فكنت كثيرة البكاء خصوصا في الليل توظفت للأسف دخلت الوظيفه بنفسيه سيئه جداااااا والاكتئاب زاد وكنت اشعر بانه ليس اكتئاب( انقطعت تلك الفتره عن العلاج بزعمي اني اقدر من غيره) وللأسف ايضا أمي كان دائما مراقبه لراتبي وفي ماذا اصرفه وتاخذ نصفه هي ووالدي للبيت ( في وقتها كنت مسالمه جدا وكنت اشعر بانه مساهمه مني وأجر خصوصا انه راتب والدي يوفر الحاجات الاساسيه فقط فكنت اساهم من هذا الباب لكن عملي كان ضغط وكنت بحاجه للترفيه عن نفسي بالمال مثل اشتري اعمل مساج اهتم بنفسي لكن للأسف كنت بضائقه ماليه وعملي كان متعب لانه كنت اعاني من الاكتئاب قليلة التركيز صداع قولون اجلس في الحمام اكثر من مكتبي الخلاصه اني عانيت طفح الكيل من اهلي ومن الشغل واستقلت عدت للمنزل ألهمني الله بأن اتعالج وفعلا شخصني الدكتور من اكتئاب متوسط الى شديد لانه كنت ادعي على نفسي بالموت وكنت ابكي بحرقه ( كانه في عزاء ) تحسنت حالتي اختي موظفه وعندها فلوس سافرنا وتحسنت نفسيتي اكثر من السفر وكانت هذي السفر من بعد انقطاع طويل عن السفر . عدت للوظيفه مره أخرى ولله الحمد بعد ٧ شهور من البحث ، وظيفتي مقبوله لكن معي موظفه سيئة الخلق وغيوره بحكم انها ثانوي وانا جامعيه ولدي خبره سابقه ومديري ايضا ينتظر الزله مني وغير متعاون ومؤخرا رفع صوته علي وانا لست غلطانه لكن وقفته عند حده وانا تعليمي عالي والشركه بسيطه وبنفس الوقت تعبت من البحث عن الوظائف وابغى استقر . الخلاصه اشعر بأني قليلة الحظ متعبه محبطه يائسه قليلة الحركه عكس السابق أرغب بالزواج بشكل كبيييييير وأرغب بأن اشبع رغبتي الجنسيه واشعر باني ممنوعه منها مع الرغم بأنها فطره وغريزه كالاكل والشرب ولا احد يشعر بأهميتها ووجودها بحياة الفرد. وخصوصا باني مدمنه العادة السريه من عمر ١٤ سنه والآن عمري ٢٨ أمي انانيه لا تسعى لزواجي او زواج اختي انا واختي على قدر من الجمال والخلق والتعليم لكنها لا ترى سوى السلبي وتنتظر الزله وترغب باخذ من رواتبنا بحجة انه ليس لديكم مصاريف مما أدى انه انا واختي ما نقدر نوفر للمستقبل . أنا ايضا اشعر بتأنيب الضمير والوحده والحزن لانه مدمنه افلام اباحيه بسبب اني كنت ملتزمه دينيا واخلاقيا لكن للأسف الشديد ادمنتها من غير عمد رايت الصور في مواقع مختلفه ومن ثم بحثت عنها وادمنتها ، الحل ساعدوني احس اني غير موفقه بسبب ادماني احاول انقطع بس هو كأنه المخدر لي يبعدني عن الواقع ادعولي انصحوني بليز لا أحد ينصحني باكمال الدراسه فعقلي مشتت وليس لدي رغبه ، اريد حل والله يفرج علي وعليكم واذا احد يعرف مواقع للعمل عن بعد او مدربين حياه عن بعد اتحدث معهم ويساعدوني لايجاد حل فلا تبخلو علي