كيف أتخلص من خوفي وارتباكي أثناء مقابلتي للناس الجديدة؟

يجب ان تحديد الفارق بين عقدة النقص وبين وجود نقص في ذات الإنسان لا يؤثّر بالسلب على مجريات حياته،

عليكي التقرب إلى الناس ولو بشكل بسيط، ولا شك أن محاولتك الأولى سوف تكون صعبة بعض الشيئ، لكن سوف تلاحظ أن الأمر سوف يصبح أبسط بشكل كبير مما كنت تتوقع، 

حاولي توزيع  وقتك وتديره بصورة صحيحة ومفيدة، وقت للعمل، وقت للراحة، ووقت للعبادة، ووقت للرياضة، ووقت للترفيه عن النفس،  وقت للاصدقاء. وقت للعائله

سوف تلاحظي أن الأمر سوف يصبح أبسط بشكل كبير مما كنت تتوقعي ، وهكذا اقتربي خطوة خطوة من مواجهة الناس وبالتأكيد سوف تتعلمي الجرأة

عليكي التقرب إلى الناس ولو بشكل بسيط، ولا شك أن محاولتك الأولى سوف تكون صعبة بعض الشيئ، لكن سوف تلاحظ أن الأمر سوف يصبح أبسط بشكل كبير مما كنت تتوقع، 

أمامك الكثير من الوقت حتى تتغير وتتجاوز هذه العقبة، تستطيع أن تكسر حاجز الرهبة ومواجهة الناس

عليك الاهتمام بنفسك وتطوير من ذاتك فلا تخجل من احد ولا يكون لديك فكرة النقص .

حاول المشاركة بالحوار والمناقشات التي تثار أمامك مشاركة واقعية ودون مبالغة، لكن ليس قبل أن تتعلم فن الإنصات؛ كي تتعلم كيف تتكلمي؟ واعلمي أن الله خلق للإنسان لسانا واحدا وأذنين ليسمع أكثر مما يتكلم.

كون عضواً فعالاً في المجتمع بالانخراط في جمعيات العمل التطوعي، ومنظمات المجتمع المدني، والتي تعنى بتقديم الخدمات المجتمعية ومساعدة الآخرين.

تركيزك على نقاط الضعف، وجهلك بنقاط القوة لديك؛ لأن تركيز الفرد على بعض السلوكيات ونقاط الضعف يقويها لديه.

انتقاد الذات المتكرّر وإحالة الشعور بالفشل أو الإحباط إلى وجود عيوب في الذات أمر غير مقبول تماماً، فإنّ العقل الباطن يبدأ في تضخيم تلك العيوب بشكل يحيل الحياة إلى جحيم، لذا من المفضّل مدح الذات وتذكّر الصفات الحميدة من وقت إلى آخر

يجب ان تحديد الفارق بين عقدة النقص وبين وجود نقص في ذات الإنسان لا يؤثّر بالسلب على مجريات حياته، حيث إنّ عقدة النقص هي التي تمنع الإنسان من تحقيق التقدّم في حياته بشكل إيجابيّ وتمثل إعاقة يجب علاجها

اعمل على تخيل أي موقف تواجهه في الواقع بالتعرض التخيلي أولاً لعدة مرات ثم المواجهة الواقعية. واحرص على المبادرة فهي تكسر حاجز الخوف وتزيد من ثقتك بنفسك

تحدث مع من حولك وعبر عن رأيك ومشاعرك بحرية دون الاهتمام لنقدهم بل اهتم بطريقة كلامك ونوعية كلماتك.. وتواصلك البصري مع من تحدثيه لكي تكسر حاجز الذي تعاني منه

أرجو أن توزع وقتك وتديره بصورة صحيحة ومفيدة، وقت للعمل، وقت للراحة، ووقت للعبادة، ووقت للرياضة، ووقت للترفيه عن النفس، ووقت للتواصل الاجتماعي، ووقت لزيارة الأرحام، وهكذا.
 

ان تكون أكثر ثقة في نفسك وفي مقدراتك، وأن تنظر إلى حياتك الآنية والمستقبلية بإيجابية. هذا مهم جدًّا.

لا شك أن محاولتك الأولى سوف تكون صعبة بعض الشيئ، لكن سوف تلاحظ أن الأمر سوف يصبح أبسط بشكل كبير مما كنت تتوقع،

تستطيعي أن تكسري حاجز الرهبة ومواجهة الناس، وبالأخص إذا بادرت في تنفيذ بعض الخطوات

التدريب المسبق على المقابلة مع أحد أفراد العائلة أو أحد الأصدقاء. سيساعد هذا الأمر على تسهيل مسألة تحدُّث الشخص عن نفسه.