أعشق إذلال القطط وسماع مواءها الحزين

انت لا تجد الرغبه انت لا تستطيع ان تمارس هذه الرغبه على البشر لانك ستتعرض الى اسوء عقاب ولن يتحملك اى بشر وانما ترتدى قناع اللطف امامهم حتى لا يكتشفوا ما تحت القناع ويهربون منك ابنى ان حالك يصعب على واشفق عليك رغم ان مافعلته فى القطط يخرج خارج نطاق العقل ولكن اذهب وتعالج ولا تعيش هكذا

افضل حل انك ما تربيش قطط ..لان ما دام انت بتستمتع بضربها هيبقى صعب عليك تمنع نفسك.. و ربنا هيحاسبك ..استغفر ربنا و ما تربيش قطط تانى

حسبي الله ونعم الوكيل

سأضع المشاعر على الجنب قليلا وأرد عليك بالمنطق:حبك واستمتاعك بتعذيب القطط لم يبدأ من يوم وليلة، أكيد بدأ الأمر تدريجياً.المتعة والنشوة والتسلية بشكل عام أمر نسبي، وتتأثر بالمتغيرات من حولنا. تكون المتع كلها في البداية فطرية، كالمتعة بالطعام اللذيذ ومرافقة الأصدقاء واللعب والعلاقات الجنسية الطبيعية، لكن كما قلت: المتعة نسبية وهي قابلة للتغيّر.على سبيل المثال: لا يولد الإنسان شاذا، ولكن بسبب بعض الأخطاء في التربية وبعض التجارب السلبية في مرحلة الطفولة، وبسبب التعرض لمواد إباحية ذات محتوى شاذ، والعديد من الأسباب الأخرى، نتفاجأ بأن رجلاً يمكن أن يقدم على أقذر الأمور وأبعدها عن الفطرة.الإنسان بطبعه قد يميل لطرق جديدة للمتعة بدافع الفضول ومن دون أن يكون الأمر بتفكير مباشر منه، والإنسان منذ نشأته معرض لأي نوع من الأفكار السلبية بفعل وساوس الشيطان، والنفس بطبعها أمّارة بالسوء، والشيطان يتبع مع الإنسان منهج التدرج، ف يبدأ معه بأمور بسيطة ومشاعر عابرة، مثل الصراخ البسيط على القط، أو معاقبته بحرمانه من طعام معين يحبه، أو حبسه دقائق معدودة، أو اللعب بعنف معه، ثم ضربه ضربا خفيفا عندما "يخطئ"، وفي النهاية يبدو أن الخطوات تنتهي بأنك حرفيا قد تقتل قطا كنت في بداية الأمر تحب اللعب معه!لعل الإنسان بطبعه يحب السلطة ولو قليلا، والنفس إن لم تسيطر على هواها وتعدّله حسب الشرع، ف يمكن أن ينتهي بها الأمر لأسوأ السيناريوهات. لعله كان من  الممتع لك أن تسيطر على القط وأن تعذبه لترى ردة فعله، خصوصا أن القطط ضعيفة وغريبة ومستفزة أحيانا، بالإضافة إلى أنها يمكن أن تعبر عن مشاعرها بطرق كثيرة ومختلفة وأصوات وحركات مختلفة جدا. فتجد أنك بدافع المتعة وحب السلطة والفضول، ولأنك تعرف أنه لا عاقبة دنيوية لهذا الأمر إن فعلته في الخفاء، فنجد أنك لم تكبح جماحك أبدا (هذا أيضا دليل مباشر على ضعف تقواك للأسف..)!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!لذلك وبكل بساطة: ابتعد عن القطط، لأنك لن تتخلص من هذا الأمر إلا بطريقتين:الأولى: التدرج في التقليل من التعذيب، وهذا في ظلم للقطط ولنفسك أمام الله.الثانية: تقوى الله، وهذا أنسب لك في جو ليس فيه حوافز للمعصية.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!وهناك جانب مظلم أكثر في هذا الأمر. لو استمريت على نفس الحال، ستبدأ أولا بتعذيب أنواع أخرى من الحيوانات الضعيفة التي تشارك مشاعرها بوضوح، والخيارات هنا كثيرة...وفي يوم من الأيام، ولو رزقت بطفل، وحدث أن كنت في خلوة معه في حال خرجت الأم، لعلك تقوم ب "تجريب" بعض الأمور عليه، تخنقه، تطعمه أشياء غير مناسبة كالفلفل، تضربه، والتدرج هنا ستكون عاقبته وخيمة جدا، ف اتق الله وعالج نفسك بتقوى الله واحذر وخذ الأمر بجد!

انت سادي،سايكوباثي، معادي للمجتمع، اذا لم تتعالج وتتوقف بعد فتره ستنتقل للبشر 

الله ينتقم كل من يؤذي حيونات هم يتقونكم يحسون بأمان الحيونات البشر اتركو حيونات في شارع افضل من ان اكلها تقتلها. تتحرش بيها حاكم شلل ان شاء الله كل من يؤذي كل ضعيف مريض نفسي اقرب الى الله ال قران شفلك طبيب لكن لاتاذي حيونات  الي سوي كده يطمع في حيوان هو حيوان ناظق الله لله لا يوقف أي متعدي

انا نفس الشي بحب القطط و بحب ربيه بس ببعض الاحيان تتغلب عليي الرغبة و لا اعرف ما هذه الرغبة الشيطانية لا اعود ارى شيءً الا اني اضرب القط او افعل اي شيء لحتى اقتله لا اعلم ماذا يجري لي لست بضعيف الشخصية و لست من يقوى على الضعيف ولكن لا اعلم ماذا يحصل لي عندما العب انا والقط خاصتي اشعر برغبة شديدة انا اقتله 

إن تكرر هذا الذي تقوم به و شعرة أن الرغبة في الأذية تراودك مرة أخرى ولا تستطيع منعها عليك بمراجعة طبيب نفسي حتى لا تستمر بأذية هذه الحيوانات ,, ربما يكون هذا الفعل يسبب لك الغضب من الله فلا ترى السعادة في حياتك

أين الرأفة و الرحمة في قلبك يا أخي ,, لا تقتني مثل هذه الحيوانات في بيتك ,, أنت ربما لا تتحمل أن يؤذيك أحد فلذلك أقدمت على هذا الفعل ,, 

انت تعرضت الى تحرش لفظى وجسدى وانت صغير واثر بكى ودائما تشعر بالاسى لذلك وتشعر انك ضحيه ولابد من اطراف يدفعون الثمن ولانك لا تقدر على الانسان فلا تجد من تمارس عليه شعورك الحزين سوا الحيوانات الاليفه ولكن يصل بك الحال ان تقتله وتحرق الثانى انت خطر على نفسك وعلى المجتمع ويجب الاسراع فى العلاج

الأذية لا تجوز لا على البشر و لا على الحيوانات ,, عليك أن تفكر جيداً و أن تتحكم بانفالك قبل أن تقدم على الانتقام من مثل هذه الكائنات .. أنصحك أن تبتعد عن تربيتها ان لم تستطع أن تشعر تجاهها بالعطف ,,

ضع نفسك موضع هذه القطط المسكينة فهي مستضعفة و ليس لها عقلنا لتفكر بالانتقام أو الأذية ,, إن الله خلق لها فقط وسيلة للدفاع عن نفسها حالة الخطر و هي لا تؤذي عن قصد .. وحاول أن تبتعدج عن تربيتها لأنها في الأصل تحمل فايروس يسبب الاكتئاب

لا تسال ان من يفعل ذلك فى حيوان صغير لا حوله له ولاقوة ولا يستطيع الدفاع عن نفسه وتتجرد من مشاعر الانسانيه ولازلت تسال هل انت نريض ام لا انت مريض وبك عقدة قديمه ومن النؤكد من طفولتك ويجب ان تتشافى منعا وتعود الى صوابك وانسانيتك انتى من يقع تحت يدك لن ترحمه ولن تتركه سواء انسان او حيوان

يالله ..

عليك أن تستغفر الله على ما فعلت بهذه القطط المسكينة ,, لا حول لها ولا قوة ..ربما وقع عليك ظلم في صغرك أو أن أهلك استضعفوك و يمارسون العنف ضدك ,, لكن لا تجعل هذه المشاعر تسيطر على تفكيرك و تعتقد أن كل مستضعف يُضرب

تصرف على القطط وتطعمها حتى تقتلها اين اهلك الم يلاحظوا ما بالقطط انت بداهلم وحش وان خرج على البشر سوف يفترسهم وتخفيه خلف الوجه اللطيف مع البشر ولكنك لا تستطيع اظهاره وربما اذا تزوجت سوف تمارس نا تفعله مع القطط مع زوجتك المسمينه ولكنعا لن تصمت مثل القطط وانما ستفضح امرك لذلك اذهب الى طبيب وتناول الدواء وتكلم وافصح عما يدور بداخلك وما الاسباب التى تدفعك الى هذا التصرف

انت شخصيه ضعيفه لانك لا تستطيع ان تخرج طاقه الكره التى بداخلك نعم انت تكره من حولك لانهم آذوك وانت طفل ولا تستطيع ان تتخلص من اثارها وانما تجد اللذه فى تعذيب القطط مثلما كنت انت تتعذب لان الانسان يريد ان يشعر الاخرين بألامه وعليك مراجعه الطبيب النفسى حتى تتخلص من كل عقدك

سامحك الاه الم تعلم ان امراه دخلت النار لانها حبست هرة وحرمتها من الطعام انت مريض ومن الواضح انم تعرضت الى تعذيب شديد فى طفولتك وتحاول ان تنتقم من اى شئ حولك ولا تجد الا القطط الضعيفه ختى تشفى غليلك وحقدك انت تعرضت للتعذيب فى الطفوله وتحاول تعويض اآلامك مع القطط الصغيرة