أتمنى أن أبر والداي حتى لا يفعل بي أولادي كما أفعل بأهلي
السلام عليكم انا وحده عمري ١٩ واعصب بسرعه وماحب احد يتحكم فيني وكسوله جدًا وودي ابر بامي وابوي بس ضغطي يرتفع بسرعه ولاني ماتحرك وكسوله اذا اشتغلت وساعدت امي تجيني كئابه وتصير عصبيتي دبل ماكلم احد انعزل وخلاص اكره كل شي واذا امرني ابوي بشي زي قص الاظافر وترك الجوال وصلاة التراويح وقرأة القرآن وغيرها انا ادري انه لمصلحتى بس كأي وحده بعمري ماهتم بذي الاشياء واهتماماتي كلها لعب وجمال بس فعشان كذا كل مره اتجادل معه وهذا الشي من اول لكن امي صح والله تعبت معانا وتطبخ وتنفخ وودي اساعدها لكني كسووله مرره فاذا طلبت مني شي اسويه بدون نفس واكلمها وانا انافخ فابغا ابرهم وللامانه انا ابغا ابرهم مو عشان انا فعلا فعلا ابغا هالشي لكن عشان اذا تزوجت وجبت عيال ما يعلوني مثل ماعليت اهلي لانه عادي عندي اهم شي اني ماكله وشاربه ومرتاحه والحمدلله فابغى حل ياجماعة الخير
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري الحل من داخلك ،، الحل با ترضي الله اولا ،، الحل ان تفكري بالاخرين كما تفكري بنفسك ،، الم تسمعي بجهاد النفس جاهدي نفسك ورغبتها في الكسل والنرفه على حساب الاخرين ،،، انت لديك واجبات في البيت وعليك انجازها وليس تفضلا او من ،، هذا هو واجبك تجاه الحياة والبيت والاهل
ابنتى مثلك تماما لا اريد مساعدتى وان طلبت منها اى شئ تفعله وهى غاضبه ولكن ادهعوا لها ولك بالهدايه وان يهديكم الله الىىالصالح ولكن حاولى ان تقفى بجانب والدتك واعلمى ان كل شئ تفعليه مع امك مردود لك وهكذا اخبر ابنتى ولكن لا تخافىةان قلب الام لا يعرف ان يغضب على ولده ابدا يحزن قليلا ولكن يدعو الى الولد مهما فعل الله يصلح حالك وحال ابنتى
ادلك على شئ اذا فعلتيه تتخلصى من الكسل نهائيا وتنجزى كل الاعمال التى عليكى بمنتهى النشاط والهمه ذهبت السيده فاطمه الىى الرسول صل الله عليه وسلم تشكى من كثرة الاعمال وانها تحتاج الى ىخادم فاخبرها الرسول انها اذا اتخذت مضجعها وسبحت ثلاثه وثلاثون وحمدت مثلهم وكبرت مثلهم ترد عليها عافيتها وتنجز كل اعمالها تمسمكى بسنه الرسول وشاهدى النتيجه المبهرة
حبيبنى انت فتاه كيبه القلب وبالفهل بارة باهلك وكونك ترى نفسك مقصرة هذا شئ جميل غيرك لا يفكىر مثلك وعليكى ان تقاومى حالك حتى تساعدى امك وابتغى الاجر من الله واعلمى ان بر الوالدين له اجر فى الدنيا والاخرة وباب من الكنز من الحسنات فقاومى ولاةتستسلمى لفكرة انك كسوله زتكتئبى اذا ساعدتى امك لانعا فمرة شيطانية
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 20-08-2019
في البداية عليكي أن تحللي الأسباب التي تجعلك تشعرين بهذا الضيق و الكسل ,, ربما أنت تعاني من اضطراب في الغدة الدرقية و ربما تعاني من نقص في بعض الفيتامينات التي تشعرك بالكسل و الارهاق و التكدر ,, وبوحي لأمك و أبيكي بما تشعرين و أنك تودين أن تموني لهم نعم الابنه لكن هناك ما يمنعك و أنك تعاني من هذا الضيق و الكسل و ربما لديهم المبرر و المفسر لما تعاني
اصنعي لك جدول في الأعمال التي تحبي أن تفعليها و تستطيعي أن تتحملي تبعاتها ,, و ساعدي والدتك في كل يوم عمل واحد فقط و كذلك بالنسبة لأوامر والديكي حاولي أن تطيعيه في أمر واحد وفي الأسبوع التالي زيدي العمل لعملين و هكذا حتى تعتادي الأمر و تدربي نفسك على المساعدة و الأعمال المنزلية ,, واعلمي أن الله سيكون في عونك لأن نيتك طيبة
بر الوالدين رزق من الله تعالى و اذا أردتي أن يكون في قلبك رضى و سعي لبرهما عليكي في البجاية أن تكوني قريبة من الله و أن تداومي على طاعته و تلتزمي عبادته و أن تجاهدي نفسك على ذلك و أنت من الواضح انسانة خيرة و في قلبك طيبة و حب الخير ,, ادعي الله و اطلبي منه في صلاتك أن يعينك على بر أبويكي
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين