انا بنت عمري 14 سنة بكره نفسي جدا

قضايا نفسية
انا بنت عمري 14 سنة بكره نفسي جدا

انا بنت عمري 14 سنة بكره نفسي جدا مع انو الكثير من الناس بمدحوا بشكلي و شخصيتي بس انا بحس حالي مافي مني فايدة بالحياة حتى تحصيلي الدراسي بدأ يتراجع و قد ما ادرس ما بجيب علامات عالية مع اني كنت دايما من المتفوقين كل صديقاتي بصفي اشعر انهم افضل مني بعشق الرياضة و خصوصا الكاراتيه كنت في نادي كاراتيه بس توقفت بعدين ابوي وعدني اذا برتفع معدلي رح ارجع للكاراتيه بس ما ارتفع مع اني بذلت كل جهدي واصلا الشي الوحيد المبدعة فيه هو الرياضة ومحرومة منه بسبب اهلي دايما اتمنى الموت لانه مافي فايدة من وجودي وبدات ادور على طرق للانتحاروما بلاقي حدا يوقف معاي و يساعدني

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟

  • فريق حلوها بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله أبنتي العزيزه الغالية.. كيف تناقضين نفسك يا عزيزتي فأنتي بالأصل متفوقة دراسياً، وكذلك لاعبة وبطلة الكاراتية، فهذان دليلان قاطعان أنك فتاة ما شاء الله ذكية ولديها الموهبة الرياضية.لا يوجد إنسان في هذه الحياة يا عزيزتي لا يمر بظروف في حياته تجعله محبطاً نوعا ما أو يشعر بالقلق لانه مستواه مذبذب، ومثال على ذلك في الدراسة لا بد انه يمر شخص بهذه المرحلة ويشعر ان مستواه الدراسي والمعدل قد انخفض، وكذلك حتى مشاهير الكرة من اللاعبين، يتعرضون لمثل هذا، فنجد ان مستواه ليس كسابق عهده، ولكن بعد فترة يرجع كما كان وأفضل. أنت تمرين بهذه المرحلة، وهنا يجب ان نركز على نقطة مهمة أولاً يجب ان تثقي بنفسك فإنت التي كنت متفوقة ومعدلاتك عالية جدأً، إذن أنت نفس الفتاة ونفس العقلية والتفكير، وكذلك يجب ان نرى أي تغيير حدث لك من ناحية الأصدقاء هل تركت صديقاتك او هناك صديقات جدد دخلن حياتك فيجب ان نعرف ما تأثيرهن على حياتك هل هن سلبيات او ايجابيات، فهذه نقطة في غاية الأهمية.ابنتي العزيزه.. إن المستقبل أمامك وتأكدي أن أهلك يحبونك كثيراً، ويريدون لك الأفضل فعندما منعوا عند إشتراك الكاراتيه فذلك بسبب خوفهم عليك دراسياً، وتأكدي إنناجميعاً نهتم بك وان كنت بعيدة فأنت منا وفينا، ونريد لك الأفضل، وما زلت صغيرة ولا تفكري كما يفكر المشركين والكفار بالإنتحار، فنحن مسلمين نخشى الله سبحانه وتعالى لانه هو الذي خلقنا وقدر لنا الأمور ويجب ان نواجه ما نعتقد انها مشاكل ولكنها ليست كذلك ما هي الا بعض العقبات التي سنتجاوزها بكل سهوله ونصل لأهدافنا إن شاء الله وتعرفين مصير المنتحر إلى نار جهنم من غير حساب.أنني على ثقة بأنك سوف تواجهين هذه المرحله بكل قوة وترجعين أفضل مما كنت عليه وتتفوقين، وسانتظر منك رسالة تخبريني بذلك إن شاء الله.حفظكم الله ووفقكموصل اللهم وسلم وبارك على نبينا محمداً وعلى آله وصحبه وسلم
  • علم Egypt
    علم Egypt
    من مجهول
    مفيش حاجه تستحق الموت بس انتي فيكي تتمرني في البيت مع نسر الكنغ فو علي اليوتيوبوبالتوفيق
  • animate

  • علم
    علم
    من مجهول
    وليش تتمنين الموتحاولي تجدي مكان للسعادة في قلبكترى في امور كثيرة ممكن انك تفاحي فيها
  • علم
    علم
    من مجهول
    اقنعيهم انك لو مارستي الرياضة اللي تحبينه راح يتحسن معدلك
  • علم
    علم
    من مجهول
    مارسي الرياضة اللي تحبينها مع نفسكهذا اللي بيصرلك من حرمك من موهبتك
  • علم
    علم
    من مجهول
    حب النفس حب النفس بمعنى الرضا عن الذات، والثقة بالنفس وحبها وتقديرها، فكما يحبّ شخص ما الموسيقى -مثلاً- ويهتم بها، ويحب آخر عمله ويهتم به، ويسعى لتطوير نفسه، وتحقيق أفضل المراتب والنتائج فيه، وكما تحبّ إحداهنّ دراستها وتجتهد فيها لتنجح وتتفوق، يجب أن نحب أنفسنا وأجسامنا التي منحنا الله إياها، وجعلها في أحسن صورة وأحسن تقويم، وأمرنا بالحفاظ عليها، فهي تستحق منا أن نحبها، ونأكل ما يفيدها ويحافظ عليها، ونبتعد عن أكل وشرب ما يضرها، وأن نختار لأنفسنا أجمل الملابس وأنظفها، ونحافظ على عقلنا وجسمنا سليماً؛ فالإنسان الذي يحب نفسه يهتم بملبسه ومأكله، ويهتم بدراسته وتقدمه وأهدافه ومستقبله. حب الإنسان لذاته يعود عليه بالفائدة الكبيرة، فيحميه من الاضطرابات النفسية والأمراض؛ لأنه يعزز ثقة الإنسان بنفسه، وارتفاع مستوى الثقة بالنفس عند الإنسان يحمي القلب من خلال تعزيز الجهاز العصبي، كما يعطي حب الذات والثقة شعوراً بالصحة والسلامة للفكر والقلب، أيضاً يجعل الإنسان يبتعد عن فعل الأمور السيئة التي تضر بنفسه وجسده، فمن يحب ذاته ويحترمها ينأى بها عن الأمور السيّئة، ومن لا يحب نفسه ويحترمها لن يجد الحب والاحترام من الآخرين. علينا أن نبقي حب ذواتنا ضمن إطار الواقع؛ حتى لا يتحوّل بنا الأمر للأنانيّة والنرجسيّة والتكبر والغرور، بل يبقى حبّاً ضمن المعقول والواقع، كيف تحب نفسك؟ حب الله الإنسان الذي قلبه مليء بطاعة الله وحبه يشعر بالسعادة، والرضا عن نفسه وعن حياته، ويشعر بالقوة، وتكون نفسه محبة ومتسامحة مع نفسه ومع من هم حوله، ينأى بها عن العداوة والكره والبغضاء، التي تؤذي قلبه وتكدر خاطره. يقول الله - سبحانه وتعالى- في سورة آل عمران : "قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ". اقبل ذاتك كما أنت كل إنسان يمكنه بإرادته الشخصيّة أن يهيئ نفسه على قبول ذاته وقبول واقعه، فعلى الإنسان أن يقبل بشكله ويقتنع به، وأن يقبل بظروفه الاجتماعية والاقتصادية، فقبول الذات يحرّرها من كل القيود، ومن يقبل بنفسه يتحكّم بأعصابه، ويعيش حاضره، ولا يبقى حبيس الماضي. افعل ما تحب على الإنسان أن يغذّي روحه بالأشياء التي تجعله سعيداً، والقيام بأمور تسعد نفسه، وتجعل حياته تتلوّن بألوان السعادة والهناء . توقف عن إدانة نفسك، بل صحح صورتك الذاتية عن نفسك بدلاً من أن يكون الإنسان قاضياً على نفسه، عليه أن يعترف بأخطائه ويتوب عنها، بدلاً من جلد نفسه؛ كي يحقق الحرية لذاته، كما عليه أن يصحح صورته الذاتية، ويرسم لنفسه صورةً مميزة، وأن تكون عنده ثقة بقدراته، وبأنّه قادر على صنع تغييرات مهمة في حياته؛ لكي يستطيع تغييرها وتحسينها للأفضل باستمرار. أحط نفسك بأشخاص إيجابيين الذين يحيطون أنفسهم بأشخاص مريحين، ولديهم سلوك أكثر إيجابية وسعادة، سينعمون بالرفاهية وبشعور أفضل، أمّا الذين يحيطون أنفسهم بأشخاص سلبيين وغير مريحين، سيجعلهم ذلك أكثر كآبة . واجه أخطاءك وفشلك، ولا تسخر من إنجازاتك تعرّف على أسباب فشلك وعالجها، ولا تضع لنفسك مبررات عند الفشل مثل الظروف، ومهما كانت الأفعال التي تقوم بها بسيطة وصغيرة، فهذا لا يعني أنها تافهة وبلا قيمة، فأيّ إنجازٍ كان حجمه هو دليل على الوجود والقدرة والعمل والعطاء، وقد يكون ذلك العمل الذي بذل بهدف النجاح أهم من النجاح نفسه . اعتن بجسمك عليك احترام جسدك وذاتك، والاهتمام بهما وبصحتهما، من خلال ممارسة التمارين الرياضية والترفيه؛ فأصحاب الأجسام غير السليمة، أو البدينة، أو الذين يعانون من اضطرابات في الأكل -مثلاً-، غالباً هم أشخاص غير راضين عن أنفسهم، ولا يتمتّعون بثقةٍ كبيرة بذواتهم، لذا، عليهم الاهتمام بأنفسهم وبأساليب حياتهم؛ من أجل تحويلها للأفضل، والوصول للرّاحة والرضا عن النفس. حدد هدفك في الحياة ليكن لديك هدف تضعه لحياتك ومستقبلك، شرط أن يتناسب ذلك الهدف مع قدراتك الجسميّة والعقلية، ويتناسب مع إمكانيّاتك، وأن يكون هدفاً نبيلاً، بعيداً عن الكره والطمع وإيذاء الآخرين، بل هدفاً يودي بك إلى حياة جيدة، ومريحة في كافة النواحي، وهدف يحقّق لك الرضا عن نفسك. عبّر عن حزنك، وحوّل حياتك لحياة سعيدة بتعبيرك عن حزنك وعدم كبت مشاعرك يمكنك أن تشعر بالراحة والرضا؛ فتراكم الأحزان والغضب والمشاعر السلبية داخل قلبك وعقلك يكدر صفو حياتك، وإن ازدادت تلك المشاعر السلبية بداخلك ستؤدّي بك إلى المرض، فلا تكبت مشاعرك، بل عبّر عن حزنك وفرّغ مشاعرك السلبية خارج جسمك؛ بحيث يكون تعبيرك عن حزنك بعيداً عن المبالغة في التعبير، وامسح من حياتك ألوان الكآبة والحزن، واستبدلها بألوان من الضحك وحب المرح، وأدخل ذلك المرح وتلك السعادة لحياتك ولا تخفيها، بل اعترف بأنك سعيد، ولا تأخذ كلّ شيء بشكلٍ جدي. كن جميلاً، واكتشف جمال ذاتك عليك أن تعوّد نفسك على رؤية الجمال في كل شيء، وأوّل تلك الأشياء رؤية الجمال في نفسك وذاتك، آنذاك سترى الجمال الحقيقي في كل ما تراه عيناك، وكل ما تسمعه وتلمسه، ستلاحظ جمال الورود في الحديقة عند رؤيتها، وستدرك مدى جمال رائحتها، وجمال النجوم وخضرة السهول، كذلك هو الحال في اكتشاف جمال ذاتك. سامح وساعد الآخرين مساعدة الآخرين وتقديم يد العون لهم ستشعرك بأنك فعلت شيئاً مفيداً لهم، وقمت بعمل مفيد، ووجودك في الحياة مفيد وهام لمن هم حولك، سامح من يسيء إليك ويخطئ بحقك، ولا تترك نفسك للكره والبغض والانتقام؛ فالإنسان المتسامح مرتاح القلب والفكر، ويشعر برضا وراحة في حياته، ولا يجعل تفكيره ووقته في الانتقام والحقد. نمِّ ثقافتك إن كانت ثقافتك محدودة اشتر كتباً وقم بقراءتها، أو ابدأ بتعلم لغة جديدة، واحضر أمسيةً شعرية، أو ندوة ثقافية؛ كي تعزز ثقافتك وقدراتك التي تزيد من ثقتك بنفسك، وستشعرك بالرضا عن ذاتك. إن تنمية ثقتك بنفسك وحبك لذاتك تدلّ على إرادتك الحقيقة والقوية التي تنبع من داخلك، وتهدف إلى تطوير حياتك النفسية . اهتمّ بخطوات وطرق حبك لذاتك في حياتك اليومية تدريجياً؛ حتى تصل إلى حدٍّ معقول من الرضا عن ذاتك، وأن تحب ذاتك كما يجب، وأن تقوم بتقييم مؤهلاتك وعلاقاتك الاجتماعية، فلها دور كبير في تطوير ذاتك؛ لأنها الوسط والمجال الذي نولد ونعيش ونحيا فيه. يجب أن نبقي حداً فاصلاً بين حبنا لأنفسنا وبين الأنانية التي تنتج عن حب الذات السلبي؛ فالأنانية هي الفردية الشرسة، وحب التملك والغيرة الجنونية التي تدفع الإنسان إلى إرادة السيطرة على أملاك الآخرين دون حق، فتدرج من الأنانية أشياء كثيرة، منها: حب الاتكالية، والاعتماد على الآخرين، وإراحة النفس، والصعود على أكتاف الآخرين، ودون مبالاة.
  • علم
    علم
    من مجهول
    اذهبي للأكثر ادبا وخلقا وديناً وتمسكاً بالدين، لانه هو المستقبل وهو يلي علاقته ناجحه وهو يلي يحفظك واذا في يوم من الايام كرهك وهذا شئ وارد في الدنيا ما بيظلمك
  • علم
    علم
    من مجهول
    اذهبي للواقع والشئ المعقول والمنطقي، روحي للشخص اللي امامك واللي اقرب لك وبين ايديكي، الا اذا كان فعلا اللي مسافر رح يرجع قريب جدا جدا ، والا بلاش تضيعي عمرك
  • علم
    علم
    من مجهول
    انتي رائعة وعندك حافز قوي لا تخلي شوية ظروف هنا وهنا تكسر نفسيتك، انا صرت ناجح بحياتي بعد ما تحديث كل الظروف الصعبة والقاسية
  • علم
    علم
    من مجهول
    انتي صغيرة يا اختي، ولسة العمر امامك، وعلى فكرة كل الابطال والعظماء والناجحين بيواجهو حرب وتحدي في حياتهم بسبب الاهل والمجتمع، لا تعتقدي الوصول للحلم والهدف بيكون مفروش بالورد، والا ما بيكون فيه طعم للانجاز

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟