تعلقي بزوجي جعلني في صراع دائم بين عقلي وقلبي
لسلام عليكم انا فتاة متزوجة منذ خمسة شهور مشكلتي هي انني اصبحت متعلقة بزوجي كثي لدرجة انني افكر فيه فيكل لحظة في بداية زواجنا يعني الشهر الاول لم اكن اعاني من هذاامشكل ولكن مع الوقت اصبحت متعلقة به اكثرانتظر قدومه بكل شغف و لااستطيع النوم بدونه اصبح كالهاجس في عقلي و قلبي كل ما اقرر ان لا افكر فيه وانشغل في نفسي يزيد الضغط و التفكير اصبح عقلي و قلبي في صراع لم استطع المقاومة صرت ضعيفة و في حالة من اليأس و لاحباط كرهت نفسي لم استوعب ما يجري لي هل هذا طبيعي ام لا اريد نصائح او
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري السلام عليكم وما الضير في هذا .. هو زوجك ولابد انه احسن معاملتك وجعلك تحبينه وتشتاقي له وهذا هو الحب احمدي الله واعطيه اهتمام وحب وتقدير وقومي بمسؤولياتك وحياتك مع انتظاره وحبه وادعي الله ان يدوم المعروف بينكما ولا تكرهي هذا الامر وتتذمري والا ستزول النعمة ولكن لا تبالغي
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 01-11-2019
-
احساسك طبيعي 100 % ، واين المشكل انك تحبي زوجك ، كل ما في الامر انك أحببت زوجك ، هناك بنات احببن قبل الزواج ، ويعشن حالتك وهم في صراعات والام بسبب هاذا الحب الغير المحصل بالزواج وما انجر عنه من اثام والام ، أما انت وقعت في الحب بعد الزواج وهو الامر الطبيعي ، لذلك لا تسمحي للافكار السلبية ان تسلبك سعادتك ، عيشي الحب واجمل لحظاتك مادامك في الحلال
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 31-10-2019
ولم تشعر بالياس او الضعف بل على العكس يجب ان تشعرى بالحب والبهجه والسعاده لانك تتعلقي وتحبي زوجكك وتحاولي السعاده و سوف يكون هذا له مردود على حياتكم وهو ايضا سوف يبادلك الاهتمام والحب وتكون حياتكم اكثروا توافق وانسجام فلابد ان تفرحي وتحرثى على علاقتكما و انتم دائما تظهرى حبك له وهو ايضا يظهر لك الحب والاهتمام
ربما انت بعد الزواج تشعرين بالفراغ لذا تحاولي ان تركزى كل طاقتك وتفكيرك في زوجكك فقط ولكن من الافضل لك ان تبحثى عن شئ تقومى به اي شيء اخر مثل الحديث مع اقاربك مع اهلك في مع اخوانك حاولي ان يكون لك حياتك مستقله منفصل عن زوجكك حتى لا تظلى تنتظره طوال الوقت وان وجدت انه لا يبادلك درجه الحب الذي تحبينه بها سوف تشعر بالحزن والهم اكثر من ما تشعر به الان
يمكن هذا التعلق او الحب يقع في بدايه الزواج ولكن عندما تحملنا وتنجبين في المستقبل سوف يقل هذا التعلق تدريجيا لان المراه بعد ان تنجب لا تفكر باي شيء في هذه الحياه الا باولادها فقط وهم يشعرون عقلها وقلبها ولكن ليست المشكله في زوجتي او في اولادك في المستقبل ولكن المشكله في تعلقك انتى باى شخص حاولى الا يكون تعلق شديد و ان توقف حياتك عليه
نصيحه لك الا تعلمى زوجكك ب هذا التعلق وهذا الحب الكبير لان الرجل عندما يعلم ويتيقن ان ا من ان المراه تحبه وتعشقه يبدا في النفور منها والابتعاد عنها بل انه يمكن ان يحاول ان يضغط عليها بشكل كبير حاولي ان تتحكم في عواطفك وتعلق ضربتك وارادتك وانه لا تحبي اي شخص اكثر من نفسك لذا حاوالي ان تكوني قويه
بالتأكيد أن الحب بين الزوجين هو الوقود الذي يستمده الزواج لكي يستمر، لكن الوسطية في كل الأمور هي خير، وكل أمر زاد عن حده له عواقبه، فاجلسي مع نفسك وفكري بوضوح في مشكلتك،وحاولي أن تجدي الحلول المعقولة التي تخفف من هذا التعلق وانظري إلى مشكلتك من خارج إطارها، وقيمي الأمور بعقلانية وتبصر. واعلمي أنك قادمة على حياة ستضطري بها أن تعتمدي على نفسك كثيرا لا تتعلقي فتشعري بالخيبة فيما بعد
نوع من الطبيعي ان تحب الزوجه زوجها وتتعلق به وتنتظر عودته الى البيت وتهتم واموري ان هذا امر طبيعي عين ولكن يجب ان يكون في حدود حتى لا تشعر هذا الاحساس الذي تشعرين به او انه يكون تعلق المغرب يا تتعلق به اكثر من اللازم مما يجعلك تحت تصرفه وتحت رغبته بشكل سلبي حاولي انت دلوقتي باي شيء تفعليه مشغوله في بعض الوقت عن التفكير به ولكن اهتم به واحبه وتعلق به ولكن دائما في الحدود الطبيعيه
شعورك بالثقة والسعادة بوجوده ربما هو السبب لأن في غيابه عنك ينشغل كل تفكيرك به ولتخفيف تعلقك بزوجك، وولعك الشديد به هو أن تدركي أن سعادتك أمر تحصلينه أنت بإيمانك وعملك لا تستمدينه من شخص ما، لهذا فإن تعليق القلب بالله تعالى هو الأصل في قدرتنا على تحديد عواطفنا نحو من نحب في قالبها المناسب وشعورنا بالسعادة التي تغمر حياتنا من خلاله، كان حبنا لأبنائنا ولأزواجنا حبًا مليئًا بالعطاء، لكنه حب في حدوده الصحيحة
لأنك الآن في بداية الحياة الزوجية التي هي مسؤولية فريدة من نوع آخر و بسبب غياب زوجك ربما عنك تشعري بافراغ و الضياع و أنك غير قادرة على انجاز أي أممر الا اذا كان زوجك بالقرب منك ,, لذا عليكي أن تحاولي أن تشغلي نفسك خلال غيابه بأي أمر من عمل في البيت أو زيارة للأهل و من الجيد أن تشعر المرأة بانتماءها لزوجها لكن لابد و أن يكون للأمر حدود
التعلق بلزوج أمر مزعج الصراحةومن الجيد أنك تدركين أن تعلقك الشديد هذا بزوجك ليس أمرًا صحيحًا، لأنك أصبحت لا ترين سعادتك إلا من خلاله هو، رغم أن الأصل في السعادة أن تنبغ من داخل أنفسنا لا أن نستمد سعادتنا من غيرنا، لأننا إن ربطنا سعادتنا بشخص ما كانت سعادة متأرجحة متقلبة بتقلب سلوك ذلك الشخص وتقلب الظروف وما تعاني منه من فراغ في حياتك يجعلك تصبي كل اهتمامك على هذا الزوج و أنك لن تكملي الا اذا ارتبطتي به بشكل قوي ,, حاولي أن تجدي لك اهتمامات أخرى من دراسة أو عمل أو حتى خططوا لانجاب طفل يملىء حياتكم
هناك مثل يقول كل شيء زاد عن حده انقلب ضده حبك هذا واخلاص كله لكن احذر ان هذا الحب قد ينقلب ضدك لذلك ممكن انك تشعرين بالحب وتعطي زوجك الثقه والامان ولكن هذه الثقه والامان الذي تمنحيه هي ممكن ان يحدث مفاجاه بان زوجك يقول بنفسه هي واثقه دعني اتحدث مع غيرها واتسلى مع الفتيات هذا خطا يا اختي عليك ان تمسك العصا من المنتصف الحب والاهتمام والغيره ولكن في نفس الوقت عليك ان لا تعطيه الاما
بارك الله فيك لكن عليك ان تحظرى من شيء واحد وهو ان الحب هذا قد يجعل زوجك لديه الامان والاطمئنان بانك واثقة به وانه قد يرسم عليكي الحب المتبادل انه يحبك نفسي ما تحبينه وممكن هذه الثقه يجعل الزوج ان ينظر الى غيرك او يضمن انك لن تفتشي بهاتفه او تبحثي بهاتفه ماذا يفعل لذلك عليك ان تعطي زوجك الامان ولكن بالحرص
يا عزيزتي الله يديم عليكم النعمة المحبة و الالفة ... لكن اجعلي في قلبك الله اكثر من كل شيء ... املئ قلبك بمحبة الله و القرب منه و الرجوع إليه بالاستغفار عندك الخطأ ...لكي لا يحزن قلبك للابد ...و محبة زوجك امر جميل و طاعته اجمل و ان كانت متبادلة فهذا اروع و لكن تكون طاعة في المعروف ...الله يهنيك واحذري أن تنافس هذه المحبة محبة الله و تستطيعين معرفة ذلك بمراقبة نفسك صلواتك و قدر تعليقك بكلام الله اذا كان قليل فيجب أن تقف وقفة نظر
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين