معاملة البيت تعتمد على خاف مني واحترمني مو حبني واحترمني !

قضايا نفسية
معاملة البيت تعتمد على خاف مني واحترمني مو حبني واحترمني !

مرحبا انا ببلغ من العمر 19 سنة وبسبب كثير ظروف مريت فيها على صغر وبسبب معاناتي من وزن زائد وانطواء ومعاملة البيت التي تعتمد خاف مني واحترمني مو حبني واحترمني ! ومقارنتي دائما بغيري ،اليوم انا اكثر شخص بعاني من قلة تقدير الذات ثقتي بنفسي شبه معدومة ما بتصرف على طبيعتي حتى مع نفسي كنت واصلة لمرحلة اذية نفسي جسديا وقت الغضب لكثرة الكبت لحد مرحلة الي حصل فيها انهيار عصبي تفكير جدي بالانتحار والمحاولة او تفكير بالانغلاق التام عن العالم ،وكثير امور ثانية الي حاولت التواصل مع طبيب نفسي ليرشدني ليغير تفكيري يعطيني الجرأة اواجه مشاكلي وبالاخص لأحب حالي لأتقبل شكلي و شخصيتي وما اشوف حالي كنقطة سلبية في هالكون ، بما انو انا بمجتمع شرقي فما كان بحثي بطريقةجهرية وما وصلت لشخص او مكان الا هون على امل المساعدة

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟

  • فريق حلوها بسم الله والصلاة والسلام على رسول اللهأختي الفاضلة.. هل تعلمين انه الفتيات ذوات الوزن الزائد يعتبرن جداً رقيقات، وحساسات، وكذلك طيبات القلبوانا متأكد أنك كذلك، فلا تبتئسي يا اختي الفاضلة. سؤال لو تكرمتي والإجابه بينك وبين نفسك. هل هذه حياتك انم حياتهم، هل هذا جسدك ام جسدهم.نعم سمعت الإجابة منك إذن بما أنها حياتك وبما انه جسدك، إذن الأمر بسيط، اولاً بالنسبة لقانون البيت هذا يعتبر ليس غريبا علينا في المجتمع الشرقي فالكثير منا مر بهذه التجرية وعانى من هذا القانون، ومن وجهة نظري اعتقد انه من الممكن ان تكون له إيجابيات ولكن ليس هذا موضوعنا الأساسي. أختي بما انها حياتك فيجب ان تخططي لها ولا تقولي لا اثق بنفسي انتي وبمجرد وجودك في الغرفه تستطيعين أن تضعي خطة لنفسك ما هو التخصص الذي تريدين ان تدرسيه، وما هي الوظيفه التي وضعتيها ضمن أهدافك وارسمي حياتك الزوجية، نعم هذا من حقك قومي بكل هذا، وكذلك يجب ان ترددي كل يوم انا إنسان ناجح وسأثبت لهم هذا انا شخص مسؤول في هذا المجتمع الذي ينتظر مني في يوما ما وعندما يحين دوري سأساهم بكل علمي الذي تعلمته في تنمية هذا المجتمع.أختي الفاضلة يا ذات القلب الطيب الرقيق، أستمتعي بحياتك، فالحياة جميلة ولا تجلعي اي عثرة تقف في طريقك أبداً، بل إنطلقي بكل جد وإجتهاد، من الله عليك بالكثير من صحة في البدن وعافية ونعمة الإسلام، والتي تمنعنا من الإنتحار لانه أقصر الطرق إلى جهنم فهل تعتقدين ان نار جهنم أفضل مما انت فيه لا أعتقد ذلك.أما بالنسبة لجسدك تستطيعين ان تمارسي الرياضة وإتباع برنامج غذائي لإنقاص الوزن، ومجرد معلومه لك هناك الكثير من اصحاب الإعاقات الجسدية كانوا من المبدعين فلا تقومي بالربط بين النجاحات والتقدم وبين الوزن او غيره.سأنتظر منك رسالة يا ذات القلب الطيب الحساس، تخبريني بنجاحاتك وانجازاتك إن شاء الله.وفقكم الله وحفظكم ويسر لكم الأموروصل الهم وسلم وبارك على نبينا محمداً وعلى آله وصحبه وسلم
  • علم
    علم
    من مجهول
    حب النفس حب النفس بمعنى الرضا عن الذات، والثقة بالنفس وحبها وتقديرها، فكما يحبّ شخص ما الموسيقى -مثلاً- ويهتم بها، ويحب آخر عمله ويهتم به، ويسعى لتطوير نفسه، وتحقيق أفضل المراتب والنتائج فيه، وكما تحبّ إحداهنّ دراستها وتجتهد فيها لتنجح وتتفوق، يجب أن نحب أنفسنا وأجسامنا التي منحنا الله إياها، وجعلها في أحسن صورة وأحسن تقويم، وأمرنا بالحفاظ عليها، فهي تستحق منا أن نحبها، ونأكل ما يفيدها ويحافظ عليها، ونبتعد عن أكل وشرب ما يضرها، وأن نختار لأنفسنا أجمل الملابس وأنظفها، ونحافظ على عقلنا وجسمنا سليماً؛ فالإنسان الذي يحب نفسه يهتم بملبسه ومأكله، ويهتم بدراسته وتقدمه وأهدافه ومستقبله. حب الإنسان لذاته يعود عليه بالفائدة الكبيرة، فيحميه من الاضطرابات النفسية والأمراض؛ لأنه يعزز ثقة الإنسان بنفسه، وارتفاع مستوى الثقة بالنفس عند الإنسان يحمي القلب من خلال تعزيز الجهاز العصبي، كما يعطي حب الذات والثقة شعوراً بالصحة والسلامة للفكر والقلب، أيضاً يجعل الإنسان يبتعد عن فعل الأمور السيئة التي تضر بنفسه وجسده، فمن يحب ذاته ويحترمها ينأى بها عن الأمور السيّئة، ومن لا يحب نفسه ويحترمها لن يجد الحب والاحترام من الآخرين. علينا أن نبقي حب ذواتنا ضمن إطار الواقع؛ حتى لا يتحوّل بنا الأمر للأنانيّة والنرجسيّة والتكبر والغرور، بل يبقى حبّاً ضمن المعقول والواقع، كيف تحب نفسك؟ حب الله الإنسان الذي قلبه مليء بطاعة الله وحبه يشعر بالسعادة، والرضا عن نفسه وعن حياته، ويشعر بالقوة، وتكون نفسه محبة ومتسامحة مع نفسه ومع من هم حوله، ينأى بها عن العداوة والكره والبغضاء، التي تؤذي قلبه وتكدر خاطره. يقول الله - سبحانه وتعالى- في سورة آل عمران : "قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ". اقبل ذاتك كما أنت كل إنسان يمكنه بإرادته الشخصيّة أن يهيئ نفسه على قبول ذاته وقبول واقعه، فعلى الإنسان أن يقبل بشكله ويقتنع به، وأن يقبل بظروفه الاجتماعية والاقتصادية، فقبول الذات يحرّرها من كل القيود، ومن يقبل بنفسه يتحكّم بأعصابه، ويعيش حاضره، ولا يبقى حبيس الماضي. افعل ما تحب على الإنسان أن يغذّي روحه بالأشياء التي تجعله سعيداً، والقيام بأمور تسعد نفسه، وتجعل حياته تتلوّن بألوان السعادة والهناء . توقف عن إدانة نفسك، بل صحح صورتك الذاتية عن نفسك بدلاً من أن يكون الإنسان قاضياً على نفسه، عليه أن يعترف بأخطائه ويتوب عنها، بدلاً من جلد نفسه؛ كي يحقق الحرية لذاته، كما عليه أن يصحح صورته الذاتية، ويرسم لنفسه صورةً مميزة، وأن تكون عنده ثقة بقدراته، وبأنّه قادر على صنع تغييرات مهمة في حياته؛ لكي يستطيع تغييرها وتحسينها للأفضل باستمرار. أحط نفسك بأشخاص إيجابيين الذين يحيطون أنفسهم بأشخاص مريحين، ولديهم سلوك أكثر إيجابية وسعادة، سينعمون بالرفاهية وبشعور أفضل، أمّا الذين يحيطون أنفسهم بأشخاص سلبيين وغير مريحين، سيجعلهم ذلك أكثر كآبة . واجه أخطاءك وفشلك، ولا تسخر من إنجازاتك تعرّف على أسباب فشلك وعالجها، ولا تضع لنفسك مبررات عند الفشل مثل الظروف، ومهما كانت الأفعال التي تقوم بها بسيطة وصغيرة، فهذا لا يعني أنها تافهة وبلا قيمة، فأيّ إنجازٍ كان حجمه هو دليل على الوجود والقدرة والعمل والعطاء، وقد يكون ذلك العمل الذي بذل بهدف النجاح أهم من النجاح نفسه . اعتن بجسمك عليك احترام جسدك وذاتك، والاهتمام بهما وبصحتهما، من خلال ممارسة التمارين الرياضية والترفيه؛ فأصحاب الأجسام غير السليمة، أو البدينة، أو الذين يعانون من اضطرابات في الأكل -مثلاً-، غالباً هم أشخاص غير راضين عن أنفسهم، ولا يتمتّعون بثقةٍ كبيرة بذواتهم، لذا، عليهم الاهتمام بأنفسهم وبأساليب حياتهم؛ من أجل تحويلها للأفضل، والوصول للرّاحة والرضا عن النفس. حدد هدفك في الحياة ليكن لديك هدف تضعه لحياتك ومستقبلك، شرط أن يتناسب ذلك الهدف مع قدراتك الجسميّة والعقلية، ويتناسب مع إمكانيّاتك، وأن يكون هدفاً نبيلاً، بعيداً عن الكره والطمع وإيذاء الآخرين، بل هدفاً يودي بك إلى حياة جيدة، ومريحة في كافة النواحي، وهدف يحقّق لك الرضا عن نفسك. عبّر عن حزنك، وحوّل حياتك لحياة سعيدة بتعبيرك عن حزنك وعدم كبت مشاعرك يمكنك أن تشعر بالراحة والرضا؛ فتراكم الأحزان والغضب والمشاعر السلبية داخل قلبك وعقلك يكدر صفو حياتك، وإن ازدادت تلك المشاعر السلبية بداخلك ستؤدّي بك إلى المرض، فلا تكبت مشاعرك، بل عبّر عن حزنك وفرّغ مشاعرك السلبية خارج جسمك؛ بحيث يكون تعبيرك عن حزنك بعيداً عن المبالغة في التعبير، وامسح من حياتك ألوان الكآبة والحزن، واستبدلها بألوان من الضحك وحب المرح، وأدخل ذلك المرح وتلك السعادة لحياتك ولا تخفيها، بل اعترف بأنك سعيد، ولا تأخذ كلّ شيء بشكلٍ جدي. كن جميلاً، واكتشف جمال ذاتك عليك أن تعوّد نفسك على رؤية الجمال في كل شيء، وأوّل تلك الأشياء رؤية الجمال في نفسك وذاتك، آنذاك سترى الجمال الحقيقي في كل ما تراه عيناك، وكل ما تسمعه وتلمسه، ستلاحظ جمال الورود في الحديقة عند رؤيتها، وستدرك مدى جمال رائحتها، وجمال النجوم وخضرة السهول، كذلك هو الحال في اكتشاف جمال ذاتك. سامح وساعد الآخرين مساعدة الآخرين وتقديم يد العون لهم ستشعرك بأنك فعلت شيئاً مفيداً لهم، وقمت بعمل مفيد، ووجودك في الحياة مفيد وهام لمن هم حولك، سامح من يسيء إليك ويخطئ بحقك، ولا تترك نفسك للكره والبغض والانتقام؛ فالإنسان المتسامح مرتاح القلب والفكر، ويشعر برضا وراحة في حياته، ولا يجعل تفكيره ووقته في الانتقام والحقد. نمِّ ثقافتك إن كانت ثقافتك محدودة اشتر كتباً وقم بقراءتها، أو ابدأ بتعلم لغة جديدة، واحضر أمسيةً شعرية، أو ندوة ثقافية؛ كي تعزز ثقافتك وقدراتك التي تزيد من ثقتك بنفسك، وستشعرك بالرضا عن ذاتك. إن تنمية ثقتك بنفسك وحبك لذاتك تدلّ على إرادتك الحقيقة والقوية التي تنبع من داخلك، وتهدف إلى تطوير حياتك النفسية . اهتمّ بخطوات وطرق حبك لذاتك في حياتك اليومية تدريجياً؛ حتى تصل إلى حدٍّ معقول من الرضا عن ذاتك، وأن تحب ذاتك كما يجب، وأن تقوم بتقييم مؤهلاتك وعلاقاتك الاجتماعية، فلها دور كبير في تطوير ذاتك؛ لأنها الوسط والمجال الذي نولد ونعيش ونحيا فيه. يجب أن نبقي حداً فاصلاً بين حبنا لأنفسنا وبين الأنانية التي تنتج عن حب الذات السلبي؛ فالأنانية هي الفردية الشرسة، وحب التملك والغيرة الجنونية التي تدفع الإنسان إلى إرادة السيطرة على أملاك الآخرين دون حق، فتدرج من الأنانية أشياء كثيرة، منها: حب الاتكالية، والاعتماد على الآخرين، وإراحة النفس، والصعود على أكتاف الآخرين، ودون مبالاة.
  • animate

  • علم
    علم
    من مجهول
    التفتي الي نفسك اهتمي في مظهرك و صحتك و حبيه نفسك و تقبليها و لا تخلي احد يكسر مجديفك .. حبي نفسك و تحلي بالثقة .. ة تأكدي انه مواجهتك لمشاكلك وحدك هي مهارة تفيدك في حياتك و تعودك تكوني قوية ..فكري انه الحياة كتيير اجمل مما بتمر عليكي
  • علم
    علم
    من مجهول
    حبيبتي الي لازم تعرفيه انه كلنا منمرق في وقت عصيب فيه مشاكل و منفقد الثقة في انفسنا و في يلي حوالينا , لكن مهما كبر الهم هناك رب أكبر من كل هذه الدنيا .. لو فقدتي قدرتك على الثقة بالجميع لا تفقدي ثقتك بنفسك لأنه الواحد ما يعرف كبر الهم الي يحمله الا لما تفيض معه .. انتي لا تركزي على فكرة المشاكل من اي طرف اهتمي بكيفية الخلاص منه .. كيف تعيشي حياة افضل من جميع النواحي
  • علم
    علم
    من مجهول
    احسنت عندما لجأتي الى طبيب نفسي لانه اكثر شخص بيساعدك في هذه المرحلة ..يعني الله يعينك لكن انت بحاجة انك تخرجي من هذه البيئة المحيطة فيكي و تعملي اشي يفيدك و يحسن من نفسيتك و وضعك..
  • علم
    علم
    من مجهول
    الله يكون في عونك يا اختي بس ليش هذا القانون في المنزل يعني الحب و الاحترام اهم من كل شيء اكيد ..انا برأي كان لازم من البداية تفهمي من اهلك ليش هذا الشيء و ايضا تتفاهمي معهم ان هذا الاسلوب دمر حياتك !!
  • علم
    علم
    من مجهول
    شوف لك دائرة غير اهلك وانضم لها، واختلط معها وتكلم وفضفض، العب رياضة ولا تكون منعزل ومنغلق لانه بيزيد من حالتك النفسية
  • علم
    علم
    من مجهول
    مو غلط تتوجهي لطبيب نفسي، انا عانيت من ظلم عائلي كبير دمرني نفسيا وتوجهت لطبيب نفسي والحمد لله تحسنت معاه وكنت ارتاح عنده، قرارك سليم انك توجهت لطبيب نفسي
  • علم
    علم
    من مجهول
    تحرري من عقده الخوف من الاسلوب في البيت ... حاولي طوري نفسك من اجل نفسك

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟