الدنيا تقول بأنني انسان رائع ولكن هل القدر له قول آخر

قضايا نفسية
الدنيا تقول بأنني انسان رائع ولكن هل القدر له قول آخر

الدنيا تقول بأنني انسان رائع ولكن هل القدر له قول آخر .. هل هذا سحر ام ماذا ؟؟ اخطط للأمور بشكل واضح لكنها لا تحصل كما اريد .. غالبا عندما اصل الى النهاية يفشل كل شيء .. اظن الناس يحترمونني وان الدنيا تقول بأنني انسان جيد بل رائع .. لكن انا اصبحت اكره نفسي .. الناس يقولون الكثير تشعر بأنهم يفهمون بكل شيء عندما تكون في مأزق .. الكل يريد ابداء رأيه .. ولكن لا أحد يستطيع مساعدتي .. باستطاعتي مساعدة الجميع لكن انا لا استطيع مساعدة نفسي .. وهذا الشيء يسبب لي الحزن .. لا اعلم كيف لي ان اتصالح مع نفسي .. لا اعلم هل ينتظرني شيء جميل في علم الغيب .. هل سيبتسم لي القدر .. ثقتي بالله كبيرة ..

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟

  • الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري الصبر مفتاح الفرج انصحك بالثلاث الصبر والرقي والتامل. ،،قد يحجب الله عنا شيئا لغرض معين وقد يبتلينا في امر ما ليحجب عنا الاسوء والخير فيما اختاره الله انت كل الذي عليك ان تكون انسانا صالحا وتساعد غيرك كما تفعل وتثق بالله والامور اكيد ستنصلح
  • علم
    علم
    من مجهول
    حب النفس حب النفس بمعنى الرضا عن الذات، والثقة بالنفس وحبها وتقديرها، فكما يحبّ شخص ما الموسيقى -مثلاً- ويهتم بها، ويحب آخر عمله ويهتم به، ويسعى لتطوير نفسه، وتحقيق أفضل المراتب والنتائج فيه، وكما تحبّ إحداهنّ دراستها وتجتهد فيها لتنجح وتتفوق، يجب أن نحب أنفسنا وأجسامنا التي منحنا الله إياها، وجعلها في أحسن صورة وأحسن تقويم، وأمرنا بالحفاظ عليها، فهي تستحق منا أن نحبها، ونأكل ما يفيدها ويحافظ عليها، ونبتعد عن أكل وشرب ما يضرها، وأن نختار لأنفسنا أجمل الملابس وأنظفها، ونحافظ على عقلنا وجسمنا سليماً؛ فالإنسان الذي يحب نفسه يهتم بملبسه ومأكله، ويهتم بدراسته وتقدمه وأهدافه ومستقبله. حب الإنسان لذاته يعود عليه بالفائدة الكبيرة، فيحميه من الاضطرابات النفسية والأمراض؛ لأنه يعزز ثقة الإنسان بنفسه، وارتفاع مستوى الثقة بالنفس عند الإنسان يحمي القلب من خلال تعزيز الجهاز العصبي، كما يعطي حب الذات والثقة شعوراً بالصحة والسلامة للفكر والقلب، أيضاً يجعل الإنسان يبتعد عن فعل الأمور السيئة التي تضر بنفسه وجسده، فمن يحب ذاته ويحترمها ينأى بها عن الأمور السيّئة، ومن لا يحب نفسه ويحترمها لن يجد الحب والاحترام من الآخرين. علينا أن نبقي حب ذواتنا ضمن إطار الواقع؛ حتى لا يتحوّل بنا الأمر للأنانيّة والنرجسيّة والتكبر والغرور، بل يبقى حبّاً ضمن المعقول والواقع، كيف تحب نفسك؟ حب الله الإنسان الذي قلبه مليء بطاعة الله وحبه يشعر بالسعادة، والرضا عن نفسه وعن حياته، ويشعر بالقوة، وتكون نفسه محبة ومتسامحة مع نفسه ومع من هم حوله، ينأى بها عن العداوة والكره والبغضاء، التي تؤذي قلبه وتكدر خاطره. يقول الله - سبحانه وتعالى- في سورة آل عمران : "قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ". اقبل ذاتك كما أنت كل إنسان يمكنه بإرادته الشخصيّة أن يهيئ نفسه على قبول ذاته وقبول واقعه، فعلى الإنسان أن يقبل بشكله ويقتنع به، وأن يقبل بظروفه الاجتماعية والاقتصادية، فقبول الذات يحرّرها من كل القيود، ومن يقبل بنفسه يتحكّم بأعصابه، ويعيش حاضره، ولا يبقى حبيس الماضي. افعل ما تحب على الإنسان أن يغذّي روحه بالأشياء التي تجعله سعيداً، والقيام بأمور تسعد نفسه، وتجعل حياته تتلوّن بألوان السعادة والهناء . توقف عن إدانة نفسك، بل صحح صورتك الذاتية عن نفسك بدلاً من أن يكون الإنسان قاضياً على نفسه، عليه أن يعترف بأخطائه ويتوب عنها، بدلاً من جلد نفسه؛ كي يحقق الحرية لذاته، كما عليه أن يصحح صورته الذاتية، ويرسم لنفسه صورةً مميزة، وأن تكون عنده ثقة بقدراته، وبأنّه قادر على صنع تغييرات مهمة في حياته؛ لكي يستطيع تغييرها وتحسينها للأفضل باستمرار. أحط نفسك بأشخاص إيجابيين الذين يحيطون أنفسهم بأشخاص مريحين، ولديهم سلوك أكثر إيجابية وسعادة، سينعمون بالرفاهية وبشعور أفضل، أمّا الذين يحيطون أنفسهم بأشخاص سلبيين وغير مريحين، سيجعلهم ذلك أكثر كآبة . واجه أخطاءك وفشلك، ولا تسخر من إنجازاتك تعرّف على أسباب فشلك وعالجها، ولا تضع لنفسك مبررات عند الفشل مثل الظروف، ومهما كانت الأفعال التي تقوم بها بسيطة وصغيرة، فهذا لا يعني أنها تافهة وبلا قيمة، فأيّ إنجازٍ كان حجمه هو دليل على الوجود والقدرة والعمل والعطاء، وقد يكون ذلك العمل الذي بذل بهدف النجاح أهم من النجاح نفسه . اعتن بجسمك عليك احترام جسدك وذاتك، والاهتمام بهما وبصحتهما، من خلال ممارسة التمارين الرياضية والترفيه؛ فأصحاب الأجسام غير السليمة، أو البدينة، أو الذين يعانون من اضطرابات في الأكل -مثلاً-، غالباً هم أشخاص غير راضين عن أنفسهم، ولا يتمتّعون بثقةٍ كبيرة بذواتهم، لذا، عليهم الاهتمام بأنفسهم وبأساليب حياتهم؛ من أجل تحويلها للأفضل، والوصول للرّاحة والرضا عن النفس. حدد هدفك في الحياة ليكن لديك هدف تضعه لحياتك ومستقبلك، شرط أن يتناسب ذلك الهدف مع قدراتك الجسميّة والعقلية، ويتناسب مع إمكانيّاتك، وأن يكون هدفاً نبيلاً، بعيداً عن الكره والطمع وإيذاء الآخرين، بل هدفاً يودي بك إلى حياة جيدة، ومريحة في كافة النواحي، وهدف يحقّق لك الرضا عن نفسك. عبّر عن حزنك، وحوّل حياتك لحياة سعيدة بتعبيرك عن حزنك وعدم كبت مشاعرك يمكنك أن تشعر بالراحة والرضا؛ فتراكم الأحزان والغضب والمشاعر السلبية داخل قلبك وعقلك يكدر صفو حياتك، وإن ازدادت تلك المشاعر السلبية بداخلك ستؤدّي بك إلى المرض، فلا تكبت مشاعرك، بل عبّر عن حزنك وفرّغ مشاعرك السلبية خارج جسمك؛ بحيث يكون تعبيرك عن حزنك بعيداً عن المبالغة في التعبير، وامسح من حياتك ألوان الكآبة والحزن، واستبدلها بألوان من الضحك وحب المرح، وأدخل ذلك المرح وتلك السعادة لحياتك ولا تخفيها، بل اعترف بأنك سعيد، ولا تأخذ كلّ شيء بشكلٍ جدي. كن جميلاً، واكتشف جمال ذاتك عليك أن تعوّد نفسك على رؤية الجمال في كل شيء، وأوّل تلك الأشياء رؤية الجمال في نفسك وذاتك، آنذاك سترى الجمال الحقيقي في كل ما تراه عيناك، وكل ما تسمعه وتلمسه، ستلاحظ جمال الورود في الحديقة عند رؤيتها، وستدرك مدى جمال رائحتها، وجمال النجوم وخضرة السهول، كذلك هو الحال في اكتشاف جمال ذاتك. سامح وساعد الآخرين مساعدة الآخرين وتقديم يد العون لهم ستشعرك بأنك فعلت شيئاً مفيداً لهم، وقمت بعمل مفيد، ووجودك في الحياة مفيد وهام لمن هم حولك، سامح من يسيء إليك ويخطئ بحقك، ولا تترك نفسك للكره والبغض والانتقام؛ فالإنسان المتسامح مرتاح القلب والفكر، ويشعر برضا وراحة في حياته، ولا يجعل تفكيره ووقته في الانتقام والحقد. نمِّ ثقافتك إن كانت ثقافتك محدودة اشتر كتباً وقم بقراءتها، أو ابدأ بتعلم لغة جديدة، واحضر أمسيةً شعرية، أو ندوة ثقافية؛ كي تعزز ثقافتك وقدراتك التي تزيد من ثقتك بنفسك، وستشعرك بالرضا عن ذاتك. إن تنمية ثقتك بنفسك وحبك لذاتك تدلّ على إرادتك الحقيقة والقوية التي تنبع من داخلك، وتهدف إلى تطوير حياتك النفسية . اهتمّ بخطوات وطرق حبك لذاتك في حياتك اليومية تدريجياً؛ حتى تصل إلى حدٍّ معقول من الرضا عن ذاتك، وأن تحب ذاتك كما يجب، وأن تقوم بتقييم مؤهلاتك وعلاقاتك الاجتماعية، فلها دور كبير في تطوير ذاتك؛ لأنها الوسط والمجال الذي نولد ونعيش ونحيا فيه. يجب أن نبقي حداً فاصلاً بين حبنا لأنفسنا وبين الأنانية التي تنتج عن حب الذات السلبي؛ فالأنانية هي الفردية الشرسة، وحب التملك والغيرة الجنونية التي تدفع الإنسان إلى إرادة السيطرة على أملاك الآخرين دون حق، فتدرج من الأنانية أشياء كثيرة، منها: حب الاتكالية، والاعتماد على الآخرين، وإراحة النفس، والصعود على أكتاف الآخرين، ودون مبالاة.
  • animate

  • علم Jordan
    علم Jordan
    من مجهول
    انا مريت بإلي انت عم بتمر فيه اجتني فتره كتير اكرهت حالي و كرهت رأي الناس الذي يبدونه بداعي او بغير داعي ، و كنت مش عارفه كيف افهم حالي و كيف احب حالي بس لما بلشت اغير اسلوب حياتي و اغير تفكيري اعرفت انه الله امخبيلنا اشياء كتيييير حلوه بس احنا لازم نصبر و انخلي علاقتنا مع الله قويه و اهم اشي ابعد عن الناس السلبيين
  • علم Jordan
    علم Jordan
    من مجهول
    انا اعتقد ان الامور لا تحصل كما تريد لأنك مقنع نفسك بهذا الشيء ..... انت لا تستطيع مساعدة نفسك لانك لا تفهما بعد .... انا كمت متلك بس هلأ عم بغير اسلوب حياتي عشان اكوّن نفسي و اتصالح معها ... و طبعا ان شاء الله ينتظرك شيء جميل جدااااا و سيبتسم لك القدر ازا انت اعطيته مجال
  • علم Jordan
    علم Jordan
    من مجهول
    لازم يكون عندك ثقة بنفسك بتوفيق
  • علم
    علم
    من مجهول
    يا اخي فتره من حياتك وتمضي لذلك لا تيأس و تفائل ومن المؤكد بان الله سوف يخبئ لك امور افضل
  • علم
    علم
    من مجهول
    كلنا نعاني من مشكلة اننا لا نستكيع حل مشاكلنا و لو عملنا بالنصائح الي نقدمها للآخرين لكان كل مشاكلنا انحلت .. خلي عندك ثقة في نفسك و قبل هذا ثقة في الله سبحانه و تعالى انه يختار لك الافضل و الاجمل .. و ان امتحاناته لك سوف تتكافئ عليها الجزاء الحسن
  • علم
    علم
    من مجهول
    ان الله اذا احب عبدا ابتلاه ! اعلم ان كل شيء في حياتك هو امتحان من اجل معرفة معرفة نقاط القوة فينا و ان نصبح اقوى و شخصياتنا مصقولة و انشاءالله ربنا يخبئ لك الاجمل و كل شيء تتمناه
  • علم
    علم
    من مجهول
    عزيزي كل الناس بيمرقوا في مراحل صعبة حتى الورد بجمالها و عطرها بتمرق عليها هبات تضعفها لكن تكون نتيجتها انها تعطينا العطر الفواح .. كل المواقف الي تمر علينا هي من اجل ان تظهر فينا شيء اجمل .. لا تيأس و استمر في محاولات النجاح و انشالله ربنا يكتب لك الخير و السعادة .

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟