مصابة باضطراب الآنية وأشعرت وكأني أموت

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا لي أكثر من ١٥سنه مصابه بااظطراب الأنيه بدايته جاني هلع ويمكن كان عمري ١٦سنه بدون سبب فجأه كنت جالسه اسولف وقت المغرب وشعرت بخوف شديد مع شعور غريب كأن نظرتي تغيرت للحياة وكأني بموت واخذت القرأن أقرأ وسبحان الله ماطولت حالت الهلع يمكن ربع ساعه إلى نص ساعه وبعدها توالت علي مشاكل نفسيه صرت احس أني بحلم كأن روحي منفصله عن جسدي ولما اطالع نفسي بالمرأه احس ماهو أنا كأني ماعرف نفسي كنت احاول اتجاهل هالشعور وايضا كانت وساوس تجيني تتكرر احاول اتجاهلها لدرجه يجيني تعب في تفكيري من كثرر ماتتكرر عن الوجود اسأله ومن نحنا وليش موجودين فصرت اقرأ قرأن واستغفر الله وكملت الجامعه ونشغلت بالكتب بدأت تخف عني الين اختفت الوساوس ولله الحمد لي تقريبا أكثر من خمس سنوات ولله الحمد متعافيه من الوساوس ولكن مشكلتي التشتت في التركيز والتنمل مستمر معي في جسدي خاصه فروة رأسي فكرت كثيرا في الذهاب إلى دكتور نفسي لكن خفت اكون اسيره للادويه النفسيه.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري السلام عليكم كل ما مررت به هي اعراض قلق وتوتر وخوف من الحياة ولكنك استطعت تجاوزها وهذا امر جيد ،، ما تشعري به الان لا يحتاج الى طبيب نفسي وعلاج وانما هو قلق خفيف حاولي ان لا تستسلمي له او تفكري به،، اعملي انشغلي تفاءلي توقعي الافضل مارسي الرياضة طالعي واقراي القران والعلم بالشيء يخفف اثره،، فان وجدت ان حياتك جيدة ومستقرة ومرتاحة لوضعك قبها وان وجدت انك في قلق والم رغم هذا فابد من مراجعة الطبيب خينها واخذ مضادات القلق لفترة من الزمن،،
إن الأمراض النفسية تحتاج الى علاج كلها بلا استثناء من الأفضل أن تحاولي تلغي هذه الأفكار من رأسك ,, لابد و أن تتلقي العلاج الذي يحسن من حالتك النفسية لابد و أن يكون هناك مختص بهذه الأمراض من يلدلك الى الطريق الصحيحة للعلاج و التخلص من هذه الأمراض , أنا أرى أن من الأفضل أن تخبري أهعلك و أن تذهبي الى طبيب أو تتواصلي معه وتصفي له الأعراض بدقة و هو من يقرر اذا كنت بحادة الى الدواء أم لا
لا يا عزيزتي لابد و أن تسألي طبيب نفسي و أن تحصلي على التشخيص الصحيح من طبيب مختص أنت اناسنة واعية و مثقفة و لاتسمعي من هؤلاء من يقول لك أن الأدوية النفسية تمثل ادمان اذا اعتدت عليها على العكس ان الأدوية تستطيعي أنت أن تتخلصي منها أو تداومي عليها ,, المهم أن تتحسن حالتك و تصبحي أفضل
بما انك استطعت أن تتخلصي من هذه الأمراض بنفسك و أن تسيطري على هذه المشاعر لا داعي لأن تقلقي من الأدوية النفسية في حالتك لابد و أن تزوري الطبيب النفسي و الدي يساعدك أو يرشدك الى طريق التخهلص من هذه الوساوس ويشخص حالتك بالطريقة الصحيحة و يصف لك علاج لما تشعري به من تنميل أو تشتت ,, و أنا أاعلم أن بعض الأطباء يحاولون أن يجعلوا خيار الدواء للآخر اذا كان الأمر يستدعي و يستحق
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات
