كل ما كبرنا كل ما زاد البعد بيننا كيف أتقبل أختي وأحبها
انا بنت وعمري ١٨سنه وعندي اخت عمرها ٢٣ سنه من يوم أحنا صغار وكانت بينا مشاكل كبيره توصل لتدخل الوالدين الله يحفظهم وكنت أنا الضحية فيها بحكم انها هي كبيرة كانوا في صفها دائماً استمرت مشاكلنا وماصرنا نكلم بعض من ثلاث شهور الى سنه واكثر وبحكم برضه الكلام اللي كانوا يقولونه لي وانا باقي في سن صغيرة انتي مريضة نفسيه انتي حقوده انتي حسوده وغيره من كلام كبرنا وزاد البعد بيني وبينها والحين انا ما احس للأسف بأي مشاعر اتجاهها بالأصح ما أحبها رغم أن احيانا ماتسوي لي شي بس ما أطيق لا اشوفها ولا أسمع صوتها ولا أبي أكلمها وأفضل اني ما احتك فيها عشان المشاكل ماترجع من جديد احيانا تسوي شي يغضبني وأبد عنها واحيانا بدون سبب ، ساعدوني اقترحوا علي ايش اسوي انا مو قادره اتقبلها ولا قادره ابادلها أي شعور وكل ما نكبر البعد يزيد هل هذا يكون بحكم طفولتنا ولا أسباب ثانيه ساعدوني وفرجوا همي عسى الله يفرج همومكم جميعا شكرا لكم
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري السلام عليكم.. مع الاسف هكذا اصبح حالكم ولم تتمتعوا بمحبة ومشاركة الاخوات قد يكون السبب من اهلك او امنك او منها او اختلاف الشخصيات ولكن حصل تباعد على مر السنين ولن تسعوا للتقارب او التخفيف منه... اعلمي انها ستبقى اختك وفد تحتاجك يوما او تحتاجي لها فهناك مواقف لا يمكن شغلها الا من الاخوة والاخوات لذلك اولا احبيها في الله فعي انسانة ثانيا جدي نقاط التقارب بينكما وحاولي تفهم وجهة نظرها .. لا تزعلوا وتتخاصموا لفترات طويلة هذا خطأ كبير ضحي قليلا واطلبي منها التضحية احيانا عودوا لبعض تدريجيا كما ابتعدتم تدريجيا... الافضل والافضل التقارب بدل التباعد وعليكم بالعمل والجهد على هذا
لستي مطالبه بالأحتكاك و التقرب منها طالما لا تتفقون حتى لا تتعب أعصابك و الأخوات كذا فالأغلب ،، حتى أخوة الأنبياء لم يكونو يتوافقون و يحبون بعضهم هابيل و قابيل اللذي قدم قربان و قبل منه ولم يقبل من الأخر أخوة يوسف الذي يخقدون عليه بسبب الغيرة لأنه أجمل منهم و حب والده له ووصل بهم رميه في البئر هذا طبع الأخوة ولا تتأثري بها أذا كانت أختك من النوع الذي يستفزك فلا مانع من عدم التقرب منها البعد شيء فيشئ
أحنا ثلاث بنات أنا و داليا و فاطمه أنا و داليا نسخه نشبه بعض في كل شي أنا ٣٩ و داليا ٣٧ نسوي نفس التسريحات و نلبس نفس العبايات و نستخدم مكياج مع بعض و أعشق أختي بس داليا أهدى مني ورايقة و تحب الضحك و أنا عصبيه و فاطمه كتومه و هي أصغرنا هما الأخوات يختلفو مش شرط يتشابهو
اذهب وارجعها وربي ابنك في حجرك لاتيتمه وهو صغير الولد محتاج لحنان التم وحنان الاب فلا تكن جاهل وتقلد الجهلاء الذي يقسون على اولادهم ويظنون ان الولد محتاج لحتان امه فقط هذا غلط وستين غلط ها نحن محرومين من حنان الاب ولزالت عندنا عقدة لحد الان فلا تحرمه من حبك وحنانك لاتخاف هي الان ستخاف وستكون حذرة اكثر من اي زوجة اخرى واكثر من اي واحدة ستتزوحها لانها جربت الطلاق وجربت ان فقدتك والانسان لايحس بقيمة الا لما يفقده وهي فقدتك اكيد تعرف قيمتك الان اكثر
سيدي الفاضل انا ازى من وجهة نظري الخاصة انه طالما تفكر بهذا الشكل فأنت تحبها ، عد اليها ، فهي لن تستطيع تحمل الحياة لوحدها ، ولديها طفل ، أعدها لك من جديد ارجعها لكنفك ابنك وهي يحبونك صدقني اعطها فرصه هي تحبك ارجعها لا تكسر خاطرها ربي يسعدك ويوفقك في حياتك لما يحبه ويرضاه
اخي العزيز طالما ضميرك يؤنبك ولا تستطيع العيش بهناء وقمت بصلاة الاستخارة اذا عليك ارجع زوجتك الى ذمتك من اجل ابنتك الصغيرة ليس الا لانك اذا لم ترجعها وبقيت هكذا ستبقى عالق في كل هذه الافكار وبين تأنيب الضمير وغيره ان بقيت على هذا الحال .. غير من افكارك وكن سعيدا ولا تأسر نفسك بهذه الدوامه
اطمئنس ان هذه المشاكل سوف تنتهي و سوف يكون هناك أكثر من طريق يجمعكم ,, لكن ما عليكي أن تتقبلي هذه المكشاعر تجاه أختك ,, أن تتمني أن لا تريها و أن لا تجتمعوا أو أو .. انها مشاعر سلبية تؤذيكي أنت على وجه الخهصوصا أـكثر مما تؤذي أختك ,, عليكي أن تتوددي لها أن تصلحي هذه الصورة التي كونتها عنك .. حاولي مراراً و آمني أن العلاقات الأخوية لا يممن أن تعوض في أشخاص آخرين
لابد و أن تتقربي من أختك اذا كانت هي لا تبادر أنت بادري و أصلحي ما بينكم و ابدئي صفحة جديدة بينكم ,, أنا أرى أن من الأفضل أن تحاولي قدر الامكان أن تتوددي اليها بهدية بكلمة طيبة بأن تفعلي لها أمر تحبه تشاركوا بعض النشاطات اطلبي منها خدمة بأسلوب محبب ,, حاولي ولا تجعلي مشاعر الكرة تتغلل في داخلك وتبعدك عن أختك أكثر ,, ستندمي اذا قررتي أن تتعاملي معها بهذه الطريقة ستأتي أيام تتمنى لو كانت علاقتكم ليست على هذه الحال
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 16-05-2020
لا يا أختي لا يجوز هذا الكلام أنت الآن فتاة بالغة و كلفة لا يجوز لك مقاطعة أختك حتى لو كان بينكم مشاكل من هي العالئلة التي لا يكون فيها مشاكل بين الأخوة ,, أنا أرى أن من الأفضل أنت تباجدري في الصلح ,, من لك غيرها أخت و صديقة وسند في هذه الحياة ليس هناك أصدق من العلاقات الأخوية يا عزيزتي ,, ان المشكلة في الأساس صحيح أنها الأهل لكن أنتما الآن لستم دمى بيد أهليكم عليكم أن تتخلصوا من هذه العوالق النفسية بينكم و أن تعيدوا العلاقة الى ما كانت عليه
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين