ما زلت أنام بجانب أمي بشكل لا إرادي
انا فتاه ابلغ من العمر ١٤لدي مشكله في النوم لا انام الا جانب امي من كان عمري ٨سنوات وانا على هذا الحال فقط في بدايه نومي كل الناس يستهترون لست اخاف من شيءاو انني احسب نفسي صغيره لكن اصبح شيء لا ارادي انهار بالابكاء وقلق وتوترت وصعوبه في التنفس الا ان تصبح عندي على الاقل ان تكون في الغرفه او قريبه مني جداً!!هل تنصحونني بزياره اخصائيه نفسيه وتلقي العلاج ام لا باس افكار وستذهب .
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري السلام عليكم هو نقصان الاحساس بالامان وتعود كما ذكرت. اولا عليك ان تعرفي لماذا لا تشعري بالامان في هذه الحياة وتحاولي علاج السبب ثانيا لا يجب التعلق تماما باي شخص او شيء كبديل عن الذات في هذه الحياة فان ابتعد نشعر بالضياع والقلق. عليك الاعتماد على نفسك والابتعاد التدريجي عن الاعتماد على والدتك في كل امورك حتى يكون هناك توازن في حياتك وبالتدريج تعلمي النوم على حدة مثلا مرة كل ثلاثة ايام ومن ثم بعد فترة مرة كل يومين ثم مرة بين يوم واخر حتى تعتادي وتجدي الامر اسهل وحتى لو انكسرت الحلقة احيانا عودي الى هذا الجدول فهذا لا يعتبر فشل وانما امر طبيعي. اذا هناك امكانية مرشد نفسي ممكن ان يساعدك في هذا التمرين
كما اعتدت على النوم بجانبها تستطعي أن تعتاجي عل النوم بدونها ,, بيتكم هو نفسه في الليل و النهار و لا يتغير اعتادي علة أن تمارسي طقوس تجعلك تشعري بالأمان و من ثم من الأفضل أن تسألي أمك بما أن وجودها هو من يبث الأمان فيك كيف من الممكن أن تتجاوزي هذه المشكلة و ليس خطأ أـن تزوي أخصائي نفسي
عليك أن تقاومي أي فكرة تحعلك خائفة و في حالة من القلق و التوتر ,, رددي بينك و بين نفسك أنه لا داعي للقلق لا أمر مخيف و أيضا اقرئي الاذكار و القران أمك في الأصل لا تستكطيع أن تفعل لك شيء ان لم تكوني قاجرة عل أن تتصدي للأمر بنفسك و ما يدل على ذلك أنك تكتفي بتواجدها فتشعري بالأمان
اقرئي عن أرق انوم و التقلبات التي يمر بها المراهقين بسبب تحكم الهرمونات في أجسامهم او بالأحرى عدم الانتظام الذي تمر به هرمونات أجسامهم هو ليس كم الالخطأةتلجئي لأمك ولكن عليك من الان ان تتعلمي كيف تتخلصي منها بنفسك بدون مساعدة احد.. هيه لا تقلق وليست خطيرة ولكنها عارض سينتهي ام استطعت ان تتحكمي بها
أنت لأنك في بداية مرحلة المراهقة و أيضا من الأفضل لك أن تحاولي أن تتعاملي مع الأمر بنفسك ,, عندما يبدأ التوتر لا تخبري أمك وكررؤي بينك و بين نفسك أنها حالة و ستنتهي قريباً تنفسي بعمق و حاولي أن تتخيلي أي أمر تحبيه بحيث تقللي من التفكير بما يجري لجسمك من توتر و قلق وتعرق و نبض سريع ,, واجعلي اخر أمر تلجي اليه هو أمك و النوم بجانبها
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات