أصبحت عصبية وأفكر بالانتحار بسبب عصبية أمي علي

قبل ان تفكري في الانتحار او ان يصل الامر بكي الى تلك النقطه عليكي ان تتحدثي مع والدتك وان تجعليها تتوقف عن تلك العصبيه بالتعامل معها بهدوء وببساطه لا يجب ان تعقدي حياتك ولا ان تكوني عصبيه بسببها ففي اصعب الظروف يمكنك ان تتجنبيها وتنهي المشكلة فلا يجب ان تعقدي الوضع ابدا 

العصبيه هي نتاج اعتياد الانسان منذ الصغير على الصراخ للحصول على ما يريد وعلى تحقيق اهدافه فيتكون لدى الانسان عاده للتعامل مع الامور التي لا يريدها بهذا الشكل لكن في النهايه ان كنتي لا تريدي هذا الامر فيمكنك ان تحاولي السيطره على نفسكوومع الوقت سيصبح الامر في غايه السهوله

يا عزيزتي ان الامر يحتاج منكي للتعامل معه بشكل مناسب فلا يجب ان تعقدي حياتك ولا ان تفكري في الامر اكثر من ما يجب فالعصبيه عاده لدى الشخص ويمكن ان تتم السيطره عليها ويمكن ان يغير الانسان من نفسه ومن حياته عن طريق تغيير عاداته

يا عزيزتي ان الامر بسيط في النهايه عليكي ان تحاولي التفاهم مع والدتك وان تحاولي ان تجعليخا تتعامل معك بشكل سليم اتتمكني من حل المشكلة ولتتمكني من ااسيطره على غضبك وعصبيتك فالامر بين يديكي انتي في النهايه ويمكنك ان تسيطري عليه فلا تقلقي ولا تفكري في الامى اكثر من اللازم 

يا عزيزتي يمكنك ان تتحكمي في نفسك ومع الوقت لن تكوني عصبيه فالامر قد يكون صعب في البدايه لكن مع مرور الوقت لن تكون هناك اي مشكلة وستتمكني من ان تعيشي حياتك بشكل طبيعي فالامر في النهايه بسيط وتحكمك في نفسك سيحل المشكلة 

اختي الغالية ان التخلص من العصبية والاندفاع في الكلام يحتاج لوقت المهم ابتعدي عن الاشخاص الغير ضروريين في حياتك واللى يسببون لك المشاكلواذا ما نفع هذا الحل معك مع مساعده الطبيب النفسي الجأي الى الله تعالى و تقربي من الله اكثر لان الايمان يهدأ من العصبيه الله ييسر اموك

يا بنتي الكريمة لازم تضعي قناعة براسك انه ما فى شيء بالدنيا بيستحق انك تغضبي بشكل مفرط منه صحتك بالدنيا يا بنتي فحافظي عليها  وحاولي قدر الامكان انك تتمالكي  نفسك وما تفكري ان المشاكل تحل بالعصبية المفرطة استهدي بالله وفكرى قبل ان تتفوهين باى كلمة من شانها ان تخسرك محبة المحيطين بك وفقك الله لما يحبه ويرضاه

تعوذى من الشيطان كلما هممتى ان تعصبى وفكرى فترة قصيرة قبل ان تنطقى يجب ان تكون لديك فلاتر على كلامك واعلمي  ''إن الغضب من الشيطان، وإن الشيطان خلق من النار وإنما تطفأ النار بالماء، فإذا غضب أحدكم فليتوضأ '' هذا حل لمشكلتك فقائل هذا الكلام لا ينطق على الهوى وان شالله ربنا بسير امورك

يا بنتي الغالية عليك ان تخففي من الضغط الذي تعيشن فيه  من الأفضل أن تبتعد قليلا وتفكر في طريقة لعلاج مزاجك. بالطبع، لن تتحول فجاءة الى حمل وديع، ولكن قد يساعدك وقت الاسترخاء في علاج بعض المشاكل التي تسبب لك التوتر والاجهاد وبالتالي العصبية. عند الشعور بالانزعاج، اذهب الى الحمام، اغسل وجهك، أو اي شيء يشعرك بالضيق وستشعري بالتحسن

السلام عليكم اختي العزيزة  لا بد أن تراجعي تصرفاتك بشكل يومي واكتبي إشارة لكل تصرف غاضب قمت به وفي كل مساء قبل أن تنامي راجعي ماكتبتيه وضعي بديلا افضل لما كان يمكن أن تقومي به صدقينى انا جربت هذه الطريقة ونجحت معي وان شالله ربنا بيسر امورك وبتتخلصي من هذه العصبية الي بتأثر على حياتك بشكل كبير

هناك بالتأكسد فجوة بينك و بين أمك يمنع اقترابكما و تفاهمما من السيء أن تصلي لهذا العمر و أنت لا تستطيعي أن تتواصل مع أمك و أن تتفاهمي معها ,, من الأفضل أن تكوني قريبة منها أكثر و أن تنسي الخلافات السابقة ابدئي نعها صفحة جديدة و لا تنسي أنه من المفرضو أنت في هذا العمر أن تبسطي لها جناح الذل و أن تعامليها برحمة طلبا في رضاها و رضا الله عليك 

ان كان طبع أمك عصبي فلا تحاولي أن تكوني أنت أيضا عصبية لأن التعامل معها بنفس الطبع يؤجج المشكلة بينكم و أيضا من الأفضل أن تحاولي أن تكوني قريبة منها و أن تفهمي سبب غضبها الدائم لعلك تستطيعي أن تخففي عنها و الأفضل أن تتجاهلي اساءتها انها أمك و عليك أن تراعي مكانتها و مقامها 

أنت تعلمين أن فكرة الانتحار مرفوضة و أن لا داعي لأن تضخمي من الأمر ,, عليك أن تجلسي مع أمك و أن تعرفي لما هي دائمة العصبية عليك ,, من الأفضل لك أن تحاولي أن تكوني هادئة و أن تتعلمي كيف تنظمي وقتك و أن تحافظي على علاقة طيبة بأهلك و صدقيني ان أصلحت ما بين و بين الله و بين و بين أهلك ستكون حياتك أفضل 

أنت لا تعلمي ما تواجه أمك من ظروف كن ضغوط و هي لوحدجها ربما تتحمل الحمل الكبير رغم أنكم أصبحتم شباب و كبار و من الممكن أن تقدموا لها المساعدة و أن تخففوا عنها بعضاً من حملها من الأفضل أن تكوني لجانبها في مساندتها في أعمال البيت .. من الأفضل لك أن لا تعانديها و أن تبتعدي عن ما يغضبها لا تفكري في أن ترفهي عن نفسك و هي غارقة في العمل و المسؤوليات 

قومي بما عليك من واجبات تجاه أمك ,, عليك أن تركزي عل العلاقة بها ان كان لهات تـأثير سلبي عليك ,, من الأفضل أن تتقربي منها و تتوددي لها ليس هناك أفضل من التقرب للأم و حسن صحبتها ,, لأن في رضاها سعادة كبيرة لك ,, لا تفعلي ما عليك لتخلصي منها لا بل عليك أن تفعلي ما تطلب بحب و أن تسأليها ان كان هناك أمور عليك أيضا أن تؤديها لها لأنها ياما سهرت عل راحتك في صغرك و أنت مريضة و أنت قلقة و و وعليك الان الدور أن تؤدي ما عليك تجاهها