هل سيفيدني علاج زولفت ويخلصني من التوتر والقلق

الدواء جييد جدا لمعالجة القلق و الوسواس القهري و يحسن المزاج و لا يسبب الإدمان بالنسبة لنوم نعم هو يسبب النعاس في بعض الأحيان  و دوخة خفيفة لاكن يجب إستعماله بوصفة طبية 

توقفي عن استخدام الدواء بدون داع فانتي يجب ان تهتمي لنفسك ولحساتك ولا تعقدي الامر بدون معنى فالامر بسيط وحله واضح وهووان تتوقفي عن استخدام الدواء لانكي لا تعاني من مشكلة كبيره تستدعي ان تستخدميه لهذا انسي الامر ولا تدخلي في دوامه لا معنى لها 

ان الامر مبني على وصفه طبيه لهذا في الاغلب لا داع للقلق منه لكن في النهايه لا داع لان تستخدميه فانتي لا مشكلة لديكي تستدعي ان تستخدمي هذا الدواء ومشكلاتك يمكن ان يتم التعامل معها بشكل طبيعي دون ان تضغطي نفسك بدون اي داع على الاطلاق 

هو دواء للتخلص من التوتر ويتم هذا عن طريق ارخاء الاعصاب وان ارتخت الاعصاب شعر الانسان بالتفكك والنعاس والارتخاء لهذا من الطبيعي ان يحدث ما تريه الان ولا ارى ان هناك اي داع من البدايه لاستخدام هذا الدواء على الاطلاق لانه لا توجد لديكي اي مشاكل نفسيه 

لا داع على الاطلاق في استخدام هذا الدواء فانتي تظلمي نفسك بما تفعلي فحاولي يا ابنتي ان تنتهي من الامر وان تهتمي لنفسك ولحياتك فما تفعليه هو تعقيد للوضع بدون اي معنى فلابد لكي من ان تهتمي لنفسك وان تحاولي ان تنتهي من هذا الامر في اسرع وقت ممكن وتتوقفي عن تعاطي هذا الدواء 

اي دواء له اعراضه السلبيه خاصه الادويه النفسيه فلا يجب ان تلجاي لها الا في الضروره لهذا ما كان هناك اي داع للجوء للدواء مادام ان الامر في حدوده الطبيعيه ويمكن ان يتم التعامل معه بقوتك وعقلك فعمل العقل من نفسه هو امر جيد وتدريب له ولا يجب ان تلجاي للادويه دون داع

بالفعل ان هذا الدواء يستخدم لعلاج حالات التوتر و القلق و الاكتئاب ، و معالجة الاضطرابات الناتجة عن الصدمة العصبية أو الشدّة النفسية ، لن يلاحظ أي فرق إلا بعد تناول دوري للدواء بعد أسبوعين وأحيانا إلى ستة أسابيع، وبالحقيقة إنّ التأثير الحقيقي لن يكون واضحاً قبل تجاوز 12 أسبوعاً على تناوله.

يعتبر دواء زولفت من أهم الأدوية التي تستخدم لمصابي الاكتئاب والأزمات النفسية الحاد تتمثل وظيفة دواء زولفت هي زيادة هرمون السيتورونين في الدماغ عن طريق تثبيط امتصاص هذا السيتورونين الذي يتم إفرازه في الدماغ ليصبح هناك توازن في هذا الهرمون، ومن المعروف أن هرمون السيتورونين هو هرمون السعادة.فبرايي انه دولء فعال و لكن يجب الاستمرار عليه الفتره التي اعطاها الطبيب لك .

قبل اتباع العلاج الدوائي يا ابنتي افضل ان تتبعي العلاج النفسي والعلاج الاجتماعي والعلاج الإسلامي هذه مكملة تماماً للعلاج الدوائي، على المستوى النفسي لا بد أن تحقر الوسواس والقلق ولا تناقشيه أبداً ، فانصحك بوضع روتين يومي تسيري عليك يكون يضم كل تلك الانماط حتي تتغير حالتك النفسيه بالتدريج و لا تسيري علي علاج دوائي فتره طويله حتي لا يسبب في اعراض جانبيه .

يا عزيزتي لن يلاحظ أي فرق إلا بعد تناول هذا الدواء فورا الا بعد أسبوعين وأحيانا إلى ستة أسابيع، و في الاغلب إنّ التأثير الحقيقي لن يكون واضحاً قبل تجاوز اثني عشر أسبوعاً على تناوله ، ومن اعراضه الجانبيه الغثيان و الدوار فلا داعي للقلق طلاما ان الطبيبه المختصه هي من وصفته لك ، وفي حين رغبتي بتركه يجب مشاورة الطبيبه فيه حتى أنّه يمنع التوقف المفاجئ لهذا الدواء بل لابد من مشاورة الطبيبه الذي بدورها سوف تساعدك على تركه بشكل تدريجي.

أحيان التقدم بالعمر هو سبب القلق كلما كبر الانسان زاد النسيان والعصبيه و دوا زولفت له أثار جانبية على المدى البعيد

ابنتي العزيزه انا افضل ان تذهبي الي طبيبه و تشرحي لها حالتك بالتفصيل و كل ما مررت به واحدا تلو الآخر ، حتي تري حالتك و هل هي تحجتاج الي دواء نفسي ام ان الامر يحتاج الي علاج معرفي و ليس دوائي ، فجميع الاضطرابات النفسيه تختلف في تشخيصها و لا ينصح بالدواء لكل الحلات ، فقد ينفعك العلاج بالحديث و البوح او بالعلاج السلوكي و المعرفي دون احاجه الي ادويه طبيبه .

سيفيدك يا أخي باذن الله عليك بالصبر و أن تحاولي أن تتبعي بعض الأمور وة الأنشطة في جياتك و التي ستقلل من كثرة الضغط و القلق ,, من الأفضل أيضا أن تالزمي بالدواء و الجرعات التي قررها لك الطبيب ات الدوخة و النعاس أمر طبيعي لأن هذا الدواء يسبب لك الاسترخاء ,, و أيضا عليك أن تتواصلي مع الطبيب عندما تشعري بأي خطر أو حتى تحسن

ماعندي علم بخصوص الدواء، لكن تأكدي انك موا الوحيدة الي تعاني فيها غير ملايين الناس تعاني ومن منهم، انا مثلك اعاني لكني للأسف مابقدر اروح لطبيب واكلت حبوب منومة بس عشان ارتاح لدرجة اني نمت يوم كامل اصحى وارجع اكل حبوب وانام لكن لما قمت كان واضح التعب على وجهي من شدة النوم لان اهلي صحوني ووقتها تعبت. 

من المهموجدا ام تخبري طبيبك عن أي اعراض تحصل لك وليست عادية لابد وان يتابع الطبيب حالتك والأفضل ان لا تحاولي ان تترك الأمر هكذا ان عليك أن تركزي على تشافيك من الحالة التي انت فيها فاومب اي سلبية تدخل حياتك وتقربي منو الله وكوني واثة انك ستخرجيي مما انت فيه قريبا ولا تترك الدواء ان اخبرك الطبيب ان ما يحدث لك ما هو إلا عارض طبيعي 

هذا الدواء ياخذ وقتا حتى ترين تحسن ملحوظ في حالتك تقريبا من اسبوعين لثلاثة اسابيع.. عليك بالصبر وان لا تتوسجي باي افكار ثقي بزبيبك وابتعدي عن التحليل لا تجلسي كثيرا لوحدك وعليك أن تحاولي ان تقللي من التعرض لكل ما يسبب لك القلق والتوتر ودائما ركزي على أن تخرجي مما انت فيه بخير وسلامة 

بالتأكيد الطبيب النفسي لن يصف لك دواء يضرك هو شخص حالتك واعطاك الدواء و الجرعة المناسبة منه لا تقلقي اغلب أدوية الأمراض النفسية تسبب الدوخة لأنها تهدأ من الأعصاب وتسبب النعاس ايضا انها فترة اول العلاج ومن ثم ستنتهي ان عليك أن تحاولي ان تلتزمي بالعلاج وبالزيارا ايضا وان تخبري طبيبك عن كل ما تلقيه من الدواء ومن ثم الاثار الجانبية لا تحدث للجميع.. حاولي ان تمارسي بعض الرياضة مثل المشي وحاولي ان تستيقظي مع الفجر إن هذه الأوقات تحسن كثيرا من المزاجية