أعاني من قلق وخوف ولا أعرف سببه
السلام عليكم،مشكلتي بسيطة بس مالقيت لها حل بحثت فقوقل بس مالقيت جواب أو حل،في شيء مسبب لي قلق وخوف طول الوقت شيء أنا ما أعرفه،وشعور مو عارفه أوصفه أكيد مر عليكم علموني كيف تخلصتوا منه لي شهر على هذي الحالة كأني ناسيه شيء بس مدري وشهو ومره مزعج الشعور وممل مره مدري كذا أحس كأنه ابرة فقلبي وترا مو اكتئاب لأن مافيني حزن بس كذا شعور مزعج هو يجيني قبل بس مايطوّل يعني كان طبيعي بس الحين صرت أحس فيه أغلب وقتي تكفون طفشت عطوني حل
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري السلام عليكم نعم هذا اضطراب القلق وهو التخوف من المستقبل وتوقع الاسوء دوما،،،عليك دوما بالتفكير الايجابي ونبذ التفكير السلبي وتذكر قول الرسول ص تفائلوا بالخير تجدوه... الرياضة مفيدة وقراءة القران.. اعشاب البابونج مهدئة..العسل والشوكلاته والمانجا تخفف التوتر ... تقليل المشروبات الغازية والقهوة والشاي فهي تزيد التوتر الانشغال بموضوع مهم كتعلم هواية او لغة لينشغل ذهنك حبوب المغنيسيوم كمكمل غذائي تنفع ايضا
الامر يحتاج منكي لان تتعاملي معه بحكمه اكبر ان كنتي تريدي ان تحلي المشكلة فلا توجد طريقه غير ان تجدي السبب المؤدي للمشكلة ومن ثم يمكنك ان تجدي الحل الانسب لها فلا توجد طريقه اخرى للتعامل مع الامر غير تلك الطريقه فحاولي ان تجدي السبب لتتمكني من ايجاد الحل الانسب
يا اختي الكريمه ان تلك الحاله دليل علي تفيكرك السلبي فقط و عدم نظرك للحياه بنظره ايجابيه ، انصحك بالتقرب الي الله و اللجوء اليه ، ضعي لنفسك روتنيا يوميا تداومي فيه علي قيام الليل و علي الاذكار و الاستغفار ، و وقتا لقراءه القرآن الكريم ، حتي يزيل الله عنك الخوف و القلق الغير مبرر و يملأ حياتك و نفسيتك التفاؤل و الامل ان شاء الله
انصحك بتغيير نمط الحياة بعض الشيء، والتكثيف في الأنشطة الحياتية اليومية، وهذا يكون قطعًا من خلال حسن إدارة الوقت والحياة و القيام بفعل مخالف تمامًا أو مضاد للحالة القلقية ، مثل العمل التطوعي فهو يجعلك أكثر راحة نفسية فهو يرفع روحك المعنوية ويجعلك أكثر انطلاقاً خاصةً مع مساعدتك للآخرين ورؤية من هم يعانون من المشكلات.
يا عزيزتي ان تفكري في الاسوأ و تفترضي الامور السيئه فقط لا غير ، لذلك عليك ان تكوني إيجابية في تفكيرك، أن تنظمي وقتك، ألا تتركي أي مجال للفكر السلبي ليسيطر عليك ، ولا شك أن رياضة المشي مهمة جدا في مثل عمرك ، وفي ذات الوقت تُساعد قطعًا في تحسن المزاج وإزالة القلق والتوتر.
انصحك بإجراء بعض الفحوصات الطبية الروتينية، وذلك من أجل التأكد من مستوى الهرمونات، وكذلك قوة الدم، ووظائف الكبد والكلى، فحوصات روتينية مطلوبة في مثل هذه الحالات ، ايضا من الممكن لن تذهبي الي طبيبه نفسيه تجري معك بعض الجلسات النفسيه لكي تستطيعي اخراج الطاقه السلبيه و ابدالها بطاقه ايجابيه
انصحك بتغيير روتين يومك لعل و عسي تتغير حالتك النفسيه بالتبعيه ، احرصي على تناول قسطاً من الراحة بعيداً عن ضغوطات العمل لتجديد نشاطك، فأنت قد تفقدي السيطرة على نفسك بفعل هذه الضغوطات ، ايضا واظبي على ممارسة الرياضة وعليك أن تتناولي وقتاً للاستمتاع، فإن الرياضة تساعدك على الشعور بالراحة وتخفف من حدة القلق والتوتر.
من الجيد انك عرفتي من البدايه ان هناك مشكله ما تواجهك و يجب حلها ، و تلك الطريقه هي بدايه العلاج و باقي العلاج ياتي بتحليكي بالعزيمه و الاصرار و الاراده حتي تنجحي اكثر و تستطيعي التخلص من تلك الحاله ، تحلي بالتحدي فهذا يكسبك طاقة كبيرة لمواجهة الصعاب والضغوط التي تواجهيها، فإن التحدي يعلمك كيف تسيطري على نفسك ويهيئ صحتك النفسية لمواجهة أي من المشكلات.
يا ابنتي كل ما تمرين به ناتج عن عدم ثقتك بنفسك و ضعف شخصيتك ، فانت تشعري بالتوتر و القلق من كل امر في حياتك و من اي خطوه تقدمي عليها ، لذلك عليك أن تثقي بنفسك جيداً، وأن تحاربي وصول هذا الإحساس لك، وأيضاً عليك التحلي بالقدرة على مواجهة المشاكل وكذلك العمل على إحكام السيطرة على نفسك والتفكير بطريقة إيجابية
انصحك بالذهاب الي الطبيب النفسي لان في رايي انت تحتاج الي علاج سلوكي و تبدأي في تلقى معلومات حول خبراتك الشخصية، والتي تزيدك من الخبرة بما يكفى لمواجهة صعاب الحياة، و سوف ينصت الطبيب لك جيدا و يعمل على تخريج كافة طاقاتك فهذه الطريقة تعدُل طريقة تفكيرك ليصبح أكبر قدرة على مواجهة هذا الشعور.
الضعف النفسي العام، وهو من أخطر الأعمال التي قد تصيبك بهذا العرض، وهنا عليك تقدير الأمور بشكل منطقي وعليك الابتعاد عن هذا الشعور، وهناك أيضاً أسباب تؤثر سريعاً عليك فكل عمل يعطلك عن التحصيل الدراسي أو أشغالك اليومية يصيبك تلقائياً بالقلق والتوتر ، فابعدي نفسك عن تلك الامور بكل قوه و ارده و عزيمه
من اسباب القلق و التوتر يا عزيزتي التفكير الزائد وهو أيضاً من مسببات هذا المرض، فدائما قد نكون في صراعات بين طموحاتنا وبين ما نواجهه من تحديات فى الحياة العامة وهذا يخلق جو مناسب للإصابة بمرض القلق والتوتر ، لذلك انصحك بان تحاولي الاسترخاء و عدم التفكير بشكل زائد عن الحد اتركي الامور تجري كما كتبها الله لك و لا تشغلي و عقلك بكل الامور من حولك
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين