أخي يعاني من حب النظر للكبار بالعمر

انا نفس الشي عندي من الصغر الآن عمري ٤٠ 

ربما تعرض لتحرش من رجل كبير بالسن ...واذا كان يشاهد كبار السن الرجال دون النساء فربما هو شاذ

اخيك يعاني من المثلية الجنسية 

ذكره بفائدة غض البصر. وان الاستمرار في ذاك يؤدي إلى مهالك الشيطان والانحراف.ذكره ان الله مامنعنا الا ليحفظنا من المهالك والفتن واذية النفس.وان الانسان السوي هو الذي يسيطر على سلوكه الخاطئ وليس العكس.ذكره بأحاديث للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.قل له قولاً ليناً لعله يتذكر او يخشى.اخوك الان بالغ ولا اعتقد ان الحزم يفيد معه. اكسبه.خطأكم كان انكم سكتم عنه منذ كان طفلا فأعتاد على ذلك واصبح سلوكا... اعينوه جزاكم الله خير بما هو خير ولا تشقوا عليه.وعلموه ان يدعو لنفسه ( الله يهديه ويثبته وادعو له انت أيضا...قل له ان هذه عورات المؤمن ولا يجوز لنا ان نطلق البصر واننا محاسبون من قبل الله سبحانه.وقد يأتي يوم وينظر غيرنا إلى عورة اهلنا. فالعين بالعين والسن بالسن والحياة قصاص. 

ان من الأفضل يا أخي الكريم أن تكون حريص على أن تتواصل مع أخحيك بين الحين و الاخر و أن تشل وته ان وجود الفراغ في حياته هو السبب ,, ومن الافضل أن تنصحه بأسلوب راقي و عقلاني و أن تقربه من الله و الصلاة فيالمسجد ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر

ان أخيك يحتاج ال التوعية الجنسي الصحيحة في هذا العمر واضح أنه تعرض لحاث أم قرأ في أي أمر ما و هو غير مدرك لكا رأه أو تعرض له ,, ان عليك أن تصحح معلوماته لأن التفكير العقلاني في مثل هذه الأمور هو ما يردع التعلق بالعادات السلبية 

ان علي أن توجهه و أن تحاول ن تعرف متى ظهرت هه لاالعادة و ما هي أسبابها ان من الأفضل أن تكون أكثر قرب منه و عظه بأسلوب رقيق و حاول أن تهدده بين الحين و الاخر كي لا يأمنك ,, أنا أفضل أن تحاول أن تشغل وقته بأي نشاطات تفرغ لامن طاقته ههه 

عادي بيكتشف الفروقاتت بينه و بين جده ماشوف فيها شي

اول شي قوي الوازع الديني لديه. ودعيه يواضب على قراءة القرآن الكريموالصلاه في أوقات ويدعوا  الله ويستغفر لأن مايقوم به يغضب الله. وعندها سيتغير إن شاء الله 

سيدتي العزيزة عليك ان تساعدي اخي باي طريقة ممكنه فان بقائه واستمراره على هذا النحو بكل تاكيد سيدمر اخيك ، تصارحي مع والديك بالعكس هم سيكونونا متفهمين الوضع الذي اخيك يمر به ،هو يعاني من حاله نفسه صعبه ويجب ان يتم وضع حد لما هو فيه 

سيدتي العزيزة السكوت على هذا الوضع بكل اسف سيزيد من الامر سوءا يا بنيت العززية طالما انت وعدتيه على عدم اخبار اي احد عليك هنا ان تتحملي مسؤولي الوعد الذي قد تحمليته اي انه يقع على عاتقك ان تساعدي اخيك في اشغاله وايضا نسيان هذه الغريزة التي تحرك داخلك اخيك وفقك الله لما يحبه ويرضاه 

الموضوع جداً طبيعي و اكتر لولاد هك و الدكتور طبعاً بيعرف انه امر طبيعي و رح يقلك ما تخلي لحاله و دايماً خليه يلتهي بشي. شغلي معك خليه يطلع طاقة والله اقل من عادي لا تخافي ولا شي بعرف كتير ولاد صارت عندن لحالها بتروح و بينسى اخيك حاولي اشغال وقته باشي شيء مفيد كي لا يتنسى له التفكير حتى بهذا الامر 

لا تيأسي أو تملي أبدًا عند محاولة تغيير سلوك ما لدى اخيك ، أعيدي عليه الأمر مرارًا وتكرارًا بأسلوب جيد حتى تتغلبي على السلوك الذي ترفضينه والافضل ان تصارحي والدتك بكل شيء افضل لك كي يقوموا بمساعدته في التخصل من هذا الوضع الصعب جدا الذي وصل اليه اخيك 

يا بنتي الغالية ان وضع اخيك خطير  ويجب ان يتم وضع حد لهذا الامر ، الافضل ان تقومي باسشتارة طبيبي نفسي يساعدكم في التخلص من هذا الوضع المحرج الذي هو يسعى الى التخصل منه ، هو سيساعدكم باذن الله في التخلص من هذا الوضع  وانت بدورك كاخت له عليكِ أن تشرحي لاخيك أن هذا الأمر غير مستحب ويجب ان يشغل نفسك كلما راودته نفسه

ان ما وقع فيه اخوك من شذوذ أمر خطير يستوجب عليه علاجًا سريعًا ، بعيدا عن الضرب و العصبيه ، وعدم التهاون في الأمر وإبعاده عن أي أسباب تيسر له الوقوع في هذا الفعل الشنيع، مع تغيير البيئة التي وقع فيها و التي كانت السبب في وصوله الي تلك المرحله و عليه ان يعلم اذا لم يتراجع سوف تكون النتائج غير جيده و سوف يتطور الامور الي شئ اكثر خطأ و حراما و سوف يندم فيما بعد .

بما انك سوف تتحمل المسؤوليه وحدك كامله وسوف تساعد اخوك لكي يتغير و لكي يخرج من تلك الحاله و بدون اخبار اي شخص آخر عن ما حدث ، وسوف تتحمل علاجه فاعمل علي علاجه سلوكيا وإيمانيا ، فعلمه كيف يصبر وكيف يقاوم غرائزه فالأخلاق أكثرها مكتسب ، ايضا علمه قواعد للثواب والعقاب، والصواب والخطأ معه، فهذا يساعد على ضبط السلوك.

اخوك في حاجة إلى العون المباشر من طبيب مختص فلا تتردد في مراجعة طبيب نفسي متخصص ليرشدك أكثر في طريقه التعامل مع اخوك و يرشد اخوك لكي يتخلص من تلك الحاله ، و انصحك بالدعاء له والاستعانة بالله -عزَّ وجلَّ- أن يصرف عنه السوء، و لتغتنم أوقات الإجابة وأحوالها .. كالسجود، وقبل التسليم من الصلاة، وثلث الليل الآخر، وعند الإفطار من الصيام، وغير ذلك.

اجعل اخوك يتوب إلى الله توبة صادقة، و يندم على تفريطه في حق الله، و يعزم على الإقلاع عن هذه المعصية، و حاول أن تشغل وقته بطاعة الله، وكثرة ذكره سبحانه وتعالى فبطاعة الله يحيا المرء حياة طيبة، ومن كان مع الله كان الله معه ، و لا تتركه و اجعله يصاحب الصالحين وتقرب منه و اجعله يجلس معك كثيرا .. وفقك الله و شفا اخوك و هداه