أنزعج وأتضايق عندما أسمع خبر حمل أحد هل بسبب الشعور بالنقص

السلام عليكم انا كنت اعاني من صعوبه الحمل والحمدلله رزقني الله بطفله بعد انتظار ، لكن اذا سمعت ان احد حامل انزعج وتشتعل الغيره واتضايق لا اعلم هل هو شعور بالنقص ام ماذا !!؟ رغم اني رزقني الله وجربت الحمل والامومه لا استطيع السيطره على هذه المشاعر واريد التخلص منها لاني اشعر بتانيب ضمير رغم أني الحمدلله رزقني الله بطفله بعد انتظار كيف اتخلص من هذه المشاعر
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري هي مشاعر طبيعية لانك لم تحصلي عليها بسهولة ،،ولكن يجب ان تتعاملي معها بتذكير نفسك بجملة من اللمور منها ان الله سبحانه وتعالي هو الذي يختار الوقت المناسب والذي يكون لصالحك وثانيا انك رزقت بطفلة سليمة والحمد لله وهذا قد يكون نتيجة الصبر والدعاء وانك قد تميزت بامور اخرى قد لا يتميز بها الاخرين وامور دينية اخري كالرضى بالمقسوم والحمد والشكر والغيرة طاقة سلبية ويجب التغلب عليها والاخرون اخوتك في الانسانية افرحي لفرحهم وازعلي لزعلهم ... ركزي على فهم الدين الحق فترتاحي من قلبك
احبي طفلك واعلمي انه طفل مميز وان تفكريك في غيره لا معنى له فهذا طفلك وهذا هو ما يهم فان لم تنجبي كان يمكن ان يكون معك بعض الحق لكن الان بعدما انجبتي فلا يجب ان تجدي الوقت للتركيز في حياه غيرك فيكفيكي حياتك وما بها من نعم فانتي لديكي كل ما حلمتي به فلا داع للتمرد على نعم الله عليكي
لا معنى لما يحدث الان ابدا فالله وهبك ما كنتي تحلمي به وتدعيه من اجله وكرهك للنساء الحوامل او حقدك عليهم ليس شكرا لله بل هو رفض للنعمه التي انعم الله بها عليكي لهذا لكي لا تزول النعمه عنكي فيجب ان تشكري ربك عليها وان ترضي بها ولا تنظري لنعمه غيرك ابدا مهما كان ومهما حدث
انتي لديكي نقص واضح ويجب ان تراجعي نفسك بهذا الخصوص فلا يجب ان تسمحي للامر بالتاثير عليكي ابدا فكوني قويه وحاولي ان لا تعقدي حياتك دون اي داع فان اردتي ان تحلي المشكلة فعلا فيجب ان لا تستلمي لهذا الشعور بل يجب ان تتخلصي منه على الفور وتعلمي ان الله وهب لكي نعمه ويجب ان تشكريه عليها
وعليكم السلام... هذه المشاعر من الشيطان يوسوس لك.. لذلك اولا حافظي على الأذكار والعبادة... ثانيا اخبري نفسك كل يوم وعددي النعم التي أنعم الله بها عليك.. سواء على نفسك أو على بيتك واسرتك.. عودي لسانك بقول الحمدلله.. وعند سماعة بأي خبر مفرح للأخرين دائما قولي تبارك الرحمن ماشاءالله أو الله يبارك لكم.. دائما باركي للناس ببارك الله وماشاءالله وادعي لهم سترين أن هذه المشاعر ستختفي.. ما سي الامتنان بالحمد والشكر وادعي للناس بالبركة وقول ماشاءالله دائما.. وتعود من ابليس..
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 02-07-2021
كان الله في عونك يا عزيزتي لتتمكني من تخطي تلك المرحله فشعورك بالنقص هو السبب الاساسي في ما تمري به لكن يجب عليكي ان تغيري من طريقتك في التعامل مع الوضع وان تبدئي في الاهتمام لنفسك جيدا لتتمكني من حل المشكلة ولتتمكني من اخراج تلك الافكار من راسك فانتي انجبتي طفلك ويجب ان تدركي هذا
لا تفكري في الامر كثيرا ولا تعقدي حياتك بدون اي داع على الاطلاق فالامر في النهايه بسيط والتفكير فيه اكثر من ما يجب لن يفيد فمن الافضل لكي ان تنهي الامر وان لا تفكري فيه مره اخرى فانتي انجبتي طفلك الذي طالما حلمتي به فبدلا من التركيز على غيرك ركزي على نفسك وعلى طفلك فهذا هو ما يهم الان
المشكلة ليست في الشعور المشكلة في انكي لم تتخلصي منه بعد فقد كان هذا الشعور لديكي في الماضي عندما لم تكن لديكي الثدره على الحمل لكنك حملتي وانجبتي ويجب ان تعلمي ان التخلص من هذا الشعور واجب وضروره لهذا من الافضل ان تتحكمي في نفسك وان تتخلصي من هذا الشعور في اقرب وقت ممكن
المال و البنون زينة الحياة الدنيا و من الطبيعي أن تشعري أنك تحتاجي الأكثر و الأكثر من هذا النعيم ,, الانسان لا يعلم ما حكمة الله من الابتلاءات التي تحصل له و الجميع يتمنى أن يبعد عنه الألم و التعب لذا أنت ربما تغبطي من يحمل بسهولة و سرعة ومن غير تعب و لا ألم هذا هو الشعور فقط
مهما كانت هذه المشاعر واضحة و تغلبك لا تتصرفي الا بالطريقة التي يمليها عليك الصح ,, ان من الأفضل أن تتمني ما تتمنيه لنفسك و سترين أن سريرتك ستكون متاحة من كبع الانسان أنهه يحب الخي و لا يجب الضرر لنفسه ,, وكما قال النبي صلى الله عليه وسلم (لو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير) أي أن الانسان هذا هو طبعه
شعورك بانك حصلتي عليه متاخر .. الحل بكل بساطه تنظري للي لسا ربنا مارزقها بالحمل .. وانتي ربنا اكرمك .. لما تحسي انه في ناس اسوا من حالك رح تحسي بالنعمه الي انتي فيها .. انا للحين ماتزوجت واتمنى طفل بس انتي ربنا اكرمك فهل معناها اجي اغار منك .. لا الله يبارك لك ويخليها لك كلو رزق .. بكل بساطه :)
ما يحدث لك يا عزيزتي ليس شعور بالنقص ربما أنت ترين أن العالم يحمل بسرعة و لا يجد أي مشال و هذا ما يضايقك ربما أنت رغبي أن يكون لك أبماء أيضا من حمل اخر و لكن أنت لا تستكيعي بسبب ما تعاني من مشامل أثناء الحمل و أنا أرى أن من الافضل أن تتنني للجميع الخير و اررزق كي يبارك الله لك رزقك
حتى لو كنت تشعري بمشاعر النقص هذه التي سببها أنك تعبت حتى حملت و ربما أن تحنلي مر أخى سيمون ضعيف و لكن تمني السلامة له و للجنين و عليك أن تتجايل هه المشاعر ما استطعت ,, ان الانسان ضعيف و طماع لذا هو يجب الخير من الخير كله و لا يشبع ,, لذا من الأفضل أن تردئي هذه المشاعر بتمني الخير للجميع
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات