كيف أعالج شذوذي الجنسي وأصبح شخص طبيعي

أنا أيضا شاذ لكني تزوجت من إبنة عمي من أجل الشفاء ، و لدينا طفل

الجأ الى دكتور فيه علاج حالات الشذوذ،. الله يعافيك و يعفو عنك

كان هلاك قوم لوط من أشد العذاب إذ قلب الله قريتهم ورفعها عاليًا وجعل عاليها سافلها، ورافق ذلك صيحة عظيمة ومطر بحجارة من سجيل فأبيدوا عن آخرهم وبقيت قصتهم عبرة للمعتبرين فلماذا لا تعتبر يا أخي , القرآن فيه دواء لكل داء , قبل أن ترتكب هذه الفاحشة لماذا لا تتذكر أن الله يراك ؟ و ما مصيرك في الآخرة ؟ و هل ما تفعله يستحق لدعة واحدة من نار جهنم ؟؟؟ لا أظن أن احد يجبرك على هذا أنت تجبر نفسك على المعصية لا غيرو لعظم هذه الفاحشة وخطورتها وصف القرآن الكريم مرتكبها من قوم لوط بأوصاف لم تجتمع في غيرهم من الأمم السالفة، فقد وصفهم نبيهم لوط بالإسراف قال تعالى: ‭}‬بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ‭{‬ الأعراف (81), وبالعدوان قال تعالى: ‭}‬بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ عَادُون‭{‬ الشعراء (166)، وبالجهل كما في قوله تعالى: ‭}‬بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُون‭{‬ (النمل (55)، وبالإفساد ‭}‬قَالَ رَبِّ انصُرْنِي عَلَى الْقَوْمِ الْمُفْسِدِينَ‭{‬ (العنكبوت (30)، ووصفتهم الملائكة الذين ارسلوا لهلاكهم بالإجرام قال تعالى: (قَالُوا إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمٍ مُّجْرِمِينَ) العنكبوت (30)، ووصفهم الله تعالى بالإجرام أيضًا كما في قوله تعالى: (فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ) الأعراف (84)، ووصفهم بالظلم كما في قوله تعالى: (وَمَا هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ) هود (83)، ووصفهم بأنهم قوم سوء، وبالفسق أيضًا كما في قوله تعالى: (إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمَ سَوْءٍ فَاسِقِينَ) الأنبياء (84).

اقصد العلاج فورا ولاتتردد احساسك بمشكلتك وقناعتك انك في ورطة هو بداية التغييرلا تياس 

روح لدكتور واتعالج وخالي عندك عزيمه وربنا هياخد بيدك باذن الله

سورة البقرة ٤٠ يوم وحسبي الله ونعم الوكيل الف مره وسورة يس ١٠ مرات على ماء واقراها واشرب والفاتحه ٧٠ مره والله فعلا ينجيك بدعيلك

انتا اعترفت عن نفسك لانك معرض للفضيحه ربنا يهديك ويستر عليك

حط ببالك اللي عاوزه ح تعمله

اذهب الى دكتور نفسى ودكتور امراض ذكورة واتعالج عندهما بالتوازى وان شاء الله يدلوك على العلاج الصحيح .بس اول شىء ابحث عن مكان تعيش فيها غير الذى تعيش فيه حاليا وابتعد عن كل مايثيرك او يذكرك بمرضك..مع طبعا الدعاء والصلاة والابتهال الشديد الى الله ان يشفيك..ويبدو انك تعرضت فى طفولتك للاغتصاب من انسان مجرم اصابك بهذا المرض اللعين ...شفاك الله وعافاك

الاراء هنا  ستفيدك  كثيرا لأنك وثقت بالموقع  هذا  وطرحت مشكلتك التي أراها   سهله وصعبه  اولا سهله لأنك مقتنع تماما بأن ما تفعله انت حرام وعيب و عار واعترافك هذا يدل على أن في قلبك  احساس مختلف عما تفعله اذا انت بدأت بجزء مهم من العلاجعليك بدعم هذا الاحساس  بقوه وإيمان وثقه وتعال الي مرحله الصعبهالإدمان  على شي نعم تركه صعب وستعاني كثيرا حتى تستقيم حياتك ولكنك ستتفوق على كل هذه المصاعب اولا  بتغيير أرقام هاتفك واللرحيل الي موضع اخر لفتره محدوده والانغماس في العبادات وتلاوه القرآن وملازمه اطفالك وزوجتك اكبر وقت ممكن وبإمكانك اضافه هوايات الي حياتك حتى لا تشعر بفراغ  يعيدك لما كنت فيهواصبر على رغباتك  خوفا من الله وستنتصر  بعون الله 

اللهم أهديه الي ما تحب وترضي.عليك بقول لا حول ولا قوة الا بالله فإنها تحل العقد وداوم علي الاستغفار وإذا استمعت بالذنب فتذكر غضب الرحمن

ليس من الممكن ان تستمر على ذلك الطريق لانك تقوم بتدمير حياتك ومستقبلك مع الاسف انك تقوم بأنهاء حياتك مع زوجتك عليك ان تبتعد عنها تلك الفترة وتذهب الى طبيب نفسي وتحاول ان تقوم بضبط نفسك عليك ان تعرف السبب وراء ما يدفعك الى ذلك فأنت تحتاح الى ان تسيطر على نفسك وعلى افعالك

فكر فى حياتك مع زوجتك ومع ابناءك عليك ان تستوعب نتيجه افعالك تلك عليك ان تعرف ان حياتكسوف تنهار اذا لم تتوقف فكر فى ان اهم شيء عليك ان تفعله هو ان تذهب الى طبيب ان الحل الوحيد هو ان تعلم السبب اذا كان هرمونى ام عضوى عليك ان تحاول ان تفهم السبب لتسير على الطريق الصحيح فى العلاج

مع الاسف ان فكرة التغير من النفس خاصة فى امر ليس هذا ليس امر هين على الاطلاق لذلك عليك ان تحاول ان تكون شخص قوى وان تحاول ان تذهب الى طبيب نفسي من الواجب عليك ان تحاول ان تواظب على علاج وان تمنع نفسك مهما كان الامر صعب يجب ان تكون من داخلك الرغبه ف الابتعاد

مع الاسف ان فكرة التغير من النفس خاصة فى امر ليس هذا ليس امر هين على الاطلاق لذلك عليك ان تحاول ان تكون شخص قوى وان تحاول ان تذهب الى طبيب نفسي من الواجب عليك ان تحاول ان تواظب على علاج وان تمنع نفسك مهما كان الامر صعب يجب ان تكون من داخلك الرغبه ف الابتعاد

من الواجب عليك يا اخى ان تحاول ان تكون اقوى من ذلك ليس من الطبيعي ان تعيش حياتك بتلك الط يقة عليك ان تكون شخص لديك اراده هى الحل الوحيد الذى من الممكن ان يجعلك تواظب على علاج او على الابتعاد فلن تستطيع ان تتعالج بدون اراده لذلك عليك ان تقوى من نفسك ومن ايمانك حتى تبتعد عن ذلم الطريق

من الجيد انك مقتنع ان هذا الامر مرفوض ، و يمثل إهانة للنفس والأسرة، وفوق ذلك محرم تحريماً قاطعاً بنص الشرع، لان تلك هي البدايه لكي تعالج نفسك ، ايضا يجب أن لا تتهاون مع نفسك أبداً، وتعطي الأمر حجمه الحقيقي والغلظة المطلوبة ، و ايضا عليك بتغيير نمط حياتك، خاصةً في المحيط الاجتماعي، ومحاولة بناء علاقات جديدة مع الصالحين والأخيار من الناس و تلك سوف تكون بدايه علاجك ان شاء الله

يا اخي عليك بالتقرب من الله سبحانه و تعالي اكثر فهو القادر علي مساعدتك للابتعاد عن تلك المعصيه و العوده الي فطرتك السليمه ، و تأكد ان الامر يحتاج الي الصبر و الجهد و العزيمه و الاضرار لكي تنجح فيه ، فلا تستسلم سريعا ، عليك بالدعاء والالتجاء إلى الله تعالى، والانكسار أمام الخالق، وتذكر يوم الحساب، فإن في تذكر يوم الحساب، وتذكر الوقوف بين يدي الخالق الجبار رادع لك عن المعصية.

لا تقلق يا اخي فليس من داء إلا وله علاج ، فاولا عليك ان تتوب إلى الله توبة صادقة، وتندم على تفريطك في حق الله، وتعزم على الإقلاع عن هذه المعصية، ومن تاب تاب الله عليه ، ثانيا اشغل وقتك بطاعة الله، وكثرة ذكره سبحانه وتعالى، فبطاعة الله يحيا المرء حياة طيبة، ومن كان مع الله كان الله معه ، ثالثا اهتم باسرتك و بزوجتك و اكتفي بها فهي حلالك و توجه لحفظ النسب، وإنجاب النسل الصالح، وتحقيق السكون والمودة والرحمة، إرضاء لله تبارك وتعالي