أعاني من الخوف والقلق والتفكير بالموت بسبب مرض القلب
أعاني من اظطراب النظم القلبية منذ 3سنوات كل مرة يتم فيها تغيير الدواء على حسب الوضع إلى أن جاء يوم واكتشفت اني حامل تم تغيير الدواء مرة أخرى وبعد الولادة طلبت مني الطبيبة التوقف عن تناول الدواء ثم احسست بتعب وعاودت الفحص الطبي فقالت لي تناولي ربع حبه بروبرانولول يوميا وطمانتني أن وضعي يتحسن وقد يمكن التوقف عن تناول الدواء خلال 3 اشهر القادمة لكن المشكل هو أنني أعاني من الخوف من المرض والموت لدرجة أن أصبحت افكر فيه يومياً خاصة في فترة المساء أعاني كثيراا وتعاودني نوبات الخفقان لكن ليست حادة كما كنت أول ماكتشفت المرض ساعدوني أصبحت أخاف من الموت وصارت حياتي صعبة وخائفة على رضيعتي الصغيرة للعلم أنا ارضعها هل لا يؤثر الدواء عليها فقد طمانتني الطبيبة أنها جرعة صغيره لا تؤثر لكن كما قلت لكم الوسواس حطمني ارجوكم ساعدوني أصبحت أخاف حتى من ممارسة اشغالي اليومية في البيت خشية أن يتعب قلبي واموت
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري قلبك سليم ولا تخافي منه … حالتك نفسية وتسمى الهلع والمخاوف وتحتاجي لهذا الدواء وان تستمري عليه وعندما تتوقفي عن الرضاعة راجعي الطبيب النفسي وخذي علاجات مضادات القلق التي ستزيل كل هذه المخاوف والقلق ونوبات الهلع والخفقان استمري عليها لمدة لا تقل عن العام وستشفين باذن الله،،، لاتخافي علي نفسك ولا على ابنتك
تاكدى من فحص نسبة مخزون الحديد والهيموجلوبين فربما يكون معدله منخفض فيتسبب بزيادة خفقان القلب والقلق والخوف حيث انه يسبب اضطرابات نظم القلب وضيق التنفس وتشقق الشفاه وشحوب الاظافر بسبب قلة الاكسجين
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 24-10-2022
علامات الخوف والقلق تأتي بأسباب منها: ترك الصلوات والبعد عن تلاوة القرآن وذكر الله.و إنغماس في المعاصي الأغاني والإرتكاب الكبائر والسيئات.وعلاجه : محافظة على الصلوات وتلاوة القرآن والبعد عن المعاصي.و منها : سوء التغذية، و عدم الحركة، وإنشغال بما يفيد البدن، وعلاجه: تناول الكربوهيدرات والبروتينات والدهون الطبيعية والخضروات والفواكهة، وممارسة الرياضة المشي.
الحياة مازالت أمامك وأنت مازلتي صغيرة يا سيدتي إذا فلا يوجد سبب للتفكير في الموت ابنتك مازالت صغيرة وأنت لا يمكنكي أن تعيشي في هذا الرعب طوال حياتك عليكي أن لا تفكرى في هذا الامر خاصة وأنه ليس بيديكي لذلك ففضلاً عن التفكير في الموت فكرى في حياتك مع ابنتك ومستقبلها في وجودك انت ووالدها بجانبها
كونى هادئة يا ابنتي لا داعي لكل هذا الخوف لا احد يعلم مصيره أو موعد نهايته الامر بين يدي الله عز وجل ولهذا لا تحاولى شغل نفسك بالامر بل يجب ان تتجاوزيه وتكونى اقوى من هذا فلا يوجد سبب للاستمرار في حالة الخوف والرعب التي تشعرين بها تلك فيجب ان تكونى اقوى من هذا وتتعلمي كيف تكونى انسانة لديكي تفاؤل في تفكيرك
لقد تحملتي هذه المشاعر كثيراً ولكن الان أنت لديكي طفل ويجب أن تحافظي علي حالتك النفسية لأجله لذلك حاولى اللجوء إلي طبيب نفسي لتستطيعي التخلص من هذه الحالة التعيسة التي تشعرين بها فيجب أن تكونى انسانة قوية وأن تتعالجي نفسياً لتصبحي افضل وتستطيعي ان تعيشي حياتك بشكل طبيعي
هذه الحالة التي تعانين منها الان هي حالة طبيعية فمن المنطقي أن تجدى أن اغلب الامهات يعانون من هذه النظرة فالخوف من الموت هو احساس يرود الام والاب عد انجابهم لطفل وذلك خوفاً عليه ولكن مع الوقت سوف تتحسن هذه الحالة وتبدأي في الانجارف وراء الحياة وتسيان هذه الافكار
اختي الغالية إن الازمة التي لديكي الان ليست ازمة صحية عضويه بل هي ازمة مفسية أنت لديكي مشكلة نفسياً حقاً وعليكي ان تلجأي الي العلاج النفسي فلا يمكنكي الصمت اكثر من هذا علي الامر بل عليكي أن تراجهي نفسك بالحقيقة وتذهبي الي طبيب نفسي لتتخلص من هذه الحالة التي تراودك
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين