اكتشفت ان ابني شاذ من خلال قراءة مفكرته
أبني عمره ١٥ سنه في البدياه قرات في مفكرته انو بشعر انو شاذ وانو هاذا الاشي مش بايده هذا الكلام كان عمره ١٢ سنه بعديها صرت احس انو بقلد الكوريني بلبسهم بتصرفاتهم وحكيت معاه في الموضوع وبصراحه عنفته وحاولت اجبلو ادله انو هاذا الاشي غير طبيعي وانو بسبب امراض لقيته باحث عن الموضوع وبحكي انو طبيعي وموجود بالطبيعه وانو هو مش غلط صدمني الاشي وحسيت انو تسببلي بحاله نفسيه وصرت دائما ابكي وحتي حالتي اثرت على اولادي وبيتي وهلق تعديت الحاله نوعا ما بس بحس انو ما شال هاي الافكار وبل على العكس بدا يمارسها على ارض الواقع ومش عارف كيف اواجهو بالموضوع تعبت من التفكير
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري السلام مع الاسف نشر هذه الامور والتسامح بها واحيانا كثيرة اعتبارها امور طبيعية شجعت الشباب علي الاعتراف بها واعتبارها امرا طبيعيا… لذلك اية مشاعر ولو وقتية سيعتبرها انه شاذ ويعتبره امر طبيعي ولا يقاومه… اطرحي له مراجعة الطبيب النفسي وليس الجندري للتحدث معه قولي له لنتأكد مما تقول ومما تشعر لنعرف كيف نتصرف وفي الحالتين كيف نحميك
بما أنه يتابع الفرق الكورية المخنثة فهذا كان متوقعا، وهذه الفرق تؤدي إلى الإلحاد أيضا أحدهم زعم أنه إله في اغنية له، ابحثي عن خطر الفرق الكورية وستعرفين هذا وحتى الآنمي ،انتبهي على ابنك، هو ليس شاذا ولكن متابعته للمخنثين وإعجاب بهم اعتقد أنه شاذ
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 23-01-2023
هذه الفرق الكوريه الهدامه التي حتى اشكال أعضائها الشباب مثل البنات وبناتهم مثل الشباب ،للاسف يتابعهم الكثير من العرب بل والمصيبه الاكبر انهم متأثرين بهم جدا ويرونهم ضحيه وانهم ناس كيوت وكل هذا الكلام الفارغ. والمصيبه الاكبر ان رصيدهم عند الغرب والكوريين ليس كعند العرب،بل وهناك عائلات كوريه تستحي بهم ولا ترضى لاولادهم بمتابعتهم. ونحن العرب نترك اولادنا دون رقابه المهم انها اغاني وليست شيء اخر . ولا يعلمون ان الاغاني ايضا وسيله كبيره للتأثير على عقول البشر . هؤلاء الشباب يظنون انهم مثليين ولكنه فقط مجرد تأثير بالمطربين الساقطين. اعرضي ابنك على مختص نفسي واحذر كل الحذر ان يهمك انه شاذ وليس بيده . ولماذا كثرت هذه الظاهره في اخر مده فقط من باب التقليد ومن باب التأثر بها وليس للهرمونات اي علاقه . وادعي الله كثيرا ان يشفي ابنك ويعافيه ويرده لدينه ردا جميلا.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 23-01-2023
أمريه بالمحافظة على الأذكار الصباح والمساء وقبل النوم و بعد إستيقاظ من النوم المكتوبة في كتاب حصن المسلم للشيخ سعيد وهف القحطاني، وآمريه الصلاة بالجماعة في المسجد، حتى يضعف تأثير مس الشيطاني عليه، لأنه ربما قد أوتي حُسن الخِلقة، فيتربص الشيطان لإغواءه، لأن الشيطان يغتاظ من بني آدم إذا أوتي حسن الخلقة. وكثير من أصحاب الوسامة مبتلون بهذه الشهوة الغير فطرية، بسبب البعد عن الله والتحصن بالأذكار الصباح والمساء، و محافظة على صلاة بجماعة المسجد، وتلاوة القرآن ومعرفة معانيها، الأمر الآخر، يجب على إبنك ممارسة الرياضة الهوائية و بناء جسمه، و تعلم فنون القتالية و الدفاع عن النفس كالكراتيه والكونفو و الجودو والمصارعة القوة، حتى يبني شخصيته الرجولية و ملء فراغ الذكورة المفقودة بالمنزل، و عليه الإقتداء بشخصيات القادة الذين لهم بصمة إيجابية في المجتمع العربي، و لابد من معرفة صفات الشخصية للذين قادوا العالم، مثل النبي محمد عليه الصلاة والسلام الذي كان يرحم الطفل الصغير كما في قصة عمير والحسن والحسين و كان يرحم الدواب كالإبل الذي إشتكت من ظلم ماكله إلى النبي عليه الصلاة والسلام، و سمع أن أنين الشجرة، فرحمها، و مع ذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم قوياً وباسلاً و شجاعاً لا يخاف من أحد إلا الله عز وجل. وعكذا يعلم الشخصيات الطيبة من الذين مضو والذين هم أحياء في الوقت الحالي، فهكذا يوجهة الأبناء، لابد أن يكون لديهم قدوة حسنة أمامهم يقتدون به ويرون ذلك منذ صغرهم، بأن الحياة ليس فقط بتمشيط الشعر و تدهينه و لبس تي شيرت الوردي وشورت إلى أعلى ركبة، وحلق شعر الوجه و اليدين و الرجلين، لكي يصفق لك الآخرين على نعومتك.
عليكي بجلده بالعصا على ظهر وحرق اصابعه بالنار حتى يصبح رجلا ويترك الخنث .
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 22-01-2023
لا يوجد ما يبرر للابن يا سيدتس القيام بهذه الامور وخصوصا في خطورة المجتمع الحالي في اتاحة هذه المسالة في الوقت الحالي ولا ارى انه من المنساب ان تتركيه يقوم بهذه الافكار فلن تكون عواقبها محمودة ابدا حتى وان توصل الوضع لمشكلة بينط وبين الولد واضطررتي لتطبيق عقوبات عليه ليتراجع عن هذه الامور
ليس من السهل ان تتوصل افكار مشابهة للولد في سن مبكر لهذا الحد ومن رايي ان الافضل لكي ان تبحثي عن حقيقة الموقف وما توصل به الى هذا الحال ربما تكون مواقع التواصل وربما تكون مشاهدات ما في مواقع اخرى وهذا ما يتوجب عليكي القيام به لانهاء هذه المعاناة بشكل كامل حينما تتوصلي للاسباي
لابد وان تاثر الولد بهذه الامور هو تاثر نفسي وليس حقيقي ومن رايي ان الافضل لكي هو الاعتماد الكامل على فكرة العلاج النفسي للولد اولا لانه تطرقه لهذه الافكار يبتعد تماما عن فطرة الرجل وهذا ما يجب الانتباه له في هذه المرحلة بشكل اكبر حتى لا تكون العواقب اصعب بكل تاكيد ان اهملتي المسالة
من رايي يا سيدتي انه ربما يكون تاثر الولد بما يدور حوله في المجتمع في الوقت الحالي من انتشار ودعم لهؤلاء الاشخاص هو ما توصل به الى هذه الافكار ولكن لابد وان هناك سببا لهذه التصرفات ولن تتمكني من حل المشكلة هذه بسهولة ومن رايي ان الافصل لكي ان تتعاملي مع الموقف بجدية فهذه مسالة ليست بالهينة ابدا
للاسف تاخرك في اتخاذ قرار تجاه تصرفات الولد من البدايه هو ما توصل به الى التطور الحالي في حالته ومن راي ان هذه المشكله ربما تكون طبيه وانا يجب عليك ان تتخازلي في الفتره المقبله نظرا لانه اقترب من ان يكون ناضجا وان تكونت شخصيته على هذه المعايير لن تتمكني من تعديلها مستقبلا
هذا ضعف الوازع الديني ولابد أن تذكريه ان فطرت الله خلق الله الذكر والأنثى وان هناك شواذ يخافلون أوامر الله ويتبعون الشيطان كما فعل قوم لوط وقد عاقبهم الله أشد عقاب.والزمي دعاء آخر الليل ان يصلح لك ابنك وسترين مايسرك إن شاء الله سهام الليل لا تخطيء وأكثري من الذكر والاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وقول لا حول ولا قوة الا بالله سترين كيف يتغير إن شاء الله
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 22-01-2023
حساسية الموقف تحتم عليكي تدخل الوالد في مثل هذه المشاكل ومن رايي ان الافضل ان يتولى الوالد هذه المشكلة لصعوبة شرحك لمعظم المواقف التي تخص هذا الامر للولد ومن الطبيعي ان تتعامل مع الموقف بجدية دون هذا التخاذل الكبير منك تجاه الولد وهذا هو الجانب الاهم في هذه المرحلة
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 22-01-2023
ليس من السهل ابدا ان تتمسكي بتغيير مشكلة كهذه في شخصية الطفل دون التدخل الاقوى في شكل حياته ونمطها ولكن هذا التفكير السطحي لن يعود بالنفع المنتظر من تصرفاتك كوالدة في هذه المشكلة والافضل لكي بكل تاكيد هو التعامل مع الموقف بتدخل اكبر لكبر مسؤوليتك كام في التعامل مع مشكلة مشابهة لولدك
ايا كانت معاناة الولد في هذه المرحلة فهي قائمة على جانب من جانبين اما خلل في هيرموناته او خلل في المجتمع المحيط به ومن الافضل لكي بكل تاكيد الاعتماد على تحديد المشكلة الحقيقة قبل التهور في اتخاذ اي خطوة تجاه الولد تؤثر عليه بشكل اكبر ودوما ما يكون تحديد الاسباب هو اول الحلول
من المميز في هذه المشكلة يا سيدتي انك عرفتي بالمسالة مبكرا ولكن لم يكن يجب ان تنتظري مرور الوقت لتجدي النتائج وكان يجب عليكي بدء العمل على تحسين افكار الولد فور ما عرفتي بامر مشابه من البداية ولكن تاخرك يحملك بعض الخطا وارى ان اجبار الولد على استشارة الطبيب ستكون مفيدة له ولكي في امر مشابه
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين