أرفض الزواج بسبب خجلي وحيائي وأن أكشف جسدي لزوجي

ماشاء الله تبارك الله. الله يرزقك بالزوج الصالح الذي يسترك وين مثلك بهذا الزمن.لكن بالنسبه لزوجك فهذا فيه أجر إن تكشفي عند زوجك وليس هناك إثم. لا يلبس عليك الشيطان ويحرم مااحل الله. شي احله الله لا تحرميه. وهناك أمر في القرآن والسنه بعدم تحريم ما احل الله. انتبهي من تلبيس الشيطان نعم الستر واللبس الفضفاض وعدم الكشف عند طبيب الا للضروره اما فيما يخص زوجك المستقبلي فلا إثم عليك بل لك اجر حتى أثناء العلاقه بنص الحديث. اسأل الله ان يوفقك ويثبتك ويرزقك بالزوج الصالح 

سأنصحك بأمور : أولاً: مارسي الرياضة الهوائية في منزلك، و تناول الأغذية الصحية وأبتعدي عن السكريات والغازيات والبسكويتات والأطعمة الجاهزة، وإستعيني بالمكسرات والبيض واللحوم والخضروات والفواكهة والحليب وشرب العصائر الطازجة محضرة في المنزل، سوف تجدين قوة جسمانية وسوف ترغبين بالزواج، ولن يأتيك تفكير المقزز هذه إن شاء الله، والأمر الأخير: حافظي على الأذكار الصباح والمساء وقبل النوم وبعد إستيقاظ من النوم 

ترفضي الزواج بسبب خجلك وحيائك ولكن الزواج هو اول خطوات الاستقرار وابتعاد الرجل والمراه عن اي اخطاء تمس هذا الجانب وتزيد من التزامهم بشكل كبير ولكن وصفك للموقف والتصرفات يدل على انك تمتلكين عدائيه اتجاه هذه المرحله في حياه الشخص ويجب عليك ان تكوني صريحه مع نفسك لتعلمي الوافع التي تجبرك على القيام بهذا التفكير

ابداي في دراسه حياه الانسان من البدايه وانظري الى الجانب الديني والجانب العلمي وستجدي ان هذه امور لابد منها ولا يمكن ممارسه الحياه بدونها فتتوصلي في النهايه انك من تعاني من مشكله ولا علاقه له بكون الواقع سيء ولكنها امور عاديه وبالاخص في علاقه الزواج والتي تعطي رخصه بكل هذه التصرفات

هناك تعد كبير منك على المتزوجين بهذه الاوصاف فانت تتهم المراه المتزوجه بان الحياء يختفي منها وهذا تصريح يضر الكثير من السيدات بل معظمهم على مستوى العالم وهذا ما يجب عليك تعديله في فكرك فكونك مختلفه لا يعطيك الحق على الخطا في وصف الاخرين بهذه الالفاظ الغير جيده

ربما يكون موقفك الحالي هو بسبب معرفتك لهذه التفاصيل بعد جهل بها لفترات طويله او معرفتك لهذه الامور وانت ناضجه او كبيره في السن ولكن هذا يعتبر تقصير منك وتخاذل عن البحث فيما يجب على المراه القيام به بعد الزواج مما جعلك تجد الامور الاساسيه والبسيطه مقززه ويجب التخلص منها ولذلك يجب ان تكون خلفيتك عن الزواج كافيه لتتقبل الاوضاع فيما بعده

انظري الى مساوئ عدم حدوث هذه الامور بعد الزواج وقبل ان تحكمي عليها تنظري الى الحلول الممكنه التي من الممكن ان تبعد هذه الخيارات عن الاشخاص المتزوجين فجزء منها يتبع سنه الحياه والجزء الاخر يتبع الطب والحفاظ على صحه المراه والاطفال فاسس اراءك ضعيفه جدا ويجب تعديلها

ترفضي الزواج بسبب خجلك وحيائك ولكن طريقه سردك للمشكله لم تكن اظهار لوجهه النظر وانما كانت رفض تام هذه المرحله وهذا ما يجعلك في حاله نفسيه غير مستقره ويجب عليك ان تهتمي بها لحلها نظرا لوجود خلل كبير في افكارك ونظرتك لما يحدث بعد الزواج

ما لا اراه مناسبا هو حكمك على الزواج بانه مقزز او هذه الانتقادات الحاده للزواج وما يحدث بعده للمتزوجين ولكن قبل ان تحكمي على شكل العلاقه بهذه الحته تمكني ان الوالده مرت بنفس هذه الظروف حتى تصل الى ما انت عليه الان لان عدم قربك من الاشخاص الذين يتغيروا يجعلك اكثر جراه في الحكم عليهم وهذا ما يجب ان تتوقفي عنه

تحتاجي الى التعامل مع الموقف بالجديه الكافيه لانك تعاني من مشكله تنافي بين ما تريدينه وبين سنه الحياه وفطره المراه ولا يجب عليك اهمال هذا الجانب لانه سيعود عليك سلبا حتى لو لم تتم عمليه الزواج باي شخص وطالما انها مشكله متفق عليها الجميع فيجب عليك حلها وعدم الصمت بتجنب تطورها

طالما انك لا تجدين اي وجه من اوجه الراحه في الزواج وما يحدث بعده فلا تحكمي على اي شخص تغيرت تصرفاته بعد الزواج والتزمي بوجهه نظرك لنفسك واتركي هذه الفكره لمن نجحوا في تطبيقها في حياتهم وامتنع عن اتمام هذه الخطوه دون ازعاج نفسك او ازعاج من حولك

رفضي الزواج بسبب خجلك وحيائك وان تكشفي جسدك لزوجك ولكن الخجل والحيا بالنسبه للزوجه هو امر متعلق بجانب التزامها الديني ولكنك لم تذكر الدين باي شكل في هذه المساله وهذا ما يدل على انها مشكله نفسيه واجبه علاجها عن طريق مختصين ولا علاقه لها بايجاد حلول عاديه واعتمادا على راي العامه

لنفترض لا سمح الله انه اصابك مرض في المثانة او المستقيم او حتى التهابات في المهبل والاعضاء التناسلية وانت مؤمنة وتعلمين ان الامراض من قضاء الله ألن تضطري للذهاب للطبيبة لتعالجك وتخلصك من اوجاعك؟ نعم ستذهبين وستنكشفين عليها وستضعين حياءك جانبا لأن ليس له مكان في مثل هذه الحالة وستقولين بينك وبين نفسك انها فترة مؤقتة حتى تنتهي اوجاعك ومرضك وايضا ستجدين ان الطبيبة غير منشغلة بالنظر لعوراتك هي تؤدي اجراءات معينة متعودة عليها مئات المرات يوميا نفس الحال بالضبط مع فحوصات الحمل والولادة ستجدينها فترة مؤقتة تنتهي بانتهاء الفحص ولا أحد مشغول بالنظر للعورات الكل يعرف حدود وظيفته وانت تعرفين حدود حيائك عزيزتي ضعي هذه القاعدة في رأسك وقلبك: الله يحب الحياء الذي يجنبنا الحرام، والله يحب أن يتمتع الانسان بما اباحه له من حلال يعني الله تعالى وجل جلاله لا يحب العبد الذي يحرم حلالا او يحلل حراما والزواج وما به من كشف اجساد هو حلال يحبه الله للانسان انت لا تفكري كيف سيكون ذلك وانه صعب عليك كلنا كنا كذلك واسصعبناه جدا ولكن اكتشفنا بعد الزواج كيف تتم العملية وماهية المشاعر التي نشعر بها كما قلت لك لا تفكري بهذه الامور واتركيها لوقتها اما الحياء فسيظل موجودا بعد الزواج بأطر معينة ولكن حياء المرأة مختلف عن حياء البنت حتى الرضاعة ليس على الام كشف نفسها امام النساء ترضع طفلها بخصوصية لا بأس بذلك لكل مرحلة في حياة الانسان مشاعرها ومكنوناتها فمرحلة الطفولة تختلف عن مرحلة المراهقة وانت مررت بذلك وتعرفين ان افكارك وانت طفلة اختلفت عن افكارك وانت مراهقة ونفس الشيء افكارك وانت بنت ستختلف عن افكارك وانت امرأة وأم وأفكار الشابة تختلف عن أفكار العجوز وهكذا هي الحياة دعي الحياة تأخذ مجراها وكما قلت لك الحياء يبقى موجودا دائما وأبدا ليجنبنا الحرام وما يكره الله منا ولكن صور الحياء تختلف مع اختلاف مراحل الحياة عيشيها يا ابنتي وادعي الله ان يسهلها لك خليكي دايما مع الله وسيكون معك وان شاء الله تكوني أحلى عروس وأطيب زوجة وأحن أم واكثر امرأة حياءا بما يرضي الله

يابنيتى أنت تحتاجين إلي امرأة عاقلة ذات دين تجالسينها وتتحدثين معها كى توضح لك الفرق بين الحرام في تكشف المرأة وعريها وفقدانها لحيائها وهو ماحرمه الله عزوجل وبين الحلال الذى يوافق الفطرة البشرية من معاشرة زوجية تورث الحب بين المرأة وزوجها فيبدو أنك نشأت في بيئة تربوية خاطئة والحقيقة أن الإسلام يضيع بين تفريط يفقد المرأة حياءها وعفتها وإفراط يشدد فيورث المرأة عقدا نفسية تخالف الفطرة ..

جربي الزواج وما راح تندمي وراح تستمتعي بالعلاقة الجنسية اللذيذة بس اختاري الزوج الصالح القوي الي يهتم فيك ويريحك ويخاف عليك 

أنت شديدة الحياء وهذا جيد ولكن انكشاف المرأة أمام زوجها ليس حراما وعند زيارتها للطبيبة للضرورة حتى الأنبياء عليهم السلام تزوجو 

جربي وسوف تعشقين العلاقة الحميمة

بنيتي العزيزة  السلام عليكم  الموضوع بسيط بإذن الله تعالى   إذا كنت لا تجدي في نفسك رغبة وحاجة في الزواج كاحتياجات طبيعية من قضاء الشهوة وانجاب الولد ، وتأمنين على نفسك من الفتنة   فلا يجب عليك الزواج  ولكن كنصيحة صادقة  ، لاتفكري في الموضوع وكأنه أمر معقد ومعجز،  بالعكس هذه أمور بالفطرة تتم بين الأزواج،  ومن بعدها تصبح النفس تتوق إليها    أحب أن أثني على حياءك وحشمتك،  وتذكري قصة ابنة شعيب مع نبي الله موسى ففيها فوائد عظيمة  وألزمي الدعاء والبر وحسن الصلة بالله تعالى ، يسر الله أمرك 

عندك حق فى كل كلمة قلتيها،المضحك يقولك نجوز البنت عشان نسترها وهي مستورة قبل الزواج اساسا ولم تتعرى ويذهب حياؤها الا بعد الزواج حيث تتكشف امام رجل غريب وتقام علاقة يتلمس ويبيح فيها كل جسدك بلا رحمة وبعدها تحملي فى جنين وتتعرى امام طبيب او طبيبة لتلدي وبعد الولادة تذهب لتركيب لوب وكلما تتعب تذهب لدكتور نسا يفحصها شئ مقرف وكان كل مشاكل المرأة الجسدية بعد الزواج  حلها لا يجدث الا عندما تتعرى ،نصيحة لا تتزوجى بحالتك هذه ،وان كان ولابد من موضوع الزواج اذهبي لدكتورة نفسية يمكن تخفف عنك حدة خوفك واشمئزازك من الجواز حتى لا تشعري انك عبئ على اهلك.