أعاني من تقلبات حادة في المزاج وأشعر أني كرهت كل شيء

مزاجك السئ يمكن بنسبة كبيرة ان يكون بسبب تكيسات المبايض ،اذهبي لدكتورة نسا واعملي سونار وتأكدي ان ليس عندك تكيسلت لاننها من أهم اسباب تقلب المزاج

عزيزتى من الممكن أن تكون تغيرات المزاج هذه أمر طبيعى ولا تكون دليل على وجود مرض إلا إذا كانت مفرطة ومستمرة عزيزتى التغيرات المزاجيه هى أن يتغير مزاجك بطريقة مفاجئة من الابتهاج والنشوة إلى الحزن الشديد أو الرهبه ثم إلى عاطفة آخرى فى بعض الاحيان تكون هذه التغيرات ناتجه عن ردود أفعال تجاه المحيط بك عزيزتى من الممكن أن يكون السبب هو عوامل نمط الحياه أو الشعور بالضعط من شئ معين أو عدم حصولك على قسط كافى من النوم أو لا تاكلى بشكل صحى أو تناول بعض الادويه عزيزتى م مكن أن تحسنى حالتك بأنكِ تغيري نمط حياتك أو تمارسى بعض الالعاب الرياضيه وإن لم تستطيعى الخروج من هذه الحاله يجب اللجوء الى طبيب نفسى لكى يساعدك على الخروج من هذه الحاله

عليك الابتعاد عن اي توتر لتجنب اي نوع من انواع التقلب المزاجي وإن ممارسة التمارين الرياضية بشكلٍ منتظم من شأنها أن تحد من الشعور بالقلق والتوتر والضغط وكذلك التقليل من أعراض الاكتئاب والمساعدة على الشعور بالراحة والاسترخاء وتحسين نوعية النوم، ذلك لأن الجسم يفرز مادة الإندروفين أثناء ممارسة الرياضة وهي المادة الكيميائية التي تمنح الشخص شعورًا بالرضا وبالتالي تحسين المزاج

حاولي إنشاء روتينك الخاص يساعد الروتين على تعزيز الصحة العقلية والجسدية إذا ما تخلل البرنامج أنشطة تساهم في ذلك كما أن إنشاء الروتين يحسن المزاج ويحد من الإصابة بالتوتر والقلق، والتي قد تنتج جميعها عن برامج ومهام غير منظمة نصيحتنا لك إن الالتزام بعادة جديدة يحتاج إلى 21 يوم والأمر ذاته ينطبق على الروتين هذا يعني أن إنشاء روتين خاص والالتزام به لمدة 3 أسابيع، يعني أنّ هناك فرصة ليست بالقليلة لاستمرار الالتزام على المدى البعيد

يعد تقلب المزاج حالة طبيعية وشائعة يمكن أن يصاب بها أي شخص من وقت لآخر نتيجة مروره بأحداث ومواقف مختلفة وتتمثل في تبدل المشاعر بين السعادة والحزن سريعًا ولكن عندما يعاني الشخص من تقلب شديد في المزاج وبشكلٍ منتظم وغير متوقع لعدة أيام أو أكثر قد يدل على حالة مرضية بحاجة إلى علاج طبي وفي حالة كانت مشكلة تقلب المزاج طبيعية فهناك اشياء يمكنك اتخاذها للتخلص من ذلك التقلب وهي البعد التام عن التوتر والقلق واتباع الراحة النفسية دائما

من الضروري أن تتحلى بروح إيجابية ولا تخفي المشكلة عن الآخرين لأنك ستحظى بالدعم الذي يساعدك في التغلب على تقلب المزاج إذا كنت تعاني من اضطراب الحالة المزاجية فتكون حالتك العاطفية العامة أو حالتك المزاجية مشوهة أو غير متوافقة مع ظروفك كما تتعارض مع قدرتك على أداء المهام ربما تشعر بقدر بالغ من الحزن أو الفراغ أو الانفعال أو ربما تمرين بفترات من الاكتئاب الذي يتناوب مع الشعور بقدر هائل من السعادة لذلك عليك التخلص من هذا الاضطراب من الافضل لكي لا تتغامرين به اكثر من ذلك ويؤثر عليك اكثر

في بعض الأحيان، قد يشير تقلب المزاج إلى الإصابة بمرض نفسي مثل اضطراب المزاج الدوري والاضطراب الثنائي القطب. في هذه الحالة تتمثل الخطوة العلاجية الأولى في التعامل مع الأعراض وإدارة تقلبات المزاج بشكل صحيح  خذب قسطا من الراحة أحيانا قد لا يحتاج التحكم في المزاج أكثر من أخذ قسط من الراحة أو نزهة قصيرة سيرا على الأقدام للابتعاد عن مصادر التوتر يعد تجنب المواقف التي تسبب تقلبات المزاج من أفضل الطرق للتغلب على هذه المشكلة لذلك يجب أن تكتشفي مسببات التوتر وتبتعدي عنها

عدم الثبات الانفعالي وتقلب المزاج هو اضطراب يظهر في شكل سلوكيات حادة مثل نوبات الضحك الهستيري والبكاء الشديد بشكل مفاجئ دون مراعاة الظروف المحيطة وقد يؤدي تقلب المزاج إلى إلحاق الضرر بالنفس والآخرين عندما يتحول إلى سلوك عدواني ونوبات من الغضب التي قد تصل إلى الاعتداء على الآخر بأي شيء تجده في متناولك لكن تقلب المزاج لا يعني الابتعاد تماما عن الآخرين والتوقف عن ممارسة حياتك بشكل طبيعي

اضطراب الهرمونات أحد الأسباب التي قد تؤثر على المزاج وتقلباته إذ يؤثر انخفاض أو ارتفاع نسبة بعض الهرمونات على الحالة النفسية وتشمل الاضطرابات الهرمونية وتظهر الأعراض غالبا على سن البلوغ بحيث قد نلاحظ أن المراهقين أكثر الفئات العمرية تقلبًا في المزاج بسبب التطور العاطفي والنفسي عندهم ولذلك يجب عليك تجنب التوتر والإجهاد وضغط العمل قدر استطاعتك واجعلي وقتًا لنفسك مارسي هواياتك المفضلة واستغلب أوقات الفراغ في الذهاب في نزهة أو قضاء الوقت مع الأهل والأصدقاء حدثي نفسك بكل ما هو جيد وتجنبي التقليل من شأن نفسك أو اللوم المبالغ فيه للنفس تناولي طعاما صحيا متوازنا مليئا بالمعادن والفيتامينات والألياف مارسي الرياضة بانتظام بقدر الإمكان

ان اضطراب المزاج والإحساس بالفرح تارة والحزن أو الغضب أو التوتر تارة أخرى هو أمر طبيعي بشري يحدث بسبب طبيعة الحياة ومشكلاتها وأحداثها وضغوطات العمل لكن يبقى التساؤل حول تقلب المزاج المفاجئ والحاد والذي قد يثير الريبة أحيانًا إن الأسباب البسيطة التي عادة ما يرافقها تقلب المزاج المفاجئ، غالبًا سوف يتلاشى تقلب المزاج من تلقاء نفسه مع زوال المسبب وقد يكون بسبب التعب والإعياء الناتج عن العمل والواجبات الدراسية والمنزلية وضغوطات الحياة المختلفة أو التعرض لأحداث عاطفية قوية تثير عاطفة الحزن أو الغضب والتوتر أحد أبرز الأسباب التي تؤدي إلى تقلب المزاج المفاجئ

من أعراض تقلب المزاج الأرق و عدم القدرة على النوم و الشعور الدائم بالملل و فقدان الرغبة تجاه الأنشطة التي كنتي تشعرين بالاستمتاع أثناء ممارستها و الشعور باليأس و الاحباط و الحزن و لوم النفس و الشعور بالذنب و عدم القيمة و البكاء و من الممكن أن تقلب المزاج يؤدي إلى تغير الوزن لأن من الممكن أنك تمتنعي عن الأكل فى بعض الأوقات بسبب سوء حالتك المزاجية ، و يجب أن تعلمي أن تقلب المزاج بأعراضه يندرج تحت الإصابة بالاكتئاب ، لذلك انصحك إذا كنتي تحدثتي مع والدك عن رغبتك فى الذهاب إلى استشاري نفسي و قام بالرفض حاولي أن تتحدثي مع والدتك لكي تقنعه و إذا كانت والدتك مثله تحدثي مع خالتك او عمتك او خالك او عمك و اجعلي أحداً منهم يقوم بإقناع والديكي على الذهاب إلى الاستشاري لكي يتم علاجك .

أنا دائماً مقتنعة أن أسباب تقلبات المزاج الحادة تكون تراكمات داخلية انتي من الممكن قد مررتي بالكثير من المواقف الصعبة او الصدمات و كنتي تمارسين الكمان و لم تعترضي على مايحدث معك او لم تأخذي موقف صحيح ضد ما تتعرضين له و إلى أن نتج عن هذا الكمان وجود غضب شديد بداخلك و اصبحتي تفرغين غضبك بشكل لا إرادي و يظهر فى صورة تقلب مزاجك بشكل حاد و تعاملك السيئ مع اهلك و معلماتك بدون أن تشعري ، و نصيحتي لك لكي تتخلصين من هذا الغضب الذي بداخلك و هذه التراكمات الناتجة عن الكتمان أن تمارسي الرياضة بشكل يومي و مستمر ، الرياضة رائعة لتفريغ الغضب و التخلص من الطاقة السلبية و تحسين المزاج .

إذا كنتي تريدين معرفة أسباب تقلب المزاج أقول لك من الممكن أن يكون السبب هو عدم حصولك على قسط كافي من الراحة و النوم ، الشخص عندما يكون مصاب بالأرق او يشعر بالضغط و الإرهاق يحدث عنده تقلب فى المزاج ولا يتحمل كلمة من أحد و من الممكن أيضاً أن تقلب المزاج ناتج عن ادوية معينة تأخذينها هناك بعض الأدوية الطبية تكون الآثار الجانبية لها تقلب المزاج و العصبية المفرطة و الدخول فى اكتئاب ، و من الممكن أيضاً أن يكون سبب تقبل المزاج هو خلل فى الهرمونات ، جميع الفتيات يحدث عندهم تغير فى الهرمونات و بالأخص قبل فترة الدورة الشهرية و هذا يسبب تقلب فى المزاج بشكل حاد .

ردي على قولك أكره كل شيء فى الحياة و أن لم يعد هناك شغف لديكي نحو الدراسة و دخول الجامعة و نحو التخصص الذي كنتي تحلمين به طول السنوات الماضية ، أقول لك من الممكن أنك مصابة بالإكتئاب ، الاكتئاب يجعل الشخص المصاب يفقد شغفه تجاه الدراسة و تجاه كل شيء كان يحبه و تجاه الحياة بشكل عام ، و يجعل الشخص لا يستطيع القيام حتى بالهوايات التي كان يحبها و يجعله يحب العزلة و يكره كل من حوله و يجعله دائماً فى مزاج سيء بدون سبب و يجعله يشعر بالدونية و أنه لن يستطيع تحقيق النجاح مثل من حوله و أنه سيفشل إذا حاول ، لذلك أقول لك ألحقي نفسك قبل أن تخسرين دراستك و حلمك الكبير و اذهبي إلى طبيب نفسي لكي يعالجك من مرض الاكتئاب لكي تستطيعين إكمال دراستك و تدخلي الجامعة التي تحلمين بها .

تعرفي انك قدرتي توصفي كل شي انا اعاني منه من مده بس مو قادره اكتبه؟  اتمنى اناس ترشدك كويس علشان انا كمان اتحسن بس انا سارلي سنتين كرهانه كل شي بس فعلا اخر فتره بطلت قادره اكتم واحيانا تيجيني افكار تخوف واحس بوحده ورهاب وابكي على اتفه الاسباب وعندي توجيهي واهملت دراستي حتى احس انه روحي ثقيله عليا انا جد اتمنى اتخلص من هذا الشعور واخاف اضل هيك طول حياتي

إن من أسبب تقلبات المزاج الحادة فعلاً عدم الرضا عن النفس و جلد الذات و التفكير المفرط بسلبية تجاه نفسك و كل من هم حولك ,, تعيشي دور الضجية طوال الوقت و ليس لك قدرة على التعبير عن مشاعرك التي أنت الآن تختزنيها لنفسك و لست قادرة على أن تعالجيها من خلال أهلك ,, لذا الحل الصحيح هو ان تقنعي أهلك بأي طريقة من أجل أن يأخذوك الى الطبيب النفسي ، أنت بحاجة الى رفع معنويات و الى الشعور بالرضا عن نفسك مع تقدير الظروف من حولك و طبيعة أهلك

تقلبات المزاج الحادة التي تعاني منها سببها مللك من العيش بدون هدف ! وهذا من الطبيعي أن يخلق حالة من عدم الرضا عن نفسك و الشعور بعدم القيمة ،، إن كنت ترين أن حالتك تستدعي معالج نفسي عليك أن تبحثي عن حلول بنفسك إن كان من الممكن أن تذهبي الى طبيب نفسي بنفسك افعليها،، من الممكن أن تكون الأمور ليس كما تتمني ولكن هذه هي الحياة ملا تأتي على مقاس أمانينا، المهم أن تجدي طريقة تتأقلمي فيها مع وضعك الحالي، الآن ليس أمامك الا أن تتصالحي مع أهلك و أن تكوني علاقة قوية مع الله

 ان تفكير أهلك يختلف عن تفكيرك و أعتقد أن السبب هي طبيعة الظروف التي يعيشها أهلك الآن ، ربما لو حاولتي أن تتحدثي الى أهلك بمنطقية أكثر من أجل أن تتفادي الصدمات في النقاشات بينكم و أيضا عليكي أن لا تشكي مشكلتك لشخص ليس خبير في الأمور النفسية و ليس قريب منك مثل أهلك، لكن أعتقد أنك ان كنت تشعري أن أهلك ليسوا قادرين على مساعدتك و ترين أن حالتك تسوء أكثر و أكثر عليكي أن تتصرفي بنفسك هناك الكثير من المواقع التي تتيح خدمة العلاج النفسي وموقع حلوها أفضلهم لذا عليكي أن تتولي أمورك بنفسك

أنت لم تتحجثي عن طبيعة العلاقة بينك  وبين أهلك التي سببت لك شعور الكره تجها كل شيء حتى لدراسة و السعي من أجل طموحك! لكن برأيي أن من الأفضل أن تجددي الدافع في داخلك الأهل لا يملكون أن يغيروا القدر ،، اتدهي الى الله ان كنت ترين أن عليكي أن تعيشي من أجل هدف ما و أن تهيئي نفسيتك من أجله تجاهلي مشاكل أهلك و حاولي أن تركزي أكثر على علاج حالتك النفسية في الوقت الحالي افضل من التركيز على مشاكل أهلك