أعاني من العصبية الزائدة وأتوتر من أقل شيء
اعاني من مشكلة العصبية دمي حار بس أعصب على أتفه الأشياء وأصيح لين راسي يصدع وابكي وانهار ،لاحظت مرات اكبر المواضيع واعطيها اكبر من حجمها بس عجزت اني اترك هالشي ابغى اصير بارده ومااعرف اذا الموضوعين مرتبطين مع بعض بس اعيش القلق والتوتر بشكل فضيع يوميًا لدرجه مقدر اسوي شي او اركز باي شغله بيدي اتحرك واتخبط ارجع كاني مربوشه ،لاحظت بالمذاكرة مقدر احفظ واركز وافهم بسرعه اطول وكل ماطولت اتوتر اكثر اعصب على نفسي ابكي ويخرب كل شي معدلي نزل بشكل فضيع وانا بقي لي سنه على تخرج الجامعه وبرضو هذا الشي موترني ومنهاره منه ولا اني قادره اتعايش معاه الافكار السلبيه دايما تواجهني والمقارنات احسني بديت اضعف من كل النواحي ، لدرجه حتى شخصيه مافي مااثق بنفسي واكرهها واشوفني اقل واسوء خلق ربي وكل الناس اشطر واذكى وقادرين يتحكمو بنفسهم وصحيين ويحبو ذاتهم الا انا احس اني اعيش صراعات نفسي اوقف كل شي واتغير عشان اتحسن من جميع الجهات بس كيف مااعرف يوم واحد اصمل واشوف اني اتصنع واكذب على نفسي واوقف لاحظت برضو نفور الناس مني محد صار ياخذ راي ولا يهتم محد يسال عني او يدور علي عكس زمان قبل خمسه سنوات
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري أختي العزيزة، العصبية الزائدة نتيجة وليست سبب، فهي نتيجة تراكمات على مدى سنين، مثل مشاكل قابلتها في العمل والدراسة في البيت، أو في العلاقات الشخصية، ولم تحل - تلك المشاكل - في أوانها، ولذلك تراكمت ووصلت إلى مرحلة التوتر العصبي، ولحلها يجب أن نحل المشاكل التي أدت إلى هذه الحالة منذ البداية، وبما أن هذه الحالة وصلت بك إلى حافة الإنهيار العصبي، فعليك أن تركزي وتجدي هذه المشاكل لتحاولي حلها، ولذلك يمكن أن نبدأ ببعض التمارين لتخفيف التوتر والعصبية، وتتنوع هذه التمارين بين تمارين رياضية، تمارين التأمل، قراءة الكتب، الأعمال يدوية، كل هذه النشاطات تخفف الضغط على الدماغ، وتخفف كمية التفكير وشدته مما يساعدك على السيطرة على أعصابك والوصول إلى حالة من التفكير الهاديء والسلام النفسي، للعودة إلى السنين الماضية، ما قبل خمس سنوات، لتفهمي ما واجهته سواء مشاكل في الكلية أو البيت أو الدراسة أو علاقة فاشلة، تبحثين عن أسبابها، وتحاولين أن تجدي لها المبررات بينك وبين نفسك، وتحللي لماذا تصرفت هكذا أو هكذا، ومع كل هذا أنصح بمراجعة الطبيب النفسي لأخذ بعض الفيتامينات التي تقلل التوتر والعصبية، وربما أخذ علاج أيضًا.
خدى مهدىء عصبى من طبيب نفسى وارقى نفسك بلفاتحه اقريها بكوب ماء زمزم والمعوذات وكررى اية وله ماسكن بالليل والنهار واشربى وكلما عبتى توضىء وصبى ع راسك ماء بارد من الحنفيه وحاولى تتحكمين بنفسك حبى نفسك وتقبيليها وعالجيها كلنا نعانى لاتنظرى للناس وتقارين بينك وبينهم كدا تزيد حالتك اهتمى بنفسك ودينك ودراستك وادعى الله كثيرا وتقبلى حالتك لابد يوما يروح اللهم الحياه كذا وادا ماتقرى تروحى طب نفسى اشربى اعشاب مهدئه زى بابونج نعناع مليسه واستنشقى زيت لافندر الله يفرج همنا وهم كل الناس
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 01-06-2023
انا يا اختي كنت مثلك ما كنت اعصب كثير الا انه على اتفه موقف كنت انفجر وهذا سببه الكبت كبت المشاعر وبسبب الضيق والحزن من ناحيه القلق والتوتر وقله التركيز ربما يكون عندك نقص فيتامينات او شيء طبي , انا كنت مثلك تماما حتى يمكن أسوأ منك كان عندي ارق وتوتر وخوف وافكار سلبيه وكنت اكره نفسي واكثر من هيك , وفي يوم من الايام قرأت ايه من سوره الحشر قال الله تعالى (وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (19)) وتذكرت انني بعيد عن الصلاه وعباده الله وقمت وتوضأت وتبت ورجعت الى الله وحافظت على الصلاه واصبحت اصلي قيام الليل وكنت اشكوا همي لله و وكلت امري لله , ومن يومها والله ذهب عني التوتر والقلق والتفكير والله حياتي اصبحت افضل بكثير تحولت حياتي من حزن واكتئاب وقلق الى فرح وطمئنينه وعلمت ان السبب هو انا بسبب بعدي عن الله قال الله تعالى ( وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ (124)) واصبحت اذا شعرت بضيق اتوضأ واصلي ركعتين لله واقرأ من القران والله كان الهم والضيق يذهب , ف اضن انك يا اختي بعيده عن عباده الله اضن بانك مثلي ف اذا كنت مثلي عودي وارجعي لله وبأذن الله حياتك رح تصير احسن واحلا واجمل , الله يهديك ويوفقك
اولا وقبل اي شيء اريد ان اقول لكي ان العصبية اختيار وعليكي ان تعلمي ان الانسان عندما يتعرض لموقف ما فانه يختار ان يتعامل معه بعصبية وعليكي ان تعلمي ان الامر بيدك لهذا اياك وان تفكري في الامر على انه خارج عن سيطرتك تماما لان العصبية امر بيدك التحكم فيه فيجب عليكي ان تختاري فقط ان لا تكوني عصبية وان فعلتي فتاكدي من انه يمكن لكي ان تتحكمي في نفسك وقت المشكلة فان قلتي ان الامر لا يستحق وانك تحولي الامور الصغيرة الى مشكلة كبيرة لهذا ضعي هذا في راسك دوما ولن تكون هناك اي مشكلة وستتمكني من السيطرة على العصبية باذن الله تعالى كما ان التقرب من الله والصلاة وقراءة القران تهدا النفوس فتقربي الى الله تهدا نفسك وتنتهي عصبيتك
العصبية الزائدة هي مشكلة حقيقية يجب التخلص منها فانت تقولي انك تعطي الامور اكبر من حجمها اي انك مدركة للامر ومدركة لانك تعقدي الامور وتري انها اكبر من ما تستحق لهذا يجب اولا وقبل كل شيء ان تعلمي ان العصبية مشكلة يمكن التحكم بها فلا تفكري فيها على انها مسيطرة عليكي او انها اكبر منك لان هذا غير صحيح فلابد لكي من ان تعلمي جيدا انه يمكن لكي السيطرة عليها واول الطريق للسيطرة عليها هو بمحاولة ممارسة الرياضة ومحاولة ممارسة اليوجا بالذات لتتمكني من السيطرة على اعصابك ومن التحكم في العصبية كما يجب
عزيزى هذا الامر ليس طبيعى وعليك معرفه اسبابه فالعصبيه المفرطه أنواع فيوجد ما هو طبيعى ويوجد ما هو جديد على الفرد فالغضب مشاعر عاديه كلنا نمر بها كثيراً أما الغير عادى أن يتحول الغضب إلى افعال وسلوكيات مخيفه ومن أسباب العصبيه القلق والارق وضغوط الحياة مشكلات العمل والروتين أو الدراسة والمذاكرة ويمكنك التغلب عليها عدم التحدث مع الناس الذين يعطوكي طاقه سلبية التعبير عما بدخلك ممارسة تمارين التنفس ممارسه رياضه اليوجا الابتعاد عن الوجبات السريعه النوم الجيد الاقلاع عن التدخين ممارسه الرياضه
سبب العصبيه هو التوتر والقلق فأنت تضغطين نفسك بسبب تراكمات الدراسه والمذاكره عليك لذلك تتعصبين دائما فحاولى أن تكونى على نفسك واعلمى بأنها سنه مثل غيرها من السنين مادمت انك تفعلين ما عليك وتسعين فستنجحين فالله تعالى قال (وان ليس للإنسان الا ما سعى ) إذا لا تقلقى نظمى وقتك ولا تدرسى طوال الوقت اجعلى لنفسك وقت رفهى فيه عن نفسك ومارسى هوايه تحبينها ونظمى أكلك ونومك ومارسى الرياضه فهى تقلل من التوتر والقلق خذى الأمور ببساطه فهى ليست نهاية الحياه فمادام الله وضعك فى هذه المرحله الا ويعلم بأنك ستصلين وتقدرين على تخطيها فقط استعينى به وأكثرى من الدعاء لله
سيأتى عليك اوقات تحاولى فيها أن تختارى بين عدة اختيارات لكى تصلى إلى قرار ما محاولتك للوصول لأفضل قرار ممكن سيزيد عليك الضغط جدا وبالتالى تزيد العصبيه لذلك دائما اختارى الخيار الجيد ولا يلزم أن يكون افضل خيار يكفى أن يكون جيدا والذى سيوفر عليك وقت ومجهود وايضا هناك تأثير ترتيب المكان أو عدمه بالحاله النفسيه بالأشخاص الموجودين فيه فكل ما زادت فوضى المكان كل ما الأشخاص الموجودين فيه يكونوا اسوءا والخناقات تزداد وايضا حاله الشخص نفسه إذا كانت فوضويه فرص أن يتعصب تزداد ولكى تتخلصى من هذه العصبيه احرصى أن ترتبى المكان التى تجلسين فيه وتتاكدى ان ملابسك وشعرك مرتب
التخلص من العصبية الزائده ومن العادات التى تسبب فيها من الأساس فى بعض الأحيان العصبيه تكون بسبب تراكمات نفسيه فضلت أن تحتفظ بيها لنفسك ولا تخبرها لأحد بدافع عدم قلقهم أو مضايقتهم وهذا شئ ممكن أن يسبب لك مشاكل جسيمه على المدى البعيد فحاولى دائما أن تحكى لاى شخص مقرب ليكى اى شئ يضايقك أو اذا تضايقتى من شخص معين افضل شئ أن تصاريحه بمضايقتك منه ولا تكتمى فى داخلك فالفضفضه بشكل دورى تقلل من الضغط العصبى بشكل كبير جدا
على مدار الأيام ولاننا كائنات لدينا قدر كبير من المشاعر ياتى علينا لحظات فرح وسعاده وحماس واكتئاب وعصبية وهذه اشياء طبيعيه لابد وأن تيشعر بها الإنسان بشكل معتدل ودور لكن كثير مننا وبسبب ضغوط الحياه والعمل وغيره العصبيه أصبحت من أساسيات يومنا والتى يمكن أن تحصل لأسباب تافهه جدا حينها هى ليست طبيعية ويكون سببها على الأرجح اشياء يجب ان تغيرهم فيجب أن تذهبى الى طبيب متخصص حتى يساعدك سلوكيا ودوائيا على التخلص من كثرة هذه العصبيه والتعامل طبيعيا بشكل يومى
انا ارى ان عليكي ان تذهبي للطبيب النفسي لكي يعالج العصبية الزائدة والتوتر والقلق الذي تعانين منه لانك لن تستطيعي استكمال حياتك في ظل هذا الضغط الذي تبلي به نفسك وكثرة التفكير والمقارنات بينك وبين من حولك فهذا اسوء شيء ممكن ان يفعلة الشخص لنفسة وايضا ربما يعطيكي االطبيب بعض المهدئات التي سوف تخفف حده التوتر والعصبية التي تعانين منها وبالتالي تستطيعين عيش حياتك بصورة طبيعية بدون كل هذه الاعباء التي تعيقك
عليكي ان تعلمي ان كل الناس تعيش صراعات مماثلة مع الاختلافات ولا يوجد اي احد مثلما تقولين اشطر واذكى وقادر على ان يتحكم في نفسه فكل شخص يقود حربه الخاصة وكل الناس لديها مشاكل في شخصيتها تصيبها بالتوتر والقلق مثلما تفعلين انتي تماما ولكن لا يظهر هذا عليهم لان كل الناس تحاول ان تجعل نفسها تبدو في احسن صورة ولا احد يعلم خبايا الانفس فعليكي ان تخففي الضغط عن نفسك قليلا انتي لستي في سباق مع احد ولا يوجد ضغط انتي من تصنعيه على نفسك عليكي ان تعلمي ان تعيشي بهدوء وتخففي الضغط عن نفسك قليلا لا يوجد شيء يركض خلفك الحياة تحتاج ان تسطيري على نفسك ولا يجب عليكي ان تتركي نفسك تسيطر عليكي بالقلق والتوتر
اختي الجميله من الجيد انك تعي ذلك ف نفسك و تريدين تغير و تحسين من نفسك عليكي الاستعاذه بالله عندمت تشعرين بالعصبيه و ان تحاولي التفكير و النظر للمور بشكل اخر هل هي حقا تحتاج لكل هذا من رده فعل حاولي دائما الاستعانه بالله.. ولا تقومي بلوم نفسك في موضوع المذاكره ف نحن بشر لكل منا مميازاته و قدراته التلي تختلف عن غيره و يكفي انك تحاولين بجد و اجتهاد اعانك الله
لقد خلقنا الله مختلفين ولسنا السواء وفي الاختلاف نعمه فهناك من هو عصبي ومن هو هادئ ولكن يجب ان تتحكمي بعصبيتك وتوترك حتى لا تؤذي نفسك يجب ان تتقبلي نفسك فقد نجحت في كل هذه السنين من الدراسه فلا تلومي نفسك ولا تصفي نفسك بانك اسوء خلق الله فهذا يزيد من توترك وعصبيتك فلست اسوء خلق الله فانت انسانه جاده ومقتدره ولكن العصبيه والتوتر يؤثر عليك فحاولي عدم المقارنه حاولي التحكم بعصبيتك وحاولي طرد الاذكار السيئه براسك واستعيني بالله لا تركزي مع الاشياء السلبيه التي تدور بداخلك ابحثي عن اشياء ايجابيه في شخصيتك ونميها وفقك الله
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. استغفر الاستغفار يساعدك علي الهدوء حينما يحدث شئ يغضبك استغفري كثيرا فكري هل الامر يحتاج كل هذا اغضب هل ينغي علي فعل كذا قبل ان تتخذي رده فعل فكري بها حاولي تهدئه نفسك.. غيري حركتك فهذا يهدئ من روعك.. وعندما تذاكري لا تقومي ب اعطاء نفسك مشاعر سلبيه ف جميعنا لدينا فروقات فلا يجب ان تقارني نفسك ب احد وليس جميعنا لدينا مفس القدره علي التركيز ف اعرفي فروقك و نقاط ضعفك و قوتك
أسباب العصبية المفرطة ممكن أن تكون بسبب وراثي و قد ورثتي عصبيتك و سرعة غضبك من احد والديك ، لكن طالما تقولي أن هذه ليست طبيعتك و اصبحتي بهذا الوضع منذ فترة إذاً من الممكن أن يكون السبب هو مشكلات او ازمات نفسية مثل اضطراب النوم و اضطراب القلق و الاكتئاب او بسبب ضغط الحياة اليومية و الروتين اليومي من الممكن بقائك فى ضغط عصبي بسبب المذاكرة أدى الى التعامل بعصبية مفرطة مع من حولك او من الممكن أنك تأخذين بعض الأدوية و هى المسبب لهذا العصبية هناك الكثير من الأدوية يكون آثارها الجانبية زيادة العصبية ، اجلسي مع نفسك و حاولي أن تصلي إلى السبب إذا كان من دواء معين او من الروتين او من خوفك من الامتحانات لان عند الشعور بالخوف يقوم الجسم بإفراز هرمون الادرينالين الذي يسبب العصبية المفرطة .
نصيحتي لك لعلاج العصبية و الغضب السريع ، يجب عليكي أثناء حدوث الموفق أن تقومي بالعد إلى عشرين مع عمل تمرين التنفس و قومي بالتفكير بهدوء قبل أن تتحدثي و بعد ان تفكري و تشعري انك اصبحتي مسيطرة على اعصابك قومي بالتعبير عن ما بداخلك بطريقة جيدة و غير تصادمية و اذكري اعتراضك او مخاوفك بوضوح لكن بدون اذية الطرف الآخر او التعدي عليه بكلام غير لائق ، و يجب عليكي ممارسة بعض التمارين الرياضية و بالاخص تمارين الاسترخاء كل يوم و يجب عليكي الحصول على قسط كافي من الراحة لأن قلة النوم أيضاً من اسباب العصبية و التوتر و القلق الدائم .
من الممكن أن يكون أسباب العصبية و الصوت العالي ، أنك مصاب بالاكتئاب نتيجة الضغط العصبي الناتج عن قلقك و خوفك من الامتحانات و تقديرك نهاية السنة ، فالشخص المصاب بالاكتئاب لا يتحمل وجد الناس حوله و دائماً يكون بداخله طاقه نفور و غضب ممن حوله و لا يتحمل كلمة من أحد ، انصحك أن تقومي بزيارة طبيب نفسي ليتم الكشف عليكي و يقوم بتشخيص حالتك اذا كان ما تعاني منه هو اكتئاب ام اضطراب آخر ام مجرد ضغط عصبي مؤقت ، و انصحك أن تبتعدي عن التجمعات بقدر الإمكان هذه الفترة حتى يتم علاجك لكي لا تصابي بنوبات غضب و تجعلي الناس ينفرون منك اكثر ، و أسأل الله لك الشفاء العاجل و صالح الحال .
اختي الصغيرة انصحك لعلاج العصبية الزائدة أن تقومي بممارسة الرياض كل يوم و بشكل مستمر الرياضة رائعة لتفريغ طاقة الغضب و رائعة لتخلص الجسم من الطاقة السلبية و أيضاً علاج للاكتئاب و بعض الأمراض النفسية الآخر ، و أنصحك أن تمارسي رياضة اليوجا و التأمل فهى رائعة للتخلص من العصبية و اعادة السلام او الاتزان النفسي للشخص و يجب عليكي أيضاً قراءة القرآن بشكل مستمر و اجعلي لك ورد يومي فهو مهدئ طبيعي للنفس و يشرح الصدر و داومي أيضاً على صلاة قيام الليل و اطلبي من الله صلاح حالك صدقيني قيام الليل يغير الأحوال لأن الدعوة به لا ترد ابداً و يجب عليكي أن تدوامي على شرب الاعشاب الطبيعيه المهدئة للأعصاب مثل اليانسون و الكركاديه بجانب شرب الليمون ، و بإذن الله ستشعري بالتغيير و ستلاحظي انك اصبحتي أكثر هدوء .
لا تضحكي على نفسك في شيئ يجب ان تجلسي مع ذاتك وتواجهيها بكل ما فيها اولا صارحي نفسك بعيوبك وايضا مميزاتك وانظري ان كانت العيوب حقيقيه ام انت فقط من توهمين انه بك عيوب وقومي بتصليحها واحده تلو الاخرى حاولي ان تجدي حل لما انت عليه وان تحبي ذاتك كما هي وتقومي بتغيير الصفات السيئة فقط اما في امر التوتر فيوجد الكثير من الناس هكذا ولكن لا يوجد بك عيب فهذا خارج ارادة الإنسان ولكن عليك ان تعلمي انك لست اقل من احد ونحن جميعنا اسوياء عند الله مارسي رياضه واصنعي لذاتك روتين وحياة خاصه تتعايشين بها مع ذاتك
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين