جروح وجهي سبب انتهاء حياتي
انا بنت من يوم كنت صغيره صار لي حادث تسبب لي بجروح في جبهتي ثلاث جروح بس ماكنت مهتمه في الموضوع لما كنت صغيره بس لما كبرت وصار عمري ١٦ صرت احس انو انا موجميله بس كل الي يعرفني يحبني حتي تكرت دراسه وكل شيء وصرت حزينه وحبست نفسي البيت سنه كامله ماروح مع اهلي مكان او مناسبه واغفل شعري دايم حتي لو في البيت مع اهلي بعدين حسيت انو لازم اسوي شيء ماابقي اعيش كدا طول عمري حطيت تقويم ورحت اشتغل في روضه جبت فلوس ورحت عند دكتور اعالج الجروح بالليزر وكلف كثير وبعد كل هدا التعب خلص علاج وماراحت الجروح بس خفت شويه واسناني ماطلعو زي ماابقي ورجعت سويت تقويم والحمدلله تمام بس الحين انا احس انو موسعيده وعمري الان ٢١سنه وارفض اتزوج اخاف شخص الي اتزوجو يجرحني بسبب جروح الي في وجهي واهلي يقولي عادي موباين شيء وتركت الشغل ومارجعت دراسه لانو مااقدر تغيرت كثير انا قبل مااحس في جروحي اضحك كثير والكل يحبني ويحب سوالفي وابويه يموت فيني بس الحين احس اني استسلمت ومافي شيء يتغير في حياتي وماابقي اعيش اصلن احس مافي شيء يفرحني بعد اليوم وماادري ايش اسوي ساعدوني
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري عزيزتي ما نركز عليه يصبح كبيرا في فكرنا ويشغل العقل كله وكلما ركزنا على شيء جعلنا الاخرين يركزون عليها،،لذلك انصحك بنسيان امرها واستعمال المكياج لتخفيفها وتصرفي كانها غير موجودة وستجدي انك عدت كما كنت وتمسكي بالصورة الذهنية الجديدة عن نفسك بدل الصورة القديمة التي اتعبتك
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 18-08-2016
- المدرب ماهر سلامة الجروح سيدتي ليست هي السبب في انكفائتك وتراجعك. هذا التراجع سببه شيء آخر، وأنت الآن تحملين هذه الجروح المسؤولية، لتهربي من مواجهة المشكلة الحقيقية التي أصابت روحك. الروح المتقدة والنشطة هي كل شيء. ماذا أصاب روحك؟ هل كنت حزينة أصلا أو مكتئبة وكنت تضحكين لتغطية هذا الحزن؟ تذكري!! هل كان هذا الفرح أصيل أم كان يخبأ شيئا؟؟ ابحثي عن أصل المشكلة، فالظاهر انك تضخمين مسألة الجروح وغيرها لتغطية شيء أعمق من ذلك. عليك أن تصارحي نفسك، فأنت تعرفين السبب ولا تريدين مواجهته. الجأي الى أهل التخصص، ليساعدوك في الكشف عما هو خفي في نفسيتك. هناك شيء وقد يكون صغيرا وتافها، ولكن أثر عليك، ونزع منك فرحك العميق، وأخرج حزنك العميق. لعل من أهم الاشياء التي عليك القيام بها، هو المثابرة على الخروج من نفسك نحو الناس والمجتمع والصداقة والعمل. فطاقة الناس الجيدة تشعلنا، وتجددنا، وتشجعنا حتى على مواجهة ما هو خفي في داخلنا. استشيري مختص أو مختصة ومرشدة نفسية. فهؤلاء موجودين في الجامعات وفي كليات علم الارشاد النفسي. اختاري امرأة كون المرأة أقرب للمرأة في تفاصيلها الصغيرة. أنت طبيبة نفسك، ومعالجة نفسك، والاقدر على معرفة دواخل نفسك. ليس من السهل الدخول الى النفس، ولكن المثابرة والتأمل والسكينة قد تجعلك أكثر قوة للدخول ومكاشفة نفسك. سافري ففي السفر تنفتح الروح على نفسها، تثقفي واقراي ففي ذلك تنور يضيء الروح. شاهدي الافلام الاجتماعية الذكية، وقصص الدراما في الحب والمرض والفقد، فهذه الافلام تفتح بواطن الروح. آمل أن يكون هذا الرد عون لك في خوض مسار جديد تجددين به روحك ووجدانك، وتستعدين ذلك البريق الجميل في نفسك. موفقة
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 19-08-2016
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات