٢٩ وًعازبه شي طبيعي انك عندك تجارب مع شباب مستحيل تقدري تصبري كل هالسنين 

متأكد انك لعابه حيل

ارقي نفسك واكثري من قراءة القران بشكل عام .وكثفي من قراءته.  فالقرآن شفاء لكل داء حتى وان كان وسواس . لكن يلزمك الصبر والمثابرة والمواظبة على قراءة القران ..

باين ان وراك بلاوي و تخبي مصايب لهذا خايفه 

يمكنكي الذهاب الى طبيبه نفسيه تساعدك على علاج الوسواس القهري

وعليكم السلام، يا أختي أنت إعترفتي بأنه وسواس، فالمفروض تقولي كيف أعالج من الوسواس، فعلاجه بالتحصين بالأذكار والآيات وذكر الله، طالما أنتي متمسكة بالدين، فإن الشيطان يغتاظ ولم يترك تذهبي إلى الجنة مسرورة بل سيعكر صفوة حياتك ودينك وسيجلب لك الوسواس في الطهارة وفي الزواج وفي العفة و في الأهل والعمل، فاحذري منه، ويوجد كتاب إسمه "حصن المسلم" فيها أذكار الصباح وتقال بعد الفجر، وأذكار المساء وتقال بعد العصر و أذكار النوم وتقال بعد النوم، ولاسيما أذكار عقب الصلوات الخمس المفروضة منها: آية الكرسي مرة واحدة، و الإخلاص والفلق والناس مرة واحدة، و قول سبحان الله 33 مرة، والحمدلله 33 مرة، و الله أكبر 33 مرة، ثم تختمي بقولكِ ( لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير - مرة واحدة ) و للعلم بأن بعد صلاتَيْ الفجر  والمغرب تقولي 10 مرات بعد التسليم مباشرةً ( لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحي ويميت وهو على كل شيء قدير - 10 مرات) صديقيني سيختفي، لكن إذا غفلتي سوف يرجع، و إذا ذكرتي الله وقلتي " أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه" وتكرريها سوف يخنس ويضعف، وجاء في الأحاديث النبوية أن بعض الصحابة رضي الله عنهم قالوا للنبي ﷺ: يا رسول الله، إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به، قال: وقد وجدتموه؟ قالوا: نعم، قال: ذاك صريح الإيمان، رواه مسلم في كتاب الإيمان. وهذا من الفتن والبلاء لكي يرفع من درجات العباد والإيماء الله، وليمحص الله ما في صدور المؤمنين، فلا تيأسي وإصبري وتمسكي وإثبتي وأدعي بالثبات و بالدعاء المشهور ( اللهم يا مصرف قلوب صرف قلبي لطاعتك، اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك) قال سبحانه وتعالى في أول سورة العنكبوت (الم ۝ أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ ۝ وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ ۝ ) قال ابن كثير في تفسيره [ ومعناه : أن الله سبحانه وتعالى لا بد أن يبتلي عباده المؤمنين بحسب ما عندهم من الإيمان ، كما جاء في الحديث الصحيح : " أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الصالحون ، ثم الأمثل فالأمثل ، يبتلى الرجل على حسب دينه ، فإن كان في دينه صلابة زيد في البلاء]. فعليك يا أختي بالتسبيح والتحميد والتهليل والتكبير والحوقلة بكل منهم 100 مرة في صباحك ومساءك وقبل نومك، وإن الله أمر يحيى عليه السلام بخمس كلمات ومنها : وآمرُكم بذكرِ اللهِ كثيرًا ، ومثلُ ذلك كمثلِ رجلٍ طلبه العدوُّ سراعًا في أثَرِه ، حتى أتى حصنًا حصينًا فأحرزَ نفسَه فيه ، وكذلك العبدُ لا ينجو من الشيطان إلا بذكرِ اللهِ. وفقك الله تعالى.

يعني إذا هو صاحب علاقات وسيء بتتوقعي بكون تركك لهاد الوقت ؟؟!!! اكيييييد لأ كان على طوووول خلص منك كفريسه ، حبيبتي حاليا القانون والقضاء اقوى هو رح يخاف منك  انت في الاردن ما في انثى بتنظلم عنا صدقيني ، في الاردن الزلام بخافوا من شر البنات والله ، انت واثقه من نفسك والله شايفك وعارفك ، لا تخافي طول ما انت مع ربنا لا تخافي  اشي ، وهاد الشخص ازا لساته موجود في مكان عملك لا تعملي معاه اي موقف سيء بس عيشي حياتك واشتغلي وسلام سلام من بعيد وانتهى ، خليكي قوية وقد حالك 

اتركي السلبيه و اعرضي نفسك عند خطابه متمكنه

انت حتى وإن كنت تعانين من وسواس تشويه السمعة أو اى وسواس فأنت يجب أن تخرجى نفسك من هذا الوسواس وذلك يكون بالمجاهدة بأن تثقفى فى نفسك وان لا تجلدى ذاتك ولا تحاولى أن تكونى مثالية فالإنسان حتى وإن فعل خطأ فهو يصيب ويخطئ ولا يوجد انسان خالى من العيوب المهم هو أن الإنسان يتعلم من هذا الخطأ ويحاول أن لا يكرره وينساه فأنت جاهدى نفسك لا تستسلمى لأفكارك بل انت تحكمى فيها اتركى الغيب لله فهو بيده وعيشي الحاضر وكيف أن تجعليه سعيد وحاولى من خلال اى موقف تتعرضى له أن تحاولى أن تتعلمى منه مثلا اذا كان صوتك لا يسمع حاولى أن تعليه قليلا بحيث لا يتقرب منك شخص والأصح أن يكون بينك وبين اى شخص مسافة لذلك هذه تعلمك وإذا لم تستطيعي أن تسيطرى على نفسك فكن الأفضل أن تتجهى إلى مختص نفسى حتى يساعدك في التخلص من هذا الوسواس .

انا لا اعلم لماذا تفكرين في اشياء سلبية قد لا تحدث ارى انك تتعبين عقلك بالتفكير بهذة الطريقة لانك تفكرين في اشياء بيد الله ليس كل ما يتخيله عقلك سيحدث ويجب أن تغيري تفكيرك هذا لانك بهذه الطريقة لن تستمتعي بحياتك من الجيد أن المرء يأخذ حذره من غيره ولكن ليس بهذه الطريقة الحل الوحيد لك ان تتركي كل امورك على الله و من ترك أمره لله اطمئن لأن الأقدار بيد الله والله لا يقدر شيئ الا وبه خير كبير للإنسان لذلك في أي أمر تأخذين نحوه خطوة لا تفكري فقط ادعي الله أن يتولى كل امورك ولا تفكري فيما بعد ذلك

ابنتي العزيزة تقولين أعاني من وسواس تشويه سمعتي وتسألين ماذا أفعل، ولكن أريد أن أقول لك أن ما يدور في بالك الآن ما هو إلا وسواس ليس أكثر وليس له أي أساس من الصحة، إذا كان هناك "فضيحة" كما تعتقدين كانت حدثت منذ زمن ولم تستمر 3 سنوات

الأمر الثاني أنك لم ترتكبي شيء خاطيء، لم تفعلي ذنب أو ترتكبي زنا أو غيره من تلك الآثام التي تخافين منها، فلم الخوف، اقترب منك شخص بشكل محدد وانتهت القصة، أي أنك كنت ضحية تحرش ما، لم ترتكبي ذنب

النقطة الثالثة أنه لا يوجد من الأصل كاميرات ولم يوجد، فكيف إذًا تعيشي في هذا الوسواس الذي يحاصرك ويفسد عليك حياتك بهذه الطريقة الضاغطة 

في نظري أنت تعانين من وسواس قهري يا عزيزتي، وأنت بحاجة ماسة وضرورية إلى أن تذهبي إلى مختص نفسي من أجل أن يساعدك على تخطي تلك المشكلة، وعلى العموم هناك العديد من المقالات على موقع حلوها من الممكن أن تساعدك على تلك المشكلة، مثل هذه المقالة: 

الوسواس القهري أسبابه وعلاجه

انا لا أرى سبب لكى تقولى أعانى من وسواس تشويه سمعتي ماذا افعل فأنت من تضعين فى عقلك هذه الفكرة وبالتالى تسيرى حياتك بناءاً عليها وهذا خطأ انت لم تفعلى شئ خاطئ والبنت معروف أن صوتها لا يكون عالى خارج المنزل وانت حتى وإن كانت طبيعتك هكذا لذلك لم تخطئ لكن انت من تتعبين نفسك بنفسك تحررى من هذه الأفكار السلبية اشغلى نفسك عنها صدقى انك لم تفعلى شئ مخطئ ولماذا يسجلوا الناس شئ كهذا ثقى فى نفسك واستعيذى بالله وتقربى إليه واشغلى نفسك عن هذه الافكار السلبية وضعى هدف لنفسك واسعى إلى تحقيقه حتى لا يكون لديك وقت تعانى من اى وسواس يطرأ عليك.