الخجل المفرط يبعدني عن الناس

مشكلتي هي فقدان الثقة المطلقة في النفس اخاف من الطفل الرضيع الكبير و الصغير بدأت مشكلتي عندما كنت ابلغ 17 عاما عندما خرجت انا وصديقي للقيام بنزهة فرأيت صديق قديم وعندما اردت ان اسلم عليه حدثت معي تقلصات ورتعشات في وجهي فبدأت اهرب منه ولم نكمل حتى السلام لكي لا يرا مشكلتي فدهب ودهبت ولم اراه مند دالك الحين ولاكن احسست ان حياتي ستتبدل راسا على عقب قلت لصديقي سأرجع للبيت قالى لي لمادا قلت له لا لااعرف قال لي سنجلس قليلا تم نعود قلت له حسنا ومند دالك الحين بدأت احس بالمشكل تنغرز اكتر كنت لا اتكلم وبدأ ينضر إلي صديقي ويقول لي مابك قلت لا اعرف رجعت الى البيت وستلقيت على بطني وبدأت ابكي لمادا حدث لي هدا بعدما كنت ولدا محبوبا كثيرا وثقا في نفسي كثيرا الان سأفقد كل شيئ بتدأ من اليوم مند دالك الحين بدأت علامات الحياء المفرط تضهر في وجهي فكلم اردت ان اتكلم مع احد أتدكر تلك المشكلة بدأت أتهرب كثيرا من الناس ولا أحب الكلام و أحب العزلة كثيرا أدهب الخلاء كثير لكي ابتعد عن الناس و المواجهة اما في الدراست بدأت أفشل لم يبقى عندي حب المطلعة اما المشاركة في القسم فهي مصيبه عضما ادا قال لي احد الاساتدة ان اشارك يبدأ العرق و الدوخة واحس ان العالم ينضر إلي لم اشارك في شيء مند بدأت المشكلة وفقدت جميع اصدقائي الدين كانو يحبونني اتبعت دراستي بالفشل حتى وصلت الى المستوى بكلوريا فشلت في الدراسة ست مرات مند بدأ المشكلة لانني قلت الدراسة خير من الشارع كيف أواجه الشارع وانا ضعيف جدا نفسيا سبحان الله وجدت عملا ولا كن العمل يحتاج الى الثقة فلكم ان تتخيلو مادا يحدث لي لم اطرد ولاكن اعمل مدلولا ولا كن الحمد لله على كل شيء