خوفي بدأ منذ الصغر

ان مشكلتي الفعليه بدت من عام 1436 اي قبل عامين من هلحين ولاكن خلال السنتين هذي ارتبطت المشكله في المشاكل قديمه فيني من يوم اني اصغير و قوتها مع العلم ان مشاكل يوم اني اصغير كانت خفيفه و عايديه مكمل حياتي الاجتماعيه واسافر و ما عندي اي مشكله والان ابي اذكر لك مشاكلي يوم اني صغير لنها مرتبطه في المشكله الاساسيه و يمكن هي جذورها عندي ثلاث مشاكل يوم اني صغير 1 الاولى هي الوسوسه كنت اوسوس ان لو مانام وشو يبي يصير فا كنت اخاف من النوم لاكن مع تقدم العمر راحت المشكله ولان تقريبان تقريبان مالها اثر 2 دوخه الحلم اسميها انا دوخه الحلم تجيني دوخه فاجه غالبن اذا كنت مواصل وهي تحس انك مفصول عن الواقع كانك في حلم تحس الاصوات مفصوله عن الاجسام و تحس كان العالم رسمه وتحس في ثقل في النظر لاكن هذي دوخه تجي فاجه و تروح اذا طولت تاخذ نص ساعه و تروح 3 اختلال الانيه (تبدد الواقع) على حسب ما بحثت عنه هذا اسمه هو اني كنت قاعد مره اطالع في نفسي في المرايه في تحدق اقول انا مين و كيف الواقع و ليش النظر عندي من زاويه من راسي كانت كلها تسالات غبيه لاكن جميع هذي المشاكل كانت لا شي لا تاثر علي مكمل حياتي على افضل وجه لاكن المشكله الفعليه بدت في 1436/2 وانا اقرا كا اي يوم في حصه الادب في طبيعتها الي تعتمد على القراءه كل حصه لكل الطلاب يعني لازم كل طالب يقراء كل حصه وانا اقرا من دون اي سبق شي يدعو الى الخوف بدات دقات قلبي تزيد و احس في الكتمه و النحصاروبدا صوتي يرتعد و حسيت وان عندي واجب لازم اسويه وانا غير قادر و كان فيه خليط من ما بين الخجل و الخوف كنت اقول لي نفسي وشو يبون يقلون عني الطلاب اذا بدا صوتي يرتعد و ما قدرت امل القراء ولاكن كملت و انتهيت من دون وقوع اي مشكله و بعدها صار عندي شبه خوف من الحصه هذي ولاكن حاولت مره اني ادخل هذي الحصه ودخلت و اول ما دخلت بدا قلبي يدق وجاتني حاله الخوف قبل لا اقراء و هربت من الحصه طبعن قلت اني ابي اروح لي الحمام و طلعت ولا رجعت و من بعد هذي ايقنت اني ما اقدر ادخل هذي الحصه عشان ما اقراء و تهربت عن الحصه الى ان تخرجت للمعلوميه كنت اخرج سنه لي في المدرسه انا في البدايه قلت ان الخوف يبي ينحصر على القراءه فقط ولاكن بعدها انتشر الى عدم القدره على الكتابه على الصبوره ثم الى عدم القدره على الخروج امام الطلاب و كنت اتهرب من ان القراء امام الطلاب او اطلع لكتب على الصبور لاكن قلت ان الخوف هذا منحصر على المدرسه و انا قريب التخرج ولاكن بدا يطلع الى مجرى حياتي في 1436/4 وانا مودي امي لي حائل (تبعد عن قريتي 250) وانا امشي في الطريق و من دون اي سابق شي يدعو الى الخوف جتني نفس الحاله الخوف بدا قلبي تزداد دقاته و بدات رجلي ترتعد ولا كنت اقدر ادعس على دواسه البنزين لاكن وقفت عند محطه و راح الخوف و كملت السفر على احسن ما يكون كان الله وهبني القوه الموقته من بعد هذي بدا يتدرج الخوف عندي ولاكن التدرج كان بطء على حسب الحداث من عدم القدره على السفر مع مسئوليه الى عدم القدره على السفر لحالي الى عدم القدره على السفر نهائي حتى فيه قريه تبعد عن قريتي 30 كيلو و انا اروح لها من يوم اني اصغير ما اروح لها لاكن الخوف كان منحصر على السفر لاكن حياتي الاجتماعيه داخل القريه عايديه و تخرجت من المدرسه وانا اخاف من السفر وانا لازم اسافر لي الجامعه وسفرت لاكن مع اخوي الكبير الى الرياض لانه كان يعيش هناك كان مستحيل اسافر لحالي لازم مع احد اثق فيه و يوم وصلت الرياض اكتشفت اني ما اقدر ابعد عن البيت خوف من ان تجيني هذي الحاله فا كان اخوي يروح معي لي المراجعه لي الجامعه و عشت في الرياض و بسبب كثر السفر بدت التغلب على خوف السفر مع احد اثق فيه اول كنت اقلق قبل السفر ولا انام زين ولاكن من كثر السفر صار عادي و صرت اروح داخل المدينه اي مكان بسبب كثر الممارسه ولاكن الى حد الان ما اقدر اسافر لحالي كننت اشوفه مستحيل الى حد الان و كان فوبيا السفر لحالي هو مشكلتي الرئسيه و انا مره مودي اختي في السوق جتني دوخه الحلم اسميها انا كذا و هي تحس كانك في حلم تحس النظر ثقيل و ان الاجسام الي قدامك كانها رسم هذا هو اقرب وصف لي هذي الحاله ولاكن رجعت لي البيت و نمت و راح كل شي كا المعتاد ولاكن الان بعد ما شبه تخلص على الخوف القديم طلع عندي خوف جديد و بديت اخاف من الطلعه من البيت حتى لي الاسواق طبعن هذي تجيني من زمان ولاكن الان اي تغير يخفني بسبب الظروف الي امر فيها و في 1437/7 اي بعد سنه و انا عايش في تغلبت على خوفي من دقات القلب المتزايده و الكتمه بشكل شبه تمامان ولاكن خوفي كان من دوخه الحلم هذي ان تجيني ولاكن دوخه الحلم ماهي نفس الخوف القديم شبه اخف و في 1437/12 تغلبت على كل مخاوفي و سفرت لحالي لي القصيم لان جاني قبول في جامعه هناك وانا فيني القليل من الخوف الدوخه الحلم و تبدد الواقع الي هو التسالات ولاكن مشت الامور على افضل ما يكون لمده 3 اسابيع و مره وانا قاعد على في الكلاس و كان بدت عندي حاله خوف جديده هي الخوف من تبدد الواقع صارت تسالات تسبب لي الخوف احس ان منطلق النظر ماني قادر اسيطر على جسمي وبدا قلبي تزداد دقاته و هربت من الكلاس نفس هروبي الي كان في المدرسه و حاولت ارجع بعدها في يوم لاكن نفس الطريق و هربت و بدا ينتشر الخوف لدرجه اني صرت ما اقدر اروح البقاله و رجعت لي قريتي مع ابوي طبعن لان ما كنت اقدر ارجع لحالي و حذفت ترم من الجامعه والخوف الاخير الى حد الان مسيطر علي لادرجه اني ما اقدر اروح لي الاستراحه مع العيال الا في القوه للمعلوميه تبدد الواقع كان موجود فيني من يوم اني في الرياض و كان شبه مزعجني فا كنت اغير النظاراتي كثير لدرجه اني لابست نظره مضلله عشان تتغير رويه العالم لاكن بدا يسبب في الكلاس و قوى والان هو مشكلتي الرئسيه لانه التسالات صارت تسبب الخوف المشكله الحاليه مشكلتي الان خليط من الخوف من المشاكل القديمه و الي هي دوخه الحلم و دقات القلب و النحصار مع الخوف من تبد الواقع للمعلوميه جميع هذي المشاكل كانت معي طول الوقت و تجي و تروح تروح بسبب طبيعه اليوم الي يعتمد على الاحتكاك في المجتمع و العمل تتدرج في الذهاب لاكن الان المشكله اني منعزل عن المجتمع بسبب الخوف او كنت اخاف لاكن طبيعه اليوم تجبرني على المواجهه لاكن الان لا ما تجبرني فا انا خايف انها تكبر المشكله مع اني اتوقع انها واصله اقصى قواها لان الان اخاف من كل شي فوبيا السفر رجعت ما اقدر اجلس في الكلاس او في مكان ما اقدر اطلع منه في سهوله و اليقاله في القوه اروح لها