أعاني من الجاثوم وأعراض خدش على جسدي

السلام عليك عمري 20 سنة اولا انا ادرس بعيدا عن منزلي،واهلي وانام بلاحياء الجاميعية اي مقيمة،كنت انام مع صديقتي في غرفة واحدة وكانت تستمع الي الاغاني بطريقة عجيبة اطلب منها ايقاف الموسيقى لان الوقت متاخر 1 ليلا لكنها تسخر مني وتلقبني،ب السلفية بعدها اصبحت مثلها نستمع الى الاغاني ونرقص وكل البنات المقيمات والساكنات بالغرف المجاورة لنا يفعلن مثلنا اغاني رقص شتم.... لكني والله كنت انصح صديقتي بان تترك الاغاني او على الاقل اخبرها ان لا تستمع لها باليل. لكني تاقلمت مع الوضع واصبحت انا الاخرى استمع مثلهن لكن بعد ايام فقط تغيرت الاوضاع بالنسبة لي اصبحت ااعاني من،الجاثوم بكثرة اصبحت ارى كوابيس اعاني كثيرا في نومي حتئ صديقتي تفاجات بي وارعبتها لاني كنت كل ليلة اصرخ واشعر بان شيء يجلس فوق صدري وتكررت الحالة لمدة واخبرتها انها عندما تراني ااا ابكي في نومي او تسمع انيني يجب عليها ان تقيظني وكانت تفعل دلك لكني شعرت بعدم ارتياحها وتقبلها للوضع انفردت بغرفة خاصة بي لكني كنت اعاني اكثر واكثر كل ليلة جاثوم رغم اني تركت الاغاني اصلي اقرا الاذكار لكنه لا يتركني بحالي اصبحت اخاف في ليلة كنت نائمة وحدي شعرت بشيء ثقيل فوق صدري ارتعبت واتصلت باهلي ع الساعة الثالثة لكنهم كانو نائمين عدت الى النوم واحسست بنفس الشعور وعند الاستيقاظ اشعر ب النعاس الشديد والكسل والخمووول والكاابة ..حتى صديقاتي لاحضن ذلك عند عودتي الئ المنزل اخبرت ابي،.ورقى لي في الماء وشربته حالتي ازدادت سوءا الان انا تركت دراستي ولم اعد لذلك المكان مجددا ملاحضة حالة الجاثوم تراودني منذ الصغر و الكوابيس،كذلك حتى احد الرقاة اخبرني،بان لدي مس اسفه ع الاطالة لكني تحدثت بالتفصيل لتشخيص حالتي ا…ريد ان اتاكد هل الجاثوم في.حالتي هو شئ طبيعي ومثلما يحدث لي يحدث لغيري ام اني اعاني مرض نفسي،او اتوهم او اعاني من مرض روحاني ولكن البارحة فقط رايت كوابيس،مزعجة واشعر بتنميل في جسمي وكذلك بقع زرقاء او خبش مثل خبش القطة احسست،اان احدهم صفعني احس ان احدهم يجامعني ويداعب صدري وهذا الاحساس احسست به مرتين فقط واحس اشعر بالاثارة دائما انا الحمدلله على قدر من الجمال والناس يحسدونني ع كل صغيرة وكبيرة ومنذ،ان انخطبت لم اسعد او افرح ليوم واحد معه رغم حبه الكبير لي.شعري اصبح يتساقط فقدت وزني،والكابة الكسل الاحتلام .... ارجوكم ساعدوني في فهم حالتي وجزاكم الله كل خير.