عمري بالعشرين لكنني طفلة في داخلي
...مشكلتي انني حساسة اكثر من اللازم لدرجة كبيرة ابسط موقف وابسط كلمة حتى لو كانت من دون قصد تحزنني وتؤلم قلبي وتنزل دموعي لهذا لااشعر أبدا بل سعادة انا تعبت من طبيعتي لأنني لااتأقلمً مع المجتمع دائما أعطي الأمور اكبر من حجمها والتي تبدو تافهة عند البعض, بل اضافة انني دائما أفكر في الماضي وابكي علية ,انا شابة في العشرين من عمري لكنني مازلت طفلة في داخلي , مشاعري صادقة وبريئة ولااعرف الحقد أو الكرة أو النفاق ولا الكذب (أمي وأهلي يقولون لي انني على نيتي )ارجو النصيحة .
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري نحن نتعلم من الخبرات فليس عذرا انك طيبة او حساسة عليك ان تعملي عقلك وتجللي الامور وتقرري اهمية المواضيع وتعطيها طرجات واولويات وتقرري مالذي يجب ان تخزني عليه ومالذي ان تغضبي منه ومالذي تتحاهليه استعملي حكمتك ومواقفك السابقة لتقرير المواقف الحالية واخيرا الماضي المؤلم انتهى فلماذا تعيدينه مرات ومرات بالتذكر وان تعيشيه ثانية وتعيشي الالم هل هذا منطق ليسعدك الله انت مبيرة ومتوازنة اعط لكل شيء حقه
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
اختبارات ذات صلة